شريط الأخبار
تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ..قريبآ بحضور سفراء المكسيك وبنغلادش والسودان... سهرة ثقافية سياسية على مائدة الشيخ علي الزّيدان الحنيطي في أبو علندا ( فيديو وصور ) القوات الباكستانية تقضي على 38 مسلحًا في شمال غربي البلاد السعودية تعتزم رفع استثماراتها في أمريكا إلى تريليون دولار شهيدان في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان سيدة الاعمال العراقية نوار عاصم بصمة قائدة عربية 2025 وزير الثقافة يزور محترف وجاليري الفنان التشكيلي حازم الزعبي محافظ معان يتفقد البرامج الشبابية والتطوير الرياضي الصفدي ونظيره الإيراني يبحثان قضايا ثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة رئيس مجلس الشورى البحريني يصل إلى المملكة في زيارة رسمية المناصير يكشف تفاصيل لقاءٍ مطوّل مع رئيس الوزراء الدكتور فراس الجغبير ينوي خوض انتخابات رئاسة بلدية "السلط الكبرى" تركيا.. فرق الإنقاذ تطلق عمليات بحث عن مدير منجم حديد إثر انهيار للتربة السيسي وبوتين يشاركان في فعالية تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة النووية الأولى في مصر "بيزك - واللا".. استجواب نتنياهو في "أخطر القضايا" وتدخلات زوجته سارة للتأثير رئيس الوزراء الروسي: دول منظمة شنغهاي تستحوذ على ثلث الاقتصاد العالمي رئيس فنلندا: أوروبا ستضطر للتفاوض مباشرة مع روسيا مسؤول يكشف حقيقة شراء كريستيانو رونالدو يختا من تونس عاجل: يحدث الان ... الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء يلتقي رجل الأعمال المعروف زياد المناصير. إرادة ملكية بإعادة تشكيل مجلس أمناء مؤسسة ولي العهد

وزيران للداخلية في اقل من 4 اشهر .. فمن هو الثالث ؟!!

وزيران للداخلية في اقل من 4 اشهر .. فمن هو الثالث ؟!!
وزارة الداخلية تعتبر من أكثر الوزارات أهمية في أي حكومة حول العالم, لما لها من أهمية في حفظ الاستقرار والأمن داخل البلد, لكن في الأردن, افتقر كرسي وزير الداخلية إلى الاستقرار بحيث عين في المنصب وزيران في أقل من 4 أشهر, هما توفيق الحلالمة وسمير المبيضين .
الحلالمة الذي استقال على إثر أحداث خرق قانون الدفاع في انتخابات مجلس النواب 2020, رافقت استقالته موجة من التضامن مع موقف الوزير الأسبق حيث عبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي حينها عن عدم رضاهم عن استقالة الوزير رافضين تحميلة وزر عدم التزام الناس في أوامر الدفاع.
العامل المشترك بين الوزيرين هو سرعة الموافقة على الاستقالة وعدم أهمية أسبابها, فجاءت استقالة المبيضين بسبب خرق أوامر الدفاع من قبل الوزير في دعوة عشاء حضرها 9 أشخاص بحسب صاحب الدعوة, خرق أوامر الدفاع الذي يحدث في كل جلسة لمجلس النواب, والذي تكرر في أكثر من مناسبة حضرها وزراء ومسؤولين دون أن تأتي ردة الفعل الرسمية بهذه الحدة والصرامة لتصل إلى الطلب من الوزير بتقديم استقالته بشكل فوري!!
وهنا يتساءل مراقبون حول أسباب هذا التخبط الرسمي في اختيار وزراء الداخلية, ونتائج هذه الاستقالات في سير اعمال الوزارة, فهل يعقل أن يتناوب وزيران على تسيير أعمال وزارة الداخلية في أقل من 4 أشهر .
والسؤال الاكثر طرحاً في هذه المرحلة "من هو الوزير القادم؟؟ "