وأوضحت المجلة أن ثروة نجمة تلفزيون الواقع الأمريكي التي تعمل أيضا في مجال منتجات التجميل وعروض الأزياء ارتفعت من 780 مليون دولار في تشرين أول/أكتوبر الماضي إلى مليار دولار
وذكرت المجلة أن السبب الرئيسي في ارتفاع ثروة كارداشيان 40/ عاما/ يتمثل في شركتيها كيه كيه دبليو بيوتي للمستحضرات وشركة سكيمس للموضة النسائية والتي حققت نجاحا عبر الدعاية في وسائل التواصل الاجتماعي
ووصل عدد متابعي حساب كاردشيان على إنستغرام إلى 213 مليون شخص، لتصبح واحدة من أكثر الشخصيات المؤثرة على مستوى العالم
واجتازت شهرة كاردشيان حدود الولايات المتحدة من خلال برنامجها الاستعراضي مواكبة عائلة كاردشيان في تلفزيون (الواقع) اعتبارا من 2007، وأصبحت دعايتها الذاتية على وسائل التواصل الاجتماعي مفتاحا لنجاحها وجذب الانتباه إليها خلال الـ15 عاما الماضية، كما احتلت عناوين الصحف أيضا بزواجها من نجم الراب كانييه ويست وطلاقها منه قبل أسابيع قليلة
بهذا لحقت كاردشيان بأختها غير الشقيقة سيدة الأعمال كايلي جينر، على الأقل مؤقتا، حيث كانت فوربس صنفت جينر ضمن قائمة المليارديرات، وذلك قبل أن تعلن لاحقا تشككها في هذا التصنيف وتخفض ثروتها لاحقا لأقل من مليار دولار