شريط الأخبار
كركي للملك: زوجتي حملتني أمانة بالسلام عليك وتقبيل جبينك النائب صالح أبو تايه يفتح النار على مدير مياه العقبة بسبب استثناء القويرة من التعيينات وتهميش مناطق البادية الجنوبية ترامب يطلب من إدارته تحديث الأسلحة النووية حماس تعلن أنها ستسلم جثث 3 جنود إسرائيليين وزير الإدارة المحلية يتفقد بلديات لواء الأغوار الشمالية نمروقة تتفقد مكتب تصديق الخارجية ضمن نافذة الاستثمار بالعقبة وزير الإدارة المحلية يزور بلدية غرب إربد وزير البيئة يؤكد أهمية الشراكة مع الجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني الكرك تزدان بزيارة الملك...تلاحم وطني وإنجازات تنموية متسارعة بمشاركة محلية وعربية .. " وزارة الثقافة" تطلق مهرجان الأردن المسرحي بدورته الثلاثين.. الخميس المقبل العثور على المدعية العسكرية الإسرائيلية بعد اشتباه بانتحارها وزير الثقافة يزور قرية قريقرة للاطلاع على برنامج تدريب الحواكير الزراعية المصري: المرحلة تتطلب من البلديات الابتكار والتفاعل مع المواطنين كلية الأميرة رحمة الجامعية تشارك في برنامج "التغير المناخي – التطوع الأخضر" الرواشدة يرعى حفل اختتام فعاليات أيام معان الثقافية حسان: تلفريك الكرك سيربط القلعة بمسارات تنموية تخدم المجتمع العيسوي: 50 مليون دينار حجم المبادرات الملكية في الكرك منذ عام 2006 الأردن يشارك في اجتماع عربي وإسلامي بشأن غزة تستضيفه تركيا ولي العهد يتابع التمرين النهائي لدورة القوات الخاصة صلاح يعادل الرقم القياسي لواين روني في الدوري الإنجليزي ويواصل كتابة التاريخ

كيت ميدلتون عاشت طفولتها في الأردن.. تعلمت اللغة العربية وقرأت القرآن الكريم!

كيت ميدلتون عاشت طفولتها في الأردن.. تعلمت اللغة العربية وقرأت القرآن الكريم!
القلعة نيوز -

عاشت دوقة كامبريدج ​كيت ميدلتون​ لمدة 3 سنوات في العاصمة الأردنية عمان بعد أن كان والدها يعمل لدى الخطوط الأردنية في عمان.

كانت "كيت" في ذلك الوقت تبلغ من العمر السنتين وقد ألحقت بحضانة بريطانية إسمها "أساهيرا"، وهي واحدة من أغلى المدارس في المنطقة بلغت رسومها حوالى 750 جنيه استرليني.

وكشفت ساهرة النابلسي، مؤسسة الحضانة عن تجربة كيت حيث تطرَّقت إلى الروتين اليومي الذي مرَّ به الطلاب في المدرسة، وقالت: "الروتين الصباحي يبدأ بجلوس الأطفال جميعهم في دائرة وهم يغنون باللغتين الإنجليزية والعربية".

وأضافت: "كنا نقرأ آية واحدة من القرآن الكريم لتحسين اللغة العربية للأطفال، ونروي قصصا عن الرسول عليه الصلاة والسلام، مثل سيدنا ​عمر بن الخطاب​، كانت الفكرة تقوم على أساس تعزيز مفاهيم مثل الاحترام والمحبة، بالإضافة إلى تعليم الأطفال الأجانب كلمات عربية عندما نجمع جميع الأطفال معًا".