شريط الأخبار
علاء حبش بطلاً لفئة الماستر في الجولة الثانية من بطولة الأردن للكارتينغ الهميسات يسأل الحكومة حول أسباب حل المجالس البلدية وتعيينات المجالس الجديدة نجم "الريدز" يثير الجدل بتصريحاته حول مستقبله مع ليفربول المومني: لا نتهم أحدا بالاعتداء على الحباشنة أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي اليوم عين على القدس يسلط الضوء على جرائم المستوطنين بالضفة الغربية والقدس وفيات الثلاثاء 8-7-2025 تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلات الشخصية وزارة التربية: إنهاء تصحيح العربي والإنجليزي وترجيح إعلان نتائج التوجيهي بهذا الموعد استثناء السلط من الانتخابات البلدية وزارة التربية : نسبة الخطأ في تصحيح "التوجيهي" بسبب جمالها.. دعوات لإيقاف حكمة برازيلية عن التحكيم مقتل 5 جنود صهاينه وإصابة 10 آخرين على الأقل في عملية كبيرة بشمال غزة طائرات سلاح الجو الملكي تواصل إخماد الحرائق في سوريا الأرصاد: طقس صيفي اعتيادي حتى الخميس اعتداء على الزميل الصحفي فارس الحباشنة أمام منزله في عمّان انهيار مبنى آيل للسقوط في إربد طلبة التوجيهي يواصلون اليوم امتحاناتهم قبل اختتامها الخميس اليماني يكتب: ناعور المدينة الزراعية والإنتاجية الوادعة بين عمان والقدس

بنك الإستثمار العربي الأردني..عقود من خبرات مصرفية وأدوات احترافية

بنك الإستثمار العربي الأردني..عقود من خبرات مصرفية وأدوات احترافية
القلعة نيوز: كتب ؛ محرر الشؤون الاقتصادية صاحب ثنائية الرؤية الحصيفة والخبرات المصرفية، رفع مستوى الأرباح للمساهمين، مقابل تخفيض التسهيلات غير العاملة. نحن نتحدث عن بنك الإستثمار العربي الأردني الذي أدركت إدارته مبكراً أهمية المزج بين الخبرات وتطوير الأدوات، فصاغ لنفسه درباً مصرفيا حافظ على التميز الإداري دون تردد. قبل عقود أربعة تأسس بنك الإستثمار العربي الأردني مستنداً إلى حصاد المعرفة والتطوير في مواجهة قوالب التقليد؛ وفي ترجمة حقيقية لأهداف مجلس الإدارة في رفع مستوى مؤشرات الأداء وسط بيئة متغيرة ولا تكف عن التطوير والتحديث. ظل المجلس يحيط البنك ويرفده بكل ما يلزم من أدوات وآراء علمية مصرفيه بعيداً عن قيود الرغبات ، فعلًا خطى خطوات ثابتة وواثقة على سلم النمو المستمر والنجاح الراسخ. في الأثناء، عبّدت سلة خبرات رئيس مجلس الإدارة، السيد هاني القاضي المتنوعة الطريق أمام الكفاءة المميزة، والخدمة الرفيعة، فصار للبنك هوية مصرفية لا تقبل إلا النجاح. لربما سيقول أحدهم إن هذه مجرد انفعالات لا تعني شيئاً في لغة المال. حسناً، دعونا نستدل بما تقوله المؤشرات المالية من دلائل مصرفية على أداء البنك. تقول الأرقام إن بنك الاستثمار حاز أعلى توزيع نسبي للأرباح على المساهمين في القطاع المصرفي وتقول أيضاَ، إن الكفاءة التشغيلية ( النفقات نسبة إلى الإيرادات ) من أقل النسب، حيث بلغت ٥١% مقابل ٧٤% للقطاع المصرفي. هذا لا يكفي، ففي سلة القاضي ومجلسه مزيد من التنوع والإجابات. التسهيلات غير العاملة وحسب مؤشرات الآداء هي الأقل بين البنوك الأردنية، حيث بلغت ١،٤% في نهاية ٢٠٢١ من إجمالي محفظة التسهيلات، بينما بلغت ٥.٥% كمعدل للقطاع المصرفي الأردني. ليس هذا وحسب، فكفاية رأس المال بلغت ١٧،٥%، وهي بهذا من أعلى النسب في القطاع المصرفي. وفق تلك المعادلة، فإن مجلس الإدارة يفتح عينه على كل ما هو جديد في العالم المصرفي، من دون أن يغمض عينه الأخرى عن أهمية استمرار البنك في تحقيق النمو بأرباحه، مقارنة بأرباح عام ٢٠٢١ التي تعتبر الأعلى منذ عدة سنوات ماضية، بفضل الجهد الدؤوب لإدارة البنك التنفيذية وعموم أسرة الموظفين الذين نذروا أنفسهم لرفعة البنك واستقرار مسيرته المصرفية.