شريط الأخبار
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة الملك يهنئ العاهل المغربي بتتويج منتخب بلاده لكرة القدم بكأس العرب 2025 حسان: الحكومة ستبدأ بتنفيذ محاور استراتيجية النظافة مع الجهات المعنية ساعات على غُرة رجب ويبدأ العد التنازلي لشهر الخير والمغفرة كما انفردت القلعة نيوز المجلس القضائي يحيل ابو حجيلة والسمارات على التقاعد وزارة الثقافة تحتفل باليوم العالمي للغة العربية رئيس الفيفا يشيد بالجماهير الأردنية ودورها في إنجاز النشامى وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى السعودية الجمارك تدعو للاستفادة من إعفاءات الغرامات المترتبة على القضايا محافظة: قطاع التعليم العالي يمر بمرحلة تحوّل جوهري جامعة البلقاء التطبيقية تستضيف مؤتمر «رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام» جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي بعد إفريقيا.. الاتحاد الآسيوي يعلن نيته إطلاق بطولة جديدة للمنتخبات مصر تنفي زيادة رسوم الدخول للسياح الروس الأمم المتحدة تجدد ولاية بعثة حفظ السلام في الكونغو وتطالب رواندا بسحب قواتها "تواصل معه مباشرة بعد المقابلة المثيرة للجدل".. مدرب منتخب مصر يكشف حالة صلاح قبل كأس إفريقيا دعم تاريخي من المصريين في الخارج لاقتصاد بلادهم إيطاليا تعد مشروع مرسوم لمواصلة دعم أوكرانيا في 2026 خبر سار للجزائريين.. قناة مفتوحة تنقل 15 مباراة في كأس أمم أفريقيا ولي العهد يترأس اجتماعا للجنة التحضيرية المعنية بالبرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة

اليوم العالمي لـ"حرب الوسائد".. معركة ناعمة وسط القطن والريش

اليوم العالمي لـحرب الوسائد.. معركة ناعمة وسط القطن والريش
القلعة نيوز:

انطلق الاحتفال "باليوم العالمي لحرب الوسائد" بتجمّع المئات من الأشخاص في حديقة "واشنطن سكوير" في مانهاتن بنيويورك. ووقفوا مدججين بوسائدهم، ينتظرون قرع طبول المعركة بحسب طقوس هذا اليوم، ليبدؤوا بالهجوم على بعضهم وسط الريش المتطاير.

ويُشترط أن تُستخدم الوسائد اللينة، لأنه بعد صفارة البدء ينطلق الآلاف في حرب ضروس لا تفرّق بين صغير أو كبير. ولا تحدد المعارك بالوسائد من الفائز، فغالبا ما تنتهي المنافسات باستسلام أحد اللاعبين بسبب التعب، ليستريح في النهاية، على القطن والريش المتطاير على الأرض في مكان المعركة الطريفة.

وتحتفل بهذه المناسبة 100 مدينة حول العالم، وتعدّ وسيلة للتخفيف من ضغوط الحياة اليومية، ولاسترجاع أيام الطفولة. كما يهدف الدخول في هذه الحرب إلى إشاعة الفرح والحصول على قدر كبير من الضحك وإفراغ الطاقات السلبية.

بدأ الاحتفال باليوم العالمي لحرب الوسائد منذ عام 2008، وشاركت فيه حينها 28 مدينة حول العالم فقط، ويُنظم في إبريل من كل عام.