شريط الأخبار
بيان صادر من ذوو الشهيد الجازي .. تفاصيل البناء الوطني يضع إكليلا ً من الزهور على قبر الشهيد الجازي الذي يفوح بالمسك ..فيديو وصور 30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان بعد عودة المغتربين .. انخفاض ملموس بنسب إشغال الفنادق واشنطن: تفجيرات لبنان لن تغير وضعنا العسكري بالشرق الأوسط الأورام العسكري: معالجة أول حالة بتقنية الجراحة الشعاعية للدماغ كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية

وزيران للداخلية في اقل من 4 اشهر .. فمن هو الثالث ؟!!

وزيران للداخلية في اقل من 4 اشهر .. فمن هو الثالث ؟!!
وزارة الداخلية تعتبر من أكثر الوزارات أهمية في أي حكومة حول العالم, لما لها من أهمية في حفظ الاستقرار والأمن داخل البلد, لكن في الأردن, افتقر كرسي وزير الداخلية إلى الاستقرار بحيث عين في المنصب وزيران في أقل من 4 أشهر, هما توفيق الحلالمة وسمير المبيضين .
الحلالمة الذي استقال على إثر أحداث خرق قانون الدفاع في انتخابات مجلس النواب 2020, رافقت استقالته موجة من التضامن مع موقف الوزير الأسبق حيث عبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي حينها عن عدم رضاهم عن استقالة الوزير رافضين تحميلة وزر عدم التزام الناس في أوامر الدفاع.
العامل المشترك بين الوزيرين هو سرعة الموافقة على الاستقالة وعدم أهمية أسبابها, فجاءت استقالة المبيضين بسبب خرق أوامر الدفاع من قبل الوزير في دعوة عشاء حضرها 9 أشخاص بحسب صاحب الدعوة, خرق أوامر الدفاع الذي يحدث في كل جلسة لمجلس النواب, والذي تكرر في أكثر من مناسبة حضرها وزراء ومسؤولين دون أن تأتي ردة الفعل الرسمية بهذه الحدة والصرامة لتصل إلى الطلب من الوزير بتقديم استقالته بشكل فوري!!
وهنا يتساءل مراقبون حول أسباب هذا التخبط الرسمي في اختيار وزراء الداخلية, ونتائج هذه الاستقالات في سير اعمال الوزارة, فهل يعقل أن يتناوب وزيران على تسيير أعمال وزارة الداخلية في أقل من 4 أشهر .
والسؤال الاكثر طرحاً في هذه المرحلة "من هو الوزير القادم؟؟ "