شريط الأخبار
الأعيان يقر صيغة الرد على خطاب العرش الأردن يرسخ مكانته مركزا إقليميا لصناعة الألعاب الإلكترونية هيئة الإعلام تعمم بحظر النشر بقضية موظف دائرة الآثار العامة النائب الرياطي يسال رئيس الوزراء عن نقل مدربي محطات المعرفة الاميرة أية بنت فيصل تحضر مباراة كرة الطائرة بين الأردن وهونغ كونغ في بطولة آسيا للناشئات ( صور ) الهيئة الخيرية الأردنية توزع وجبات طعام ساخنة و1000 طرد غذائي في قطاع غزة منتدى التواصل الحكومي يستضيف أمين عام وزارة التربية والتعليم السلط وكفرنجة يلتقيان الثلاثاء في نهائي كأس الأردن لكرة اليد البطاطا والخيار بـ25 قرش في السوق المركزي اليوم أعمال صيانة وتخطيط على طريق العدسية–ناعور باتجاه الشونة وتنبيهات للسائقين ارتفاع أصول صندوق استثمار الضمان إلى 18 مليار دينار بنمو 1.7 مليار خلال 2025 تحويل مستحقات معلمي التعليم الإضافي والمسائي والمخيمات ورياض الأطفال للبنوك ارتفاع أسعار الذهب في الأردن 40 قرشًا وعيار 21 يسجل 81.70 دينارًا بيرس مورغان يكشف أول سر من مقابلته المنتظرة مع كريستيانو رونالدو عذبها زوجها وحبسها بالحمام.. وفاة ثلاثينية بسبب التعذيب في الزرقاء سوريا.. إصابات في هجوم مركّب على مقر عسكري الذهب يستعيد بريقه ويصعد مع بداية الأسبوع أرني سلوت يعلق على إنجاز محمد صلاح بعد هدفه أمام أستون فيلا عاجل زخات مطرية متوقعة على مناطق في المملكة اليوم شرطة الاحتلال تعتقل المدعية العسكرية الإسرائيلية

إعلان روسيّ - صينيّ مشتَرك: تنديد بالنفوذ الأميركيّ في أوروبا وآسيا

إعلان روسيّ  صينيّ مشتَرك: تنديد بالنفوذ الأميركيّ في أوروبا وآسيا

القلعة نيوز :

موسكو - ندّدت الصين وروسيا، بإعلان مشترك بالنفوذ الأميركي ودور حلف شمال الأطلسي وتحالف "أوكوس" الدفاعي في أوروبا وآسيا، باعتبارهما يؤديان إلى زعزعة الاستقرار.

وفي الإعلان الصادر في ختام اللقاء بين الرئيسين؛ الروسي، فلاديمير بوتين، والصيني شي جينبينغ، في بكين، أعلن البلَدان أنهما "يعارضان أي توسيع للحلف الأطلسي مستقبلا".

وندّد الإعلان المشترَك بـ"التأثير السلبي لإستراتيجية الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ على السلام والاستقرار في المنطقة".

وأبدت الدولتان "قلقهما" لإنشاء التحالف العسكري بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا عام 2020.

في السياق، دعا الكرملين إلى "عدم التسليم" باتهامات الولايات المتحدة لموسكو، بالتخطيط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك يستهدف الروس، لتبرير غزو روسي للدولة المجاورة.

وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف ردا على سؤال حول هذه الاتهامات: "أوصى بعدم التسليم بما يقوله أحد في هذه المسائل، وخصوصا وزارة الخارجية" الأميركية.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية، الخميس، أن لديها أدلة على أن موسكو تخطط لتصوير هجوم أوكراني مفبرك يستهدف الروس، لتبرير مهاجمة كييف.

وقال الناطق باسم البنتاغون، جون كيربي: "لدينا معلومات أن الروس يريدون على الأرجح فبركة ذريعة للغزو". وصرح لصحافيين أن واشنطن تعتقد أن الحكومة الروسية تخطط لفبركة هجوم للجيش الأوكراني أو قوات استخباراتية "ضد أراض خاضعة لسيادة روسيا أو ضد أشخاص ناطقين بالروسية".

وأضاف: "في إطار هذا الهجوم الزائف، نعتقد أن روسيا ستنتج تسجيلا دعائيا مصوّرا بمشاهد وحشية للغاية، يتضمن جثثا وممثلين يؤدون دور مشيّعين وصورا لمواقع مدمّرة"، لتستخدم الأمر مبررا لغزو جارتها الموالية للغرب.

ولفت كيربي إلى أن جزءا من الخطة يتضمن إظهار أن الغرب وفّر المعدات العسكرية الأوكرانية المستخدمة، وهو أمر سيكون هدفه تبرير التحركات الانتقامية الروسية ضد أوكرانيا، مضيفا: "سبق أن شهدنا أنشطة كهذه من قبل روسيا في الماضي، ونعتقد أنه من المهم أن ننتقدها علنا عندما نراها بهذه الطريقة". وأشار إلى أن تكتيكات كهذه تحظى بشكل عام "بالموافقة على أعلى مستويات الحكومة الروسية".

ولدى سؤاله لاحقا عن احتمال أن يؤدي إرسال قوات أميركية إلى أوروبا الشرقية إلى صب الزيت على النار، أكد كيربي أن واشنطن تريد طمأنة حلفائها.

وقال لقناة "فوكس نيوز": "نواصل تقديم مساعدة في مجال الأمن لأوكرانيا حتى تتمكن من الدفاع عن نفسها بشكل أفضل ضد هذا التهديد" وبالوقت نفسه "طمأنة حلفائنا الذين لدينا التزامات أمنية مهمة تجاههم".

من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، نيد برايس إن هذا الفيديو "هو أحد الخيارات التي تعدها الحكومة الروسية كذريعة لشن وربما تبرير عدوان عسكري ضد أوكرانيا". وأضاف أن الولايات المتحدة لا تعرف ما إذا كانت موسكو قد قررت تنفيذ هذه الخطة.

وانتقد الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان طريقة تعاطي الغرب مع الأزمة بين روسيا وأوكرانيا، وذكر أن الرئيس الأميركي، جو بايدن لم يظهر حتى الآن نهجا إيجابيا لحل التوتر.

جاء ذلك في تصريحات للصحافيين على متن الطائرة خلال عودته من أوكرانيا التي زارها الخميس.

وقال إردوغان: "أنظار العالم موجهة للتطورات في دونباس والمناطق الحدودية، آمل ألا يفارق السلام المنطقة". وأضاف: "نرغب في عقد اجتماع رفيع بين السيدين بوتين وزيلينسكي"

وتابع: "أبلغنا الرئيس الأوكراني زيلينسكي أننا مستعدون للمساهمة في خفض التوتر".

وذكر أنه "في حال تكليفنا بدور الوساطة بين روسيا وأوكرانيا، بعد لقائي ببوتين، فإننا نقبل هذه المهمة وسنعمل على أداء المسؤولية الملقاة على عاتقنا"

وذكر إردوغان أن "الغرب لم يساهم في حل التوتر الروسي الأوكراني حتى الآن بل يعرقل الوضع".

كما أشار إلى أن بايدن لم يظهر حتى الآن نهجا إيجابيا لحل التوتر الروسي الأوكراني. وكالات