شريط الأخبار
الملك: حظ الأردن بكم كبير يا نشامى .. الحمدلله على سلامتكم عبيد: موقفنا مع السكتيوي غير مقصود اليوم العالمي للتضامن الإنساني.. قيم وعطاء مستمر لدعم المجتمع الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة

مصادر عراقيه : الطائرات التي استهدفت منزل الكاظمي انطلقت من داخل المنطقة الخضراء

مصادر عراقيه : الطائرات التي  استهدفت منزل الكاظمي انطلقت من  داخل المنطقة  الخضراء

انقره – القلعه نيوز


كشفت مصادر عراقيه شبه رسميه ان الطائرات الثلاث التي استهدفت منزل رئيس الوزراء العراقي لاغتياله قد تكون انطلقت من داخل المنطقة الخضراء لان الدفاعات الجويه على مداخل هذه المنطقة لم ترصد دخولها الا بعد ان اقتربت من منزل الكاظمي


وقالت المصادر ان «الطائرة الثالثة التي نفذت الهجوم، كانت مفخخة، وحلقت بمحيط مقر إقامة الكاظمي لمدة 3 دقائق ونصف.قبيل اسقاطها


وأضافت انه: «مع اقتراب الطائرة من منزل الكاظمي، تم تكثيف إطلاق النار نحوها بأوامر من مسؤولين بمكتب رئيس الحكومة، لكن المسيرة أسقطت ما تحمله من مقذوفات على المنزل».


مردفة أن: «المكان الذي استهدف، هو منزل الكاظمي الخاص، وهو في المنطقة الخضراء، ويقع بالقرب من منزل رئيس الحكومة الأسبق، نوري المالكي».


وأكملت المصادر الأمنية أن: «المنزل كان مقرا لمؤسسة الذاكرة العراقية، التي يقودها الكاظمي، والمعنية بأرشفة الوثائق العراقية».


من أين انطلقت الطائرة؟


من جهة ثانية، قال مصدر مقرب من الحكومة العراقية لـ "الحل نت” إن: «الكاظمي، نجا من الاغتيال بأعجوبة»، دون أن يضيف تفاصيل أخرى.


ولفت إلى أن: «إطلاق الطائرات المسيرة، كان من داخل العاصمة بغداد، وربما ولدرجة كبيرة، انطلقت من داخل المنطقة الخضراء نفسها».


بدوره، قال الكاظمي بتغريدة عبر تويتر: «كنت ومازلت مشروع فداء للعراق وشعب العراق. صواريخ الغدر لن تثبط عزيمة المؤمنين».