شريط الأخبار
مقترح نيابي لإصدار مشروع قانون يمنع تهجير الفلسطينيين إلى الأردن العفو الدولية: أي خطة لترحيل الفلسطينيين قسرا جريمة حرب البيت الأبيض: نتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتًا حتى إعادة بناء وطنهم دوائر ومؤسسات تعلن جاهزيتها للتعامل مع الظروف الجوية رفع جاهزية الطاقة الكهربائية والنفطية للتعامل مع الظروف الجوية تعليق الدوام في مدارس الطفيلة والشوبك الخميس الفراية يزور منطقة القسطل ويلتقي عددا من المستثمرين بالمنطقة. الرماضنة يهنئ الخال المصالحة الملك يؤكد لـ غوتيريش ضرورة دعم المجتمع الدولي للشعب الفلسطيني في نيل كامل حقوقه المشروعة الملك ورئيس دولة الإمارات يبحثان هاتفيا المستجدات بالمنطقة الأمن يعلن تأجيل أقساط السلف لشهري شباط وآذار إرادة ملكية بتعيين مجلس أمناء مؤسسة تطوير الأراضي المجاورة للمغطس (أسماء) خمسة أندية تهنئ رونالدو بعيد ميلاده الأربعين ألمانيا.. عمال البريد يهددون بتنظيم المزيد من الإضرابات في نزاع الأجور قائد عسكري أوكراني يعترف بنجاح روسيا في تطوير وتحسين أنظمة الحرب الإلكترونية والدفاع الجوي بايرن ميونخ يجدد عقد ألفونسو ديفيز ويقطع الطريق على ريال مدريد هبوط الريال الإيراني إلى أدنى مستوى له على الإطلاق الملك يلتقي رؤساء اللجان الدائمة في مجلس الأعيان الرئيس الإيراني يرد على قرار ترامب الملك يجري مباحثات مع الرئيس الألماني في عمان

تأييد الحكم بإعدام كويتي قتل زوجته وألقى جثتها في منطقة برية

تأييد الحكم بإعدام كويتي قتل زوجته وألقى جثتها في منطقة برية

القلعة نيوز : قضت محكمة الاستئناف الكويتية، اليوم الإثنين، بإعدام كويتي أقدم على قتل زوجته وإلقاء جثتها في منطقة برية بمحافظة الجهراء، في حادثة وقعت قبل عام ونصف العام، بحسب موقع ”أمن ومحاكم" المحلي.

ويأتي قرار محكمة الاستئناف، مؤيدا لحكم من الدرجة الأولى، الصادر بإعدام المواطن شنقا؛ لارتكابه الجريمة بحق زوجته عقب استدراجها وضربها؛ إثر خلافات سابقة بينهما، بحسب وسائل إعلام محلية.

ووقعت الجريمة، في مارس/ آذار 2020، حيث استدرج الرجل زوجته إلى منطقة العارضية، قبل ضربها بواسطة عصا على رأسها حتى فارقت الحياة، ثم ألقى بجثتها في ”بر السالمي" بعد أن لفّ جثتها بـ ”بطانية".

وتم اكتشاف أمر الرجل عقب شكوك والدة زوجته، ليتم ضبطه على إثر هذه الشكوك واعترافه بالجريمة وإرشاد الأجهزة المختصة إلى مكان وجود الجثة.

وتتصدر قضايا العنف والقتل الواقعة على النساء في الكويت، الحديث العام بين حينٍ وآخر، وسط انقسام واضح تجاهها، بين من يرى أنها ”فاقت الحد"، وبين من يعتقد أنها ”ما زالت ضمن الحدود الطبيعية".

كما تتباين وجهات النظر حول المسؤول عن هذه الجرائم والحلول المناسبة لمنع تفشيها في المجتمع الكويتي.

وسبق أن أصدرت محاكم كويتية أحكاما بالسجن بجرائم قتل نساء، ومنها حكم صدر في أبريل/ نيسان الماضي، حيث قضت محكمة التمييز بسجن مواطن لمدة 10 أعوام بعد إدانته بقتل شقيقته، قبل نحو عامين، ببندقية صيد في منطقة مبارك الكبير.

وسجلت الكويت في العام الجاري بضع جرائم قتل ضد النساء، أبرزها قضية فرح حمزة أكبر التي توفيت، في أبريل/ نيسان الماضي، واتهم بقتلها عسكري صدر بحقه حكم أولي بالإعدام، إضافة إلى تسجيل 3 جرائم قبل قرابة شهر، الأولى لسيدة في العقد السادس من عمرها قضت بثلاث رصاصات وجهها إليها زوج ابنتها.

كما أقدم رجل على قتل زوجته وتسليم نفسه للأجهزة الأمنية، وأخيرا جريمة ”تيماء" التي راحت ضحيتها شابة على يد شقيقها عقب تقديمها بلاغا للأجهزة الأمنية.

ورصد تقرير لصحيفة ”القبس" المحلية، في وقت سابق، 3 أسباب رئيسة خلف معظم الجرائم ضد النساء، وهي: ”المخدرات، الشك الناتج عن التوهم والهلوسة، ومطالبة الفتيات بالتحرر من القيود الأسرية والعادات والتقاليد تأثرا بعالم السوشيال ميديا، وهو ما يقابله رفض تام بسبب العادات والتقاليد".