شريط الأخبار
لماذا يحذر الأطباء من تشغيل المروحة أثناء النوم؟ ماذا يحدث لقلبك عند تناول المكسرات؟ لحماية "الذاكرة".. أمر يجب معرفته بشكل ضروري! الأكل المناسب لمرضى السكر المرتفع ما العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالَجة والوفاة المبكرة؟ لتعزيز مستويات فيتامين B12 بشكل طبيعي… إليك 8 أطعمة يجب تناولها أدوات قاتلة بين يديكم ... احذروا فلاتر التجميل! أسرار الجمال الصينية للعناية بالبشرة طريقة عمل عصير الموز بالتوت كيف تعرف البطيخ الأحمر الحلو؟.. لا تشترِ دون مراجعة هذه العلامات نصائح فعالة للعناية بالبشرة في فصل الربيع أخطاء تقع بها الحوامل عند استخدام الحديد في الأشهر الأخيرة كيكة الحليب التركية الشهيرة كريم النهار والواقي الشمس.. هل يمكن أن يحل أحدهما مكان الآخر؟ دليلك الذهبي للحصول على تان صيفي آمن دون حروق فقر الدم أثناء الحمل.. أسبابه وأعراضه وطرق علاجه تأجيل الرحلات المدرسية في الكرك والعقبة بسبب الظروف الجوية طلق زوجته... والسبب راغب علامة جلستان تشريعيتان لمجلس النواب الاثنين ما مشروعية الضريبة المدفوعة عن رؤساء الشركات.؟

لارا احمد من رام الله :وزير الاعلام الاردني الاسبق القلاب : حماس حركة اخوانية مستعدة للبيع والشراء والصفقات المشبوهة

لارا احمد  من رام الله  :وزير الاعلام الاردني الاسبق القلاب : حماس حركة اخوانية  مستعدة للبيع والشراء  والصفقات المشبوهة


(يرى وزير الاعلام الأردني الاسبق صالح القلاب أنه يتوجب "على الذين يعتقدون أن «حماس» فعلاً ضد كل أشكال الحلول السلمية أنْ يدركوا أن هذه الشعارات التي لا تزال ترفعها هذه الحركة هي لتسويق نفسها فقط وأنه ما دام أنها حركة «إخوانية»، فإنها في حقيقة الأمر مستعدة للبيع والشراء وأنها جاهزة لأن تذهب هرولة إلى أي حل مع «العدو الصهيوني» إذا كان الثمن دولة فلسطينية لها ولـ«إخوانها» على حدود عام 1967 وربما أقل من هذا بكثير".)


رام الله - لارا احمد- القلعة نيوز - خاص -

تناولت مواقع إعلامية فلسطينية وعربية كلمة رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية خلال ندوة عقدها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت لعرض رؤية حركة "حماس" المستقبلية للنهوض بالمشروع الوطني الفلسطيني.

وقال هنية خلال كلمته أن "الفلسطينيين أمام معادلات في غاية التعقيد والصعوبة، ما يفرض تشكيل رؤية شاملة تحمل الطهارة السياسية، والثقة بالذات على تغيير المعادلات".

ودعا هنية إلى "إعادة تشكيل القيادة الفلسطينية متمثلة بمنظمة التحرير، على أسس سياسية وإدارية جديدة تكفل مشاركة جميع القوى والفصائل، وبمشاركة الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج".

وتساءل زعيم حماس: "ما معنى قيادة فلسطينية لا توجد فيها (حركتا) حماس والجهاد الإسلامي؟ ولا الجبهة الشعبية بالمعنى الحقيقي الفاعل، ولا شخصيات مستقلة، ولا أذرع العمل العسكري المتواجدة في غزة؟".

هذا واعتبر عدد من الإعلاميين الفلسطينيين والمهتمين بالشأن الفلسطيني أن حماس لا تبدو متناسقة في طرحها، ففي حين رفضت الحركة المسيطرة على غزة دعوات الرئيس أبو مازن للاستئناف الفوري لمسار المصالحة والاعتراف بالشرعية الدولية كمرجعية، يدعو زعيمها الآن إلى فتح الطريق أمامها للمشاركة في اتخاذ القرار الفلسطيني تحت عباءة منظمة التحرير الفلسطيني.

كما تطرح دعوة هنية رام الله لفتح الطريق لحماس للمشاركة في الحكم أكثر من تساؤل، حيث ترفض حماس الاعتراف بأوسلو والمؤسسات التي أقيمت على أساسها وفي ذات الوقت تؤكد استعدادها للمشاركة فيها.

ويرى وزير الاعلام الأردني السابق صالح القلاب أنه يتوجب "على الذين يعتقدون أن «حماس» فعلاً ضد كل أشكال الحلول السلمية أنْ يدركوا أن هذه الشعارات التي لا تزال ترفعها هذه الحركة هي لتسويق نفسها فقط وأنه ما دام أنها حركة «إخوانية»، فإنها في حقيقة الأمر مستعدة للبيع والشراء وأنها جاهزة لأن تذهب هرولة إلى أي حل مع «العدو الصهيوني» إذا كان الثمن دولة فلسطينية لها ولـ«إخوانها» على حدود عام 1967 وربما أقل من هذا بكثير".