سوء كان ذلك بالمشاركة في تشييع جثمانها الطاهر أو الحضور إلی بيت العزء أو النعي بالصحف أو إرسال البرقيات والرسائل أو الهاتفي من دخل وخارج لأردن أو عبر وسائل التوصل لجتماعي
كل الشكر إلی الاسرة الأردنية لوحدة ونخص بالذكر
صاحب الجلالة الملك عبدلله الثاني بن الحسين المفدى
حفظه لله ورعاه وأدم عليه موفور الصحة والعافية دولة رئيس الوزارء ورئيس مجلس الأعيان ورئيس مجلس النواب ورئيس الديون الملكي الهاشمي العامر ومستشار جلالة لملك لشؤون العشائر وأصحاب المعالي الوزارء الحاليين والسابقين ومعالي أمين عمان واصحاب السعادة النواب ولأعيان الحاليين والسابقين وأصحاب الدولة روؤساء الحكومات السابقين و عطوفة محافظ لبنك لمركزي ورئيس وأعضاء صندوق استثمار الضمان الاجتماعي والحكام الإدرايين وقادة وضباط وضباط صف للأجهزة الأمنية والجيش العربي العاملين والمتقاعدين والسفراء الأردنيين الحاليين والسابقين والأمناء العامين وروؤساء الهيئات المستقلة والعاملين في السلك القضائي والعاملين في القطاعين العام والخاص وروؤساء النقابات المهنية وجميع الزملاء من الأسرة الصحفية والإعلامية ورجال الدين الإسلامي والمسيحي وشيوخ ووجهاء القبائل والعشائر والمخيمات وروؤساء وأعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة والشكر الموصول لأسرة بنك لإسكان للتجارة ولتمويل والبنوك الأردنية كافة وللاأحبة في محافظة إربد خاصة ومحافظات المملكة عامة
ونساأل لله أن يتغمد فقيدتنا العزيزة لغالية بوسع رحمته