شريط الأخبار
اختتام معسكر التدريب المهني والتعليم التقني لشابات الزرقاء في العقبة محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق الرئيس الشرع يطلق الهوية البصرية الجديدة لسوريا الصفدي يلتقي رؤساء لجان الخارجية والدفاع في العموم البريطاني الأمن: عقوبات مشددة لمرتكب جريمة إطلاق العيارات النارية السعود لوزير الصحة: لن نخون أمانة تمثيلنا للشعب… وصوت الناس سيبقى أولويتنا حماس تسعى إلى ضمانات لإنهاء حرب غزة.. وعداد الشهداء يواصل الارتفاع الأردن يدعو لتبني خطوات عملية لمواجهة الانتهاكات ضد الفلسطينيين الملك يهنئ الرئيس الجزائري بعيد استقلال بلاده قافلة النزاهة تزور وزارة الثقافة ضمن فعاليات الدورة الثانية لمؤشر النزاهة الوطني بواسل الجيش العربي يُبلسمون بإنسانيتهم جراح أطفال غزة مقررة أممية: مؤسسة غزة الإنسانية "فخ موت" مصمم لقتل أو تهجير الناس رئيس الوزراء الإثيوبي يعلن "إنجاز العمل" في سد النهضة البنك الدولي يختتم سنته المالية مع الأردن بـ 6 برامج بأكثر من مليار دولار مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة "الغداء والدواء" : تكثيف الرقابة على المنشآت الغذائية عالية الخطورة مع ارتفاع درجات الحرارة العيسوي يلتقي وفد مبادرة "خمسين حافظ" التابعة للمركز الثقافي الإسلامي بجامعة العرب في الزرقاء أندونيسيا: 4 قتلى و38 مفقودا في حادث غرق عبارة أجواء صيفية معتدلة في اغلب المناطق اليوم وغدًا

مقتدى الصدر.. يعتزل العمل السياسي ويغلق كافة المؤسسات التابعة له

مقتدى الصدر.. يعتزل العمل السياسي ويغلق كافة المؤسسات التابعة له

القلعة نيوز- أعلن الزعيم الشيعي ورجل الدين العراقي، مقتدى الصدر، اعتزاله العمل السياسي نهائيا وإغلاق كافة "المؤسسات" ذات الصلة التابعة له، وأشار إلى أن اعتزال المرجع كاظم الحائري العمل الديني وتوصية أتباعه بإتباع المرشد الإيراني، علي خامنئي، "لم يكن بمحض إرادته"، وفقا لبيان للصدر نشره الاثنين.


وقال الصدر في بيان نشره عبر صفحته الموثقة عبر موقع تويتر: "يظن الكثيرون بما فيهم السيد الحائري (دام ظله) أن هذه القيادة جاءت بفضلهم أو بأمرهم... كلا، إن ذلك بفضل ربي أولا ومن فيوضات السيد الوالد قُدس سره... الذي لم يتخل عن العراق وشعبه"، على حد قوله.
وأردف رجل الدين الشيعي قائلا: "وعلى الرغم من استقالته، فإن النجف الأشرف هي المقر الأكبر للمرجعية كما هو الحال دوما... وإنني لم أدع يوما العصمة أو الاجتهاد ولا حتى (القيادة) إنما أنا آمر بالمعروف وناه عن المنكر ولله عاقبة الأمور. وما أردتُ إلا أن أقوم الإعوجاج الذي كان السبب الأكبر فيه هو القوى السياسية الشيعية باعتبارها الأغلبية وما أردت إلا أن أقربهم إلى شعبهم وأن يشعروا بمعاناته عسى أن يكون بابا لرضي الله عنهم، وأنى لهم هذا"، حسب قوله.
وأضاف الصدر قائلا: "وعلى الرغم من تصوري أن اعتزال المرجع لم يكن من محض إرادته... وما صدر من بيان عنه كان كذلك أيضا... إلا أنني كنت قد قررت عدم التدخل في الشؤون السياسية فإنني الآن أُعلن الاعتزال النهائي وغلق كافة المؤسسات إلا المرقد الشريف والمتحف الشريف وهيئة تراث آل الصدر الكرام... والكل في حل مني... وإن مت أو قُتلت فأسألكم الفاتحة والدعاء"، حسب قوله.
ويعتبر الصدر من رجال الدين الشيعة غير المقربين من إيران، بل إن أتباعه تظاهروا بأعداد غفيرة واقتحموا البرلمان العراقي أكثر من مرة عند ترشيح الإطار التنسيقي، المقرب من طهران، اسم محمد السوداني لرئاسة الحكومة.
المصدر- بيان/ مواقع تواصل/ CNN