شريط الأخبار
رئيس مجلس الوزراء المصري يصل إلى المملكة لترؤُّس وفد بلاده في اجتماعات اللَّجنة العليا الأردنيَّة - المصريَّة المشتركة البداودة :لجنة النقل تحسم ملف النقل الذكي وتغلق ازمة 2016 مجزرة الفجر... تحذير طبي.. مسكن آلام شائع الاستخدام قد يسبب قصور قلب قاتل نحن والدولة العميقة.... شركة طيران مصرية جديدة تعلن تدشين خط جوي بين روسيا ومصر لأول مرة نشر بنود معاهدة السلام بين أرمينيا وأذربيجان بسبب جمهور الزمالك.. والد زيزو يطالب بحماية ابنه ويلوح برحيله عن الأهلي أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم يوجه ضربة قوية لإسرائيل "بلومبرغ": ترامب قد يقطع إمدادات الأسلحة عن أوكرانيا إذا لم ترضخ لمقترحاته بإنهاء الأزمة أزمة كروية في مصر.. الزمالك يصعد غضبه بسبب تجاوزات إعلامي شهير سفيرة الأردن في المغرب تشارك في أشغال الدورة الـ147 للملتقى الدبلوماسي الأردن يرحب بعزم أستراليا الاعتراف بالدولة الفلسطينية الأمن العام يطلق مبادرة "سقيا رحمة" لمواجهة الأجواء الحارة والمغبرة إقامة بؤرة استيطانية في عطارة برام الله واعتقال 14 فلسطينيا بالضفة لقاءات الخير الملكيه تتواصل : الملك بحضور الحسين يجتمعان بولي العهد السعودي ... فماذا بحثوا ؟ الصحفيين الأردنيين في بيان غاضب : الاحتلال يرتكب جرائم إجرامية تستهدف حرية الصحافة لطمس الحقائق حسان يوجه : التعاون مع أعضاء النقابة والعاملين في المؤسسات الإعلامية فقط الأمن العام يوضح ملابسات المشاجرة الجماعية في "أم نوارة" وزير الاستثمار يبحث مع وفد وزاري أوزبكي توسيع آفاق التعاون الاقتصادي

17 ألف زلزال في أسبوع واحد تعرضت لها هذه الدوله ومخاوف من كارثة "وشيكة"

17 ألف زلزال في أسبوع واحد تعرضت لها هذه  الدوله ومخاوف من كارثة وشيكة

عواصم -

تعرضت دولة أوروبية، الأسبوع الماضي فقط، لنحو 17 ألف زلزال صغير، مما يعني أن ثمة كارثة وشيكة أسفل سطح أرض تلك الدولة.

وذكرت شبكة "سي إن إن" الأميركية، أن هذه الزلازل الصغيرة ربما تشير إلى احتمال وقوع انفجار بركاني كبير في آيسلندا.

ورغم أن آيسلندا، الدولة الجزيرة، معتادة على الزلازل العرضية، إلا أن الأسبوع الماضي لم يكن عاديا أبدا.

وطبقا لوحدات الرصد في آيسلندا، فقد هزت أكثر من 17 ألف زلزال منطقة ريكيانيس الجنوبية الغربية خلال الأسبوع الماضي.

ووصلت قوة أكبر زلزال إلى 5.6 درجة بمقياس ريختر، في 24 فبراير الماضي، وحدثت زلزال أخرى أقل شدة بقوة 5.0 في 27 فبراير والأول من مارس.

ولم تتسبب الزلازل الكثيفة إلا بأضرار طفيفة حتى الآن، تمثل بشقوق بسيطة في بعض الطرق والصخور.

وقال أوور أولافسدوتير ، أحد سكان العاصمة: "لقد عانيت من الزلازل في الماضي، لكن ليس على هذا النحو الكثيف".

وأضاف "من غير المعتاد أن تشعر بأن الأرض تهتز لمدة 24 ساعة في اليوم لمدة أسبوع كامل. فهذا يجعلك تشعر بأنك صغير للغاية وبلا قوة أمام الطبيعة".

وفي بلدة مجاورة قال أحد السكان: "لقد اعتدنا على ذلك (الزلازل). لقد بدأ منذ عام واحد. ولكنه أصبح الآن أكثر بكثير، ومقلق للغاية. لست خائفًا ولكن هذا غير مريح".

وتقع آيسلندا على حدود الصفائح التكتونية التي تنقسم باستمرار، وتعتبر الهزات العرضية القوية جزءًا لا مفر منه من العيش في منطقة زلزالية نشطة، لكن هذه المرة تبدو الأمور أكثر خطورة.

ويقول أستاذ علم البراكين في جامعة آيسلندا أورفالدور أورورسون إن المخاوف بشأن النشاط الأخير أمر مفهوم.

وتابع: "بالطبع هذا يقلق الناس، وما حدث (خلال الأسبوع الماضي) غير معتاد إلى حد ما ، ليس بسبب نوع الزلازل أو شدتها ، ولكن لفتراتها. إنها مستمرة منذ أكثر من أسبوع الآن".

وأضاف أنه من المحتمل للغاية أن تكون الصهارة (الماغما) اقترب من القشرة الأرضية، مشيرا إلى أن العلماء يسعون إلى معرفة حجم هذه الاقتراب.

ومع وجود العديد من البراكين، حذر مسؤولون محليون من أن يكون ثوران بركان في آيسلندا قد يكون وشيكا. سكاي نيوز