شريط الأخبار
ولي العهد السعودي يكرم فريق أهلي جدة بعد تتويجه التاريخي بدوري أبطال آسيا روسيا ترحب بالاتفاق الصيني الأمريكي لخفض الرسوم.. دفعة للاقتصاد العالمي ترامب: نأمل في إطلاق سراح مزيد من الرهائن في غزة والعائلات تريد استعادة رفات القتلى كأنهم أحياء كم نقطة يحتاجها برشلونة لتتويجه رسميا في الدوري الإسباني؟ منتدى "روسيا - العالم الإسلامي" يشهد مشاركة قياسية من 103 دول هيئة البث الإسرائيلية تؤكد تسليم الأسير عيدان ألكسندر للصليب الأحمر "اليويفا" يعلن عن حَكم نهائي دوري أبطال أوروبا الاخبار السيئة.... السياسة الاردنيه والمشهد الإعلامي دروس التاريخ الدموية... الشيباني: اتفاق على عقد قمة حكومية أردنية سورية في دمشق وزير الخارجية: الدمار في غزة وصل لدرجة لا يمكن للعالم الاستمرار بالسكوت عنه الصفدي: دعمنا لسوريا مطلق واستقرارها ركيزة لاستقرار المنطقة ترامب: زيارتي إلى الشرق الأوسط ستكون تاريخية حراس "الأقصى" يحبطون محاولة إدخال مستوطنين "قربان" إلى الحرم القدسي وزير الزراعة:مستمرون في معالجة السماد العضوي والقضاء على الآفات وزير المياه يوعز بزيادة كميات المياه المخصصة للمواطنين في عنجرة بمحافظة عجلون الرئاسة اللبنانية تدعو وسائل الإعلام للتحلي بالمسؤولية الوطنية والأخلاقية الأمن العام يُنظّم ندوة حول عمل الشرطة النسائية ويستعرض قصص نجاحها الميدانية المومني يلتقي نقيب الصحفيين ونائبه

العرموطي: شراء الأصوات أكبر فساد

العرموطي: شراء الأصوات أكبر فساد

خالف نقيب المحامين الأسبق والنائب الحالي صالح العرموطي قرار اللجنة القانونية في المجلس التي اعتبرت أن شراء الأصوات ليس فساداً، مؤكداً أنه "عين الفساد وأكبر أنواع الفساد".

وقال العرموطي لـ"خبرني" إنه سيضع رأيه الكامل تحت القبة في جلسة يوم الاثنين، مؤكداً أن شراء الأصوات والذمم من أكبر أنواع الفساد.

وأكد العرموطي أنه يجب أن تذكر ضمن قانون النزاهة ومكافحة الفساد لأنها الفساد بعينه، لأنه مصادرة إرادة الناخب والعبث بقرار مستقل.

ورفضت اللجنة القانونية في مجلس النواب اعتبار شراء الأصوات في الانتخابات النيابية، فساداً، حيث سيناقش المجلس القرار في جلسته التي يعقدها صباح يوم غد الاثنين.

وقررت اللجنة القانونية شطب التعديل الذي أرسلته الحكومة في القانون المعدل لقانون النزاهة ومكافحة الفساد، والذي ينص على انه يعتبر فسادا لغايات هذا القانون ما يلي: «الجرائم المنصوص عليها في المادة (59) من قانون الانتخاب لمجلس الامة او اي مادة تحل محلها»

وتعاقب المادة 59 من قانون الانتخاب إعطاء أو التعهد بإعطاء مبلغ أو منفعة لدفع البعض على الاقتراع او عدم الاقتراع، أو للتأثير في غيره للاقتراع أو الامتناع عن الاقتراع، كما تعاقب قبول أوطلب مبلغ من المال أو قرض أو منفعة أو أي مقابل آخر لنفسه

بدورها تبرر الحكومة إرسال التعديل الذي يعتبر شراء الاصوات فسادا من أجل تعزيز نزاهة الانتخابات وتأكيد الجدية في محاربة المال الاسود في العملية الانتخابية.