شريط الأخبار
87.80 دينار سعر غرام الذهب عيار 21 في السوق المحلية اليوم تاريخ وزير الصناعة: عام 2026 سيكون نقطة تحول في العلاقات التجارية بين الأردن والولايات المتحدة ولي العهد يطمئن على صحة لاعب النشامى أدهم القرشي هاتفيا من جبل قاسيون الرئيس الشرع يوجه رسالة للشعب السوري الملك وولي العهد يباركان للمغرب ويشكران قطر على حسن التنظيم حماس تتوقع من محادثات ميامي وضع حد "للخروقات" الإسرائيلية حزب أمام اختبار وجودي: قبول استقالة 642 عضوًا من المدني الديمقراطي يكشف أزمة الجيش يحبط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد في لواء بني عبيد العياصرة يرعى حفل توزيــع جوائــز مسابقــة الإبــداع الطفولــي 2025. الأرصاد: مدى الرؤية في رأس منيف أقل من 100 متر بسبب الضباب وزير الخارجية الأميركي: "لا سلام" ممكنا في غزة من دون نزع سلاح حماس الحكومة اللبنانية تعلن مشروع قانون لتوزيع الخسائر المالية إثر أزمة 2019 الأمم المتحدة تستنكر عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تقرير أممي: سكان غزة يواجهون انعدام الأمن الغذائي ساحة الثورة العربية الكبرى في العقبة ذاكرة وطن تنبض بالحياة البرلمان العربي يدعو لتكاتف الجهود للحفاظ على اللغة العربية هيئة أممية : لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا الأهازيج الشعبية والأغاني الوطنية... وقود معنوي يشعل مدرجات النشامى الأمم المتحدة تحذر من تصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية

الحكومة تطيح بـ3 مسؤولين كبار.. ماذا حدث خلف الكواليس؟

الحكومة تطيح بـ3 مسؤولين كبار.. ماذا حدث خلف الكواليس؟
كان لافتا خروج 3 مسؤولين كبار من "المشهد الحكومي"، خلال الفترة الماضية، دون أن يتم تقديم تبرير رسمي لذلك الأمر، فيما يعتبر مراقبون أنه تمت الإطاحة بهم.
أحدث خروج كان بالأمس عندما قرر مجلس الوزراء إنهاء خدمات رئيس مجلس مفوَّضي هيئة تنظيم قطاع الطَّاقة والمعادن الدكتور حسين اللبون، وتعيين المهندس زياد جميل السَّعايدة خلفا له.
في كواليس الإطاحة باللبون، ثمة حديث يشير إلى أن الرجل بات يشكل إزعاجا للحكومة في ملف تسعير المحروقات، كونه يميل إلى عدم رفعها خلافا لما تفعله الحكومة.
قبل ذلك، قرر مجلس الوزراء قبول استقالة رئيس ديوان المحاسبة عاصم حدَّاد، على أن يتولَّى أمين عام ديوان المحاسبة إدارة شؤون الدِّيوان إلى حين تعيين رئيس جديد، فيما قرر كذلك عدم تجديد عقد مدير عام المؤسَّسة العامَّة للضَّمان الاجتماعي الدكتور حازم الرحاحلة.
وأثارت استقالة حداد العديد من التساؤلات، لا سيما أنها جاءت في أعقاب تقرير الديوان الذي نشرت نتائجه مؤخرا وأثار ردود فعل واسعة لحجم ما ورد فيه من فساد وهدر تشهده وزارات ومؤسسات حكومية عديدة.
كما اعتبر المراقبون أن تلك المؤسسات الثلاث (الضمان والطاقة والمحاسبة)، يجب أن تشهد استقرارا في عملها دون إدخالها في "دوامة التغييرات" التي لا تقوم على أساس علمي أو مهني، ما قد يؤثر على خطط عملها بشكل سلبي.

وفيما يتعلق بالرحاحلة، فيتجه الحديث عن أن سبب الإطاحة به، هو عدم رضا الحكومة عن التعديلات المطروحة على قانون الضمان الاجتماعي، لا سيما فيما يتعلق بجزئية التأمين الصحي.