شريط الأخبار
مندوبا عن الملك .. الأمير غازي يحضر حفل تدشين كنيسة معمودية السيد المسيح العيسوي خلال لقائه وفدا من رواد أعمال : تطلعات الملك تسير بالأردن نحو مستقبل أفضل بطريرك القدس: الأردن أرض مقدسة وآمنة بقيادة الملك صفقة شاملة أم جزئية؟.. تساؤلات وسائل الإعلام الإسرائيلية وزير الخارجية السوري: الإدارة الجديدة ملتزمة بالمبادئ التي تعزز الحرية لكل السوريين الحكومة تطرح دراسة جدوى لمشروع مركز الماضونة اللوجستي الشهر المقبل وزير الخارجية التركي: لا مطامع لتركيا في أي جزء من الأراضي السورية وزيرة السياحة: ملتزمون بالحفاظ على موقع المعموديّة كجزء من التراث الإنسانيّ المشترك النائب اللبنانية بولا يعقوبيان تكشف هوية زوجها ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب ووقف خروقاته للبنان وزير الخارجية الإيطالي يلتقي الشرع ويؤكد أهمية رفع العقوبات الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب لبنان للحفاظ على أمنه ميقاتي ووزير الخارجية اللبناني في سوريا السبت غوتيريشيدعم سيادة لبنان وفقا لاتفاق الطائف وإعلان بعبدا حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم الملك عبر منصة اكس: مبارك للبنان الشقيق وشعبه العزيز بايدن: جوزاف عون الزعيم المناسب للبنان عودة إصدار جوازات السفر السورية من خلال البعثات الدبلوماسية حماس: الاحتلال لن يستعيد أسراه إلا عبر إتفاق تبادل تفجيرات إسرائيلية تستهدف مناطق في جنوب لبنان

مصادر عراقيه : الطائرات التي استهدفت منزل الكاظمي انطلقت من داخل المنطقة الخضراء

مصادر عراقيه : الطائرات التي  استهدفت منزل الكاظمي انطلقت من  داخل المنطقة  الخضراء

انقره – القلعه نيوز


كشفت مصادر عراقيه شبه رسميه ان الطائرات الثلاث التي استهدفت منزل رئيس الوزراء العراقي لاغتياله قد تكون انطلقت من داخل المنطقة الخضراء لان الدفاعات الجويه على مداخل هذه المنطقة لم ترصد دخولها الا بعد ان اقتربت من منزل الكاظمي


وقالت المصادر ان «الطائرة الثالثة التي نفذت الهجوم، كانت مفخخة، وحلقت بمحيط مقر إقامة الكاظمي لمدة 3 دقائق ونصف.قبيل اسقاطها


وأضافت انه: «مع اقتراب الطائرة من منزل الكاظمي، تم تكثيف إطلاق النار نحوها بأوامر من مسؤولين بمكتب رئيس الحكومة، لكن المسيرة أسقطت ما تحمله من مقذوفات على المنزل».


مردفة أن: «المكان الذي استهدف، هو منزل الكاظمي الخاص، وهو في المنطقة الخضراء، ويقع بالقرب من منزل رئيس الحكومة الأسبق، نوري المالكي».


وأكملت المصادر الأمنية أن: «المنزل كان مقرا لمؤسسة الذاكرة العراقية، التي يقودها الكاظمي، والمعنية بأرشفة الوثائق العراقية».


من أين انطلقت الطائرة؟


من جهة ثانية، قال مصدر مقرب من الحكومة العراقية لـ "الحل نت” إن: «الكاظمي، نجا من الاغتيال بأعجوبة»، دون أن يضيف تفاصيل أخرى.


ولفت إلى أن: «إطلاق الطائرات المسيرة، كان من داخل العاصمة بغداد، وربما ولدرجة كبيرة، انطلقت من داخل المنطقة الخضراء نفسها».


بدوره، قال الكاظمي بتغريدة عبر تويتر: «كنت ومازلت مشروع فداء للعراق وشعب العراق. صواريخ الغدر لن تثبط عزيمة المؤمنين».