شريط الأخبار
بعد تأجيله لسوء الأحوال الجوية.. تحديد موعد "ديربي الميرسيسايد" بين ليفربول وإيفرتون ارتفاع أسعار الوقود في ألمانيا للأسبوع الخامس على التوالي جنوب إفريقيا.. انتشال 78 جثة من منجم ذهب مهجور الكشف عن الراتب السنوي لمحمد صلاح في الهلال! الأمير عبد العزيز بن سلمان: أنا المحامي عن قضية أمن الطاقة في العالم سفير إيران في روسيا: تحالف طهران مع موسكو وبكين يشكل تحديا خطيرا لواشنطن رياضي ركوب الأمواج ينقذ فتاة من الغرق رويترز عن مسؤول إسرائيلي: حماس وافقت على الهدنة ومكتب نتنياهو ينفي إعلام عبري: نتنياهو أُبلغ بإنجاز صفقة تبادل الأسرى مكتب نتنياهو ينفي تقارير إسرائيلية عن أن حماس ردت على مقترح وقف إطلاق النار الحكومة: إعفاء المنشآت التجارية من رسوم رخص المهن لعام 2025 لسلطة إقليم البترا الحكومة: مصممون على البدء بتنفيذ ميناء معان البري المومني يعلن قرارات مجلس الوزراء من معان رئيس الوزراء يطلب تزويده بتفاصيل السيارات الحكومية وتكاليفها العيسوي يلتقي وفود شعبيعة في الديوان اللكي لماذا يفهم الناس كلامك كما يريدون وليس كما تقصد؟ الحكومة في تقرير "راصد" رئيس الوزراء من معان: مشاريع تنموية كبيرة لتوفير فرص العمل وتعزيز الاقتصاد محكمة استئناف عمان تقرر براءة الشيخ سالم الفلاحات من تهم التزوير هدنة غزة: المفاوضات باتت في «مراحلها النهائية»

تمّت تبرئته بعد قضائه 36 عاما في السجن!

تمّت تبرئته بعد قضائه 36 عاما في السجن!
القلعة نيوز - بعد مرور 36 عاما على إدانته، أصدر قاض أميركي أمرا بإطلاق سراح رجل أسود أدين خطأ عندما كان مراهقا بارتكاب جريمة اغتصاب في نيو أورليانز، وذلك بعد إلغاء إدانته.

وظهر سوليفان والتر، البالغ من العمر الآن 53 عاما، وهو يمسح دموعه بعد أن ألغى قاضي جزئي رسميا إدانته بتهمة اقتحام منزل امرأة واغتصابها.

وأعرب القاضي داريل ديربيني عن غضبه من أن أدلة القضية التي كان من الممكن أن تبرئه لم تصل إلى هيئة المحلفين، حسبما ذكرت "الأسوشيتد برس".

وبعد مثوله أمام المحكمة في نيو أورليانز، نقل والتر إلى مركز إلين هانت الإصلاحي في سانت غابرييل، حيث تم إطلاق سراحه رسميا.

وانضم مكتب المدعي العام للمقاطعة، جيسون ويليامز، إلى محاميي الدفاع الذين يعملون مع منظمة (إنوسنس بروجيكت نيو أورليانز)، وهي منظمة مناصرة للعدالة الجنائية، لإلغاء الإدانة.

وألقي القبض على والتر الذي كان يبلغ من العمر 17 عاما بتهمة الاغتصاب في نيو أورليانز، علما أن المغتصب كان قد دخل منزل الضحية، التي ذكرت السجلات أنها تدعى إل إس، في مايو 1986، ووضع سكينا في حلقها وهدد بإيذاء ابنها البالغ من العمر 8 سنوات، والذي كان نائما خلال الحادث.

وأشارت إميلي ماو، المحامية في مكتب ويليامز، إلى وجود أسباب للاعتقاد بأن الضحية، الشاهدة الوحيدة، قد تعرفت على والتر عن طريق الخطأ.

وأضافت: "كانت هناك مؤشرات على أن شهادة شهود العيان يمكن أن تكون غير موثوقة".

وأشارت إلى أنه لم تعرض على الضحية مجموعة صور تحتوي على والتر إلا بعد ستة أسابيع من وقوع الجريمة.

(سكاي نيوز)