شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

الجزائر: تبرئة سعيد بوتفليقة وعسكريين سابقين من تهمة «التآمر»

الجزائر: تبرئة سعيد بوتفليقة وعسكريين سابقين من تهمة «التآمر»

القلعة نيوز : الجزائر - أصدرت محكمة الاستئناف العسكرية في الجزائر، أمس السبت، حكما بالبراءة من تهمة «التآمر على الجيش والدولة» بحق كلّ من السعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، ومديرين سابقين للاستخبارات ورئيسة حزب، بحسب وكالة الأنباء الجزائرية.
وبحسب مصدر قضائي، فإن سعيد بوتفليقة سيتم تحويله إلى سجن مدني في انتظار محاكمته في قضايا أخرى تتعلق بالفساد خلال 20 سنة من حكم شقيقه. ونقلت قناة «النهار» المحلية الخاصة، عن المحامي خالد برغل، عضو هيئة الدفاع عن المتهمين بالقضية، أن «محكمة الاستئناف العسكرية في البليدة، جنوب العاصمة، قضت ببراءة السعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق، ومتهمين آخرين، بعد إدانتهم بتهمة التآمر على الدولة والجيش».
ولم يتسن التأكد من كون حكم البراءة نهائيا أم يمكن الطعن عليه من قبل النيابة العامة. كما لم يصدر القضاء الجزائري أي إعلان رسمي حول القضية. وفي شباط الماضي، قضت المحكمة ذاتها بالسجن 15 عاما لبوتفليقة وقائدي المخابرات السابقين محمد مدين وعثمان طرطاق، بعد إدانتهم بالتهمة المذكورة. وفي حزيران الماضي، قدم دفاع المتهمين طعنًا لدى المحكمة العليا يطالب بإلغاء هذه الأحكام وإعادة محاكمتهم من جديد. وفي 18 تشرين الثاني الماضي، وافقت المحكمة العليا على إعادة محاكمتهم لدى محكمة الاستئناف العسكرية، قبل أن تصدر الأخيرة حكمها اليوم ببراءتهم.
ويقبع المتهمون بالسجن العسكري القريب من المحكمة العسكرية في البليدة، منذ أيار 2019، تاريخ توقيفهم بعد نحو شهر على إطاحة انتفاضة شعبية بالرئيس السابق بوتفليقة. ووفق تصريحات لقائد الجيش الراحل أحمد قايد صالح، فإن توقيفهم كان بعد إحباط مخطط لهم كان يهدف لتنحية قائد الجيش خلال الاحتجاجات الشعبية، وتنصيب رئيس انتقالي للبلاد وحل البرلمان.
وأطاحت انتفاضة شعبية بالرئيس بوتفليقة في نيسان 2019، بعد 20 سنة قضاها في الحكم. لكن المتهمين ودفاعهم طالما نفوا خلال جلسات المحاكمة السابقة هذه التهم، واعتبروها «سياسية وبدون أدلة قطعية تدينهم».(وكالات)