شريط الأخبار
"صحة غزة": إدخال شاحنات تحمل وحدات دم ومستهلكات طبية لمستشفيات قطاع غزة اليوم 5 وفيات بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة نواب ديمقراطيون يحثون إدارة ترامب على الاعتراف بدولة فلسطينية رئيس النيابة العامة يوعز بملاحقة مطلقي العيارات النارية مع قرب نتائج التوجيهي الاحتلال ومستوطنوه نفذوا 1821 اعتداء بحق الفلسطينيين في تموز الماضي عبور قافلة مساعدات أردنية جديدة مكونة من 38 شاحنة لأهلنا بغزة استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في بلدة قباطية جنوب جنين عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى الجامعة العربية تؤكد التزامها برؤية مبادرة السلام العربية اقتصاديون: الأردن ينال نافذة تنافسية جديدة للتوسع بالسوق الأميركية السفير العضايلة: المأساة الإنسانية في غزة تتطلب موقفاً دولياً حازما ثورة الإسلام الروحية والسياسية..... خبراء:"بيتيك" ثورة في التعليم المهني الأردني تسهم في خفض البطالة وتحاكي سوق العمل توقعات بانخفاض أسعار الزي المدرسي بفعل المنافسة الرواشدة" يفتتح معرض سوق الصدفة للمنتوجات الحرفية والشعبية اقتصاديون: الأردن ينال نافذة تنافسية جديدة للتوسع بالسوق الأميركية 68.1 دينار سعر الذهب عيار 21 بالسوق المحلية نقابة المهندسين : فشل أحد الأعمدة الركنية سبب إنهيار عمارة إربد 5 وفيات بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة أسعار الذهب تنخفض عالمياً

لارا احمد من رام الله :وزير الاعلام الاردني الاسبق القلاب : حماس حركة اخوانية مستعدة للبيع والشراء والصفقات المشبوهة

لارا احمد  من رام الله  :وزير الاعلام الاردني الاسبق القلاب : حماس حركة اخوانية  مستعدة للبيع والشراء  والصفقات المشبوهة


(يرى وزير الاعلام الأردني الاسبق صالح القلاب أنه يتوجب "على الذين يعتقدون أن «حماس» فعلاً ضد كل أشكال الحلول السلمية أنْ يدركوا أن هذه الشعارات التي لا تزال ترفعها هذه الحركة هي لتسويق نفسها فقط وأنه ما دام أنها حركة «إخوانية»، فإنها في حقيقة الأمر مستعدة للبيع والشراء وأنها جاهزة لأن تذهب هرولة إلى أي حل مع «العدو الصهيوني» إذا كان الثمن دولة فلسطينية لها ولـ«إخوانها» على حدود عام 1967 وربما أقل من هذا بكثير".)


رام الله - لارا احمد- القلعة نيوز - خاص -

تناولت مواقع إعلامية فلسطينية وعربية كلمة رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية خلال ندوة عقدها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت لعرض رؤية حركة "حماس" المستقبلية للنهوض بالمشروع الوطني الفلسطيني.

وقال هنية خلال كلمته أن "الفلسطينيين أمام معادلات في غاية التعقيد والصعوبة، ما يفرض تشكيل رؤية شاملة تحمل الطهارة السياسية، والثقة بالذات على تغيير المعادلات".

ودعا هنية إلى "إعادة تشكيل القيادة الفلسطينية متمثلة بمنظمة التحرير، على أسس سياسية وإدارية جديدة تكفل مشاركة جميع القوى والفصائل، وبمشاركة الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج".

وتساءل زعيم حماس: "ما معنى قيادة فلسطينية لا توجد فيها (حركتا) حماس والجهاد الإسلامي؟ ولا الجبهة الشعبية بالمعنى الحقيقي الفاعل، ولا شخصيات مستقلة، ولا أذرع العمل العسكري المتواجدة في غزة؟".

هذا واعتبر عدد من الإعلاميين الفلسطينيين والمهتمين بالشأن الفلسطيني أن حماس لا تبدو متناسقة في طرحها، ففي حين رفضت الحركة المسيطرة على غزة دعوات الرئيس أبو مازن للاستئناف الفوري لمسار المصالحة والاعتراف بالشرعية الدولية كمرجعية، يدعو زعيمها الآن إلى فتح الطريق أمامها للمشاركة في اتخاذ القرار الفلسطيني تحت عباءة منظمة التحرير الفلسطيني.

كما تطرح دعوة هنية رام الله لفتح الطريق لحماس للمشاركة في الحكم أكثر من تساؤل، حيث ترفض حماس الاعتراف بأوسلو والمؤسسات التي أقيمت على أساسها وفي ذات الوقت تؤكد استعدادها للمشاركة فيها.

ويرى وزير الاعلام الأردني السابق صالح القلاب أنه يتوجب "على الذين يعتقدون أن «حماس» فعلاً ضد كل أشكال الحلول السلمية أنْ يدركوا أن هذه الشعارات التي لا تزال ترفعها هذه الحركة هي لتسويق نفسها فقط وأنه ما دام أنها حركة «إخوانية»، فإنها في حقيقة الأمر مستعدة للبيع والشراء وأنها جاهزة لأن تذهب هرولة إلى أي حل مع «العدو الصهيوني» إذا كان الثمن دولة فلسطينية لها ولـ«إخوانها» على حدود عام 1967 وربما أقل من هذا بكثير".