القلعة نيوز - تشنج الرقبة أو شد الرقبة هو حالة تحدث نتيجة لانقباضات غير إرادية في عضلات الرقبة. يتميز بالشد والألم والصلابة في الرقبة. تعود أسباب تشنج الرقبة إلى توتر وإجهاد العضلات نتيجة للضغوط والتوتر الذي يعاني منه الفرد. قد تتضمن الأسباب والعوامل التالية:
التواء الرقبة: تعرض عضلات الرقبة للتمزق أو الإجهاد نتيجة للتواء الرقبة يمكن أن يؤدي إلى تشنج في الرقبة. يعمل التشنج كوسيلة طبيعية لحماية الرقبة من التمدد الزائد.
التوتر والقلق: يرتبط التوتر والقلق بتشنج عضلات الرقبة وآلامها. تتأثر عضلات الجسم بالتوتر العاطفي ويمكن أن تتصاعد التوترات العاطفية إلى تشنجات عضلات الرقبة.
الإجهاد والإرهاق العضلي: يزيد خطر تشنج عضلات الرقبة عند تعرض الرقبة للإجهاد والإرهاق. قد يحدث ذلك للاعبي الرياضة الذين يقومون بحركات متكررة أو يعملون في بيئات شديدة الحرارة.
الرقبة النصية: عند قضاء وقت طويل في وضعية الانحناء أثناء استخدام الهاتف المحمول أو أجهزة إلكترونية أخرى، يتعرض الرقبة للتوتر والإرهاق لفترات طويلة مما يؤدي إلى تشنج الرقبة.
الإصابة: مثل إصابة الرقبة بالتمزق أو الانزلاق الغضروفي أو الاعتلال العصبي المحيطي أو الأمراض المرتبطة بالعمود الفقري والمفاصل مثل التهاب المفاصل الوجهية والانزلاق الغضروفي والتهاب الفقار اللاصق والتهاب السحايا وغيرها.
علاوة على ذلك، يمكن أن تسبب بعض العوامل الأخرى مثل الاضطرابات الصحية مثل الانزلاق الغضروفي، الالتهابات، أو الأورام تشنج عضلات الرقبة.
للوقاية من تشنج الرقبة، يمكن اتباع بعض النصائح العملية، ومنها:
الاستراحة والتوقف المنتظم عند استخدام الشاشات الإلكترونية، وضبط ارتفاع الشاشة لضمان وضعية صحيحة للرقبة.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، بما في ذلك تمارين تقوية الرقبة وتمددها.
استخدام سماعة الرأس أثناء المكالمات الهاتفية لتقليل الإجهاد على عضلات الرقبة.
استخدام حوامل لتثبيت الوثائق والمستندات عند القراءة أو الكتابة لتحسين وضعية الجسم.
استخدام كرسي مريح يدعم الظهر ويسمح بضبط الارتفاع ووجود مساند للذراعين.
تجنب الوقوف لفترات طويلة واستخدام كرسي بدون ظهر أو ذراعين للدعم عند الحاجة.
تجنب ارتداء الأحذية ذات الكعب العالي واختيار أحذية مريحة توفر دعمًا للقدمين.
التوقف وتحريك الجسم بانتظام عند السفر لمسافات طويلة وتجنب رفع الأشياء الثقيلة لفترات طويلة في المركبة.
شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم وتقليل تشنج العضلات.
ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق لتخفيف التوتر والشد في الرقبة.
تجنب النوم على البطن واستخدام وسائد داعمة للحفاظ على وضعية صحيحة للرقبة أثناء النوم.
من الجيد أيضًا استشارة الطبيب المختص في حالة استمرار تشنج الرقبة أو تفاقم الأعراض للحصول على تقييم وعلاج مناسب.
التواء الرقبة: تعرض عضلات الرقبة للتمزق أو الإجهاد نتيجة للتواء الرقبة يمكن أن يؤدي إلى تشنج في الرقبة. يعمل التشنج كوسيلة طبيعية لحماية الرقبة من التمدد الزائد.
التوتر والقلق: يرتبط التوتر والقلق بتشنج عضلات الرقبة وآلامها. تتأثر عضلات الجسم بالتوتر العاطفي ويمكن أن تتصاعد التوترات العاطفية إلى تشنجات عضلات الرقبة.
الإجهاد والإرهاق العضلي: يزيد خطر تشنج عضلات الرقبة عند تعرض الرقبة للإجهاد والإرهاق. قد يحدث ذلك للاعبي الرياضة الذين يقومون بحركات متكررة أو يعملون في بيئات شديدة الحرارة.
الرقبة النصية: عند قضاء وقت طويل في وضعية الانحناء أثناء استخدام الهاتف المحمول أو أجهزة إلكترونية أخرى، يتعرض الرقبة للتوتر والإرهاق لفترات طويلة مما يؤدي إلى تشنج الرقبة.
الإصابة: مثل إصابة الرقبة بالتمزق أو الانزلاق الغضروفي أو الاعتلال العصبي المحيطي أو الأمراض المرتبطة بالعمود الفقري والمفاصل مثل التهاب المفاصل الوجهية والانزلاق الغضروفي والتهاب الفقار اللاصق والتهاب السحايا وغيرها.
علاوة على ذلك، يمكن أن تسبب بعض العوامل الأخرى مثل الاضطرابات الصحية مثل الانزلاق الغضروفي، الالتهابات، أو الأورام تشنج عضلات الرقبة.
للوقاية من تشنج الرقبة، يمكن اتباع بعض النصائح العملية، ومنها:
الاستراحة والتوقف المنتظم عند استخدام الشاشات الإلكترونية، وضبط ارتفاع الشاشة لضمان وضعية صحيحة للرقبة.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، بما في ذلك تمارين تقوية الرقبة وتمددها.
استخدام سماعة الرأس أثناء المكالمات الهاتفية لتقليل الإجهاد على عضلات الرقبة.
استخدام حوامل لتثبيت الوثائق والمستندات عند القراءة أو الكتابة لتحسين وضعية الجسم.
استخدام كرسي مريح يدعم الظهر ويسمح بضبط الارتفاع ووجود مساند للذراعين.
تجنب الوقوف لفترات طويلة واستخدام كرسي بدون ظهر أو ذراعين للدعم عند الحاجة.
تجنب ارتداء الأحذية ذات الكعب العالي واختيار أحذية مريحة توفر دعمًا للقدمين.
التوقف وتحريك الجسم بانتظام عند السفر لمسافات طويلة وتجنب رفع الأشياء الثقيلة لفترات طويلة في المركبة.
شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم وتقليل تشنج العضلات.
ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق لتخفيف التوتر والشد في الرقبة.
تجنب النوم على البطن واستخدام وسائد داعمة للحفاظ على وضعية صحيحة للرقبة أثناء النوم.
من الجيد أيضًا استشارة الطبيب المختص في حالة استمرار تشنج الرقبة أو تفاقم الأعراض للحصول على تقييم وعلاج مناسب.