شريط الأخبار
مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى الملك خلال اتصال مع ولي العهد السعودي: ضرورة حشد موقف دولي فاعل لوقف الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة الدول العربية الملك والرئيس المصري يؤكدان ضرورة احترام سيادة الدول العربية أبو تريكة يدعو الأمة العربية إلى التكاتف بوجه إسرائيل وفد روسي رفيع المستوى في سوريا لتعزيز العلاقات مدير مكتب حماس في إيران يكشف من قتل ومن نجا من وفد حماس التفاوضي بعد هجوم الدوحة! الأحمد يستقبل وفدًا من مركز آسيا الثقافي منتخب مصر في رحلة محفوفة بالمخاطر إلى بوركينا فاسو.. التشكيلة وقناة ناقلة مجانا وزير الخارجية السوري: نرحب بالتعاون مع روسيا في مجال إعادة الإعمار والطاقة والزراعة

الوطني للبحث والتطوير يوقع اتفاقيات تعاون مع 3 مشاريع ممولة من "ENI CBC Med

الوطني للبحث والتطوير يوقع اتفاقيات تعاون مع 3 مشاريع ممولة من ENI CBC Med
القلعة نيوز – وقع المركز الوطني للبحث والتطوير احد مراكز المجلس الاعلى للعلوم و التكنولوجيا المنفذ لمشروع "PPI4MED"، اتفاقيات تعاون مع ممثلي مشاريع "EMPHASIS" و" U-SOLVE" و"MYSEA" الممولة من برنامج "ENI CBC Med". وبحسب بيان المركز، اليوم الأحد، فإن اتفاقيات التعاون، التي وقعها عن المركز مديرة التعاون الدولي فيه ومنسقة مشروع "PPI4MED" المهندسة مها الأقرع، مع ممثل جامعة العلوم والتكنولوجيا ومشاريع "EMPHASIS"، " U-SOLVE" ، "MYSEA" في الأردن البروفيسور فهمي أبو الرب، تُسلط الضوء على الأهداف والأولويات والتحديات المشتركة في منطقة المتوسط. ويعمل مشروع "EMPHASIS" على المشاركة في إنشاء نظام متوسطي للابتكار المفتوح "OI"، بهدف تحسين ربط أنظمة الابتكار المجزأة في المنطقة من خلال تسهيل التدفقات المعرفية عبر الحدود، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة بالمهارات المطلوبة للاستفادة من قاعدة المعرفة الخارجية وتحويلها إلى مجالات قيمًة ومحددة يمكن أن تحول تحديات الاستدامة مثل الأغذية الزراعية والطاقة والمواد إلى فرص عمل. وبحسب البيان، من شأن "EMPHASIS" أن يؤدي إلى إستيعاب النتائج من سلسلة من المشاريع لتحديد شركات صغيرة ومتوسطة، وتقييم إستعدادها للتعامل مع "OI" وتقديم خدمات إستشارية لها على شكل قسائم، لتعزيز قدرتها الإبتكارية لبناء شراكات، بحيث تغطي مراحل مختلفة من رحلاتهم الإبتكارية، عبر إذ سيكون النهج المشترك عبر الدول إجراءً قويًا لمعالجة أجندات الإستدامة من خلال إستيعاب فعال للأسواق لمخرجات البحث. في حين أن "U-SOLVE" ينفذ أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة في المناطق الحضرية، بهدف جعل المدن مستدامة ومرنة على المدى الطويل، ولا سيما أن حيوية النظم البيئية لريادة الأعمال تُسهم في تصميم الحلول المبتكرة التي لها تأثير إيجابي على الآثار السلبية لتغير المناخ. ويهدف "U-SOLVE" إلى تعزيز دعم رواد الأعمال الشباب في المناطق الحضرية مع التركيز على البيئة والتنمية المستدامة، عبر إيجاد مسارات تجريبية للإستراتيجيات القائمة على المستوى المحلي، ملائمة لبلدان المتوسط، حيث يتم توجيه طاقة ريادة المشاريع نحو التنمية الإقليمية المستدامة والمتكاملة. بينما يهدف "MYSEA" إلى تحديد مهارات وإحتياجات مهنية موجودة ومطلوبة من خلال التدريب الموجه، وإشراك مؤسسات التعليم والتدريب التقني والمهني والشركات التي تشجع تحالفات المهارات القطاعية من خلال التلمذة المهنية، التدريب والتمرين أثناء العمل. ومن شأن "MYSEA" أن يتيح فرص للشابات وفئة الأقل حظًا لتطبيق المهارات الناعمة والصلبة التي تم تعلمها خلال فترة التدريب، وتوفير منبر لتبادل الخبرات وتنفيذ مخططات وطنية للتوظيف لصالح الشباب. أما عن "PPI4MED"، فهو مشروع يهدف لنقل التكنولوجيا وتتجير نتائج البحوث العلمية من خلال المشتريات الحكومية للابتكار في منطقة المتوسط، بحسب المهندسة الأقرع. وأوضحت أن المشروع يهدف إلى إنشاء وعرض نموذج لنقل النتائج من مراكز البحوث إلى مشترين حكوميين، وقطاع الصناعة، وشركات صغيرة ومتوسطة وأشخاص، من خلال تصميم مشترك للحلول في 5 مختبرات أفكار محلية ومختبر عابر للحدود وتنفيذ 12 عملية لـ" PPI" (نموذج المشتريات الحكومية للابتكار) لزيادة وعي صناع السياسات بإستخدام الـ"PPI" كأداة إستراتيجية لنقل النتائج كجزء من سياسة العلوم في كل بلد معني. وأشارت الاقرع وفقًا للبيان، إلى أنه يمكن أن يكون الـ"PPI" أداة تحويلية للسياسات العلمية ونتائج البحث والتطوير التي يمولها القطاع العام، حيثُ ستظهر المشاريع التجريبية التي سيتم تنفيذها في 5 بلدان إمكانات الـ"PPI" في التصدي لتحديات المجتمعات الرئيسية.