القلعة نيوز - اليوم العالمي لمكافحة الفساد (International Anti-Corruption Day) يحتفل به في 9 ديسمبر من كل عام. تم تحديد هذا اليوم من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة للتوعية بمشكلة الفساد وتعزيز جهود مكافحته في جميع أنحاء العالم.
الفساد يشمل مجموعة واسعة من السلوكيات غير الأخلاقية وغير القانونية، مثل الرشوة، والاختلاس، والتزوير، وسوء الإدارة المالية. يؤثر الفساد بشكل سلبي على الاقتصادات والمؤسسات والمجتمعات، حيث يؤدي إلى تدهور الخدمات العامة، وتضييق الفجوة الاقتصادية، وتآكل النظام القانوني والثقة العامة.
تهدف الاحتفالات باليوم العالمي لمكافحة الفساد إلى زيادة الوعي بأهمية مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية والنزاهة في الحكومات والمؤسسات، وذلك من خلال إطلاق حملات توعية وفعاليات تثقيفية. يتم تسليط الضوء على أهمية الحوكمة الرشيدة وتعزيز الشفافية وتعزيز دور المجتمع المدني ووسائل الإعلام في مكافحة الفساد.
يشارك في هذا اليوم العديد من الدول والمنظمات الحكومية وغير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية والأفراد في الجهود العالمية لمكافحة الفساد. يتم تنظيم مؤتمرات وندوات وحملات توعوية للتركيز على أهمية تعزيز النزاهة والحوكمة الرشيدة في جميع جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
باعتبارها مشكلة عالمية، تعمل الأمم المتحدة ومنظمات دولية مثل البنك الدولي والاتحاد الأوروبي على تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفساد وتعزيز الحوكمة الرشيدة وتعزيز النزاهة والشفافية في الدول.
الفساد يشمل مجموعة واسعة من السلوكيات غير الأخلاقية وغير القانونية، مثل الرشوة، والاختلاس، والتزوير، وسوء الإدارة المالية. يؤثر الفساد بشكل سلبي على الاقتصادات والمؤسسات والمجتمعات، حيث يؤدي إلى تدهور الخدمات العامة، وتضييق الفجوة الاقتصادية، وتآكل النظام القانوني والثقة العامة.
تهدف الاحتفالات باليوم العالمي لمكافحة الفساد إلى زيادة الوعي بأهمية مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية والنزاهة في الحكومات والمؤسسات، وذلك من خلال إطلاق حملات توعية وفعاليات تثقيفية. يتم تسليط الضوء على أهمية الحوكمة الرشيدة وتعزيز الشفافية وتعزيز دور المجتمع المدني ووسائل الإعلام في مكافحة الفساد.
يشارك في هذا اليوم العديد من الدول والمنظمات الحكومية وغير الحكومية والمؤسسات الأكاديمية والأفراد في الجهود العالمية لمكافحة الفساد. يتم تنظيم مؤتمرات وندوات وحملات توعوية للتركيز على أهمية تعزيز النزاهة والحوكمة الرشيدة في جميع جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
باعتبارها مشكلة عالمية، تعمل الأمم المتحدة ومنظمات دولية مثل البنك الدولي والاتحاد الأوروبي على تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفساد وتعزيز الحوكمة الرشيدة وتعزيز النزاهة والشفافية في الدول.