شريط الأخبار
نادين الراسي تكشف محاولتها إنهاء حياتها مرتين فصل جديد من الخلافات.. التحقيق مع شقيق شيرين بعد بلاغها ضده شيرين توضح حقيقة اعتزالها الفن دينا الشربيني تروج لـ«طلقني» مع كريم محمود عبدالعزيز المراهقون يفضلون التحدث إلى روبوتات الدردشة على البشر 6 عادات تساعد على الاستمتاع بلحظات الحياة هل يودع مستخدمو أيفون ميزة AirDrop قريبا؟ OpenAI في مواجهة ضغوط "جيميني 3" زين واتحاد الرياضات الإلكترونية يطلقان بطولة الرياضات الإلكترونية على مستوى الجامعات في المملكة ازدياد حالة عدم الاستقرار الجوي.. أمطار رعدية غزيرة وبرد والأرصاد تحذر مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة 9 إصابات بتصادم مروع على طريق "أرينبة الشرقية" جنوب الأردن.. وحالة خطرة نُقلت للنديم الحكومي اللجنة المالية تشرع الثلاثاء بمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة بالأسماء .. فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة اليوم تأخير الدوام المدرسي في الطفيلة بسبب الأحوال الجوية موعد قرعة كأس العالم 2026 ومعرفة مجموعة منتخب نشامى الأردن القوات المسلحة تجلي 20 طفلاً مريضاً من غزة للعلاج في الأردن العضايلة يستقبل المطران الدكتور ذمسكينوس الأزرعي الملك يتابع تمرين "أسود الهواشم" الليلي بمشاركة ولي العهد 8 إصابات بتدهور باص نقل في مادبا

«تشات جي بي تي» يحصل على «مقبول» في الفلسفة

«تشات جي بي تي» يحصل على «مقبول» في الفلسفة

القلعة نيوز - أنتج برنامج «تشات جي بي تي»، بعدما دُرّب، لإنشاء مقالة فلسفية، نسخة عن موضوع فلسفي حصل على درجة «مقبول» ضمن مرحلة البكالوريا في فرنسا، على ما أظهرت تجربة أُجريت الأربعاء في باريس.


وتمثّل السؤال الذي استند إليه البرنامج لإنتاج مقالة فيما إذا كان الفرح مسألة عقلانية. وكان «تشات جي بي تي» في مواجهة مع الفيلسوف رافاييل إنثوفن ضمن «مسابقة» نظمتها مدرسة متخصصة في التجارة والتكنولوجيا.

ونال «تشات جي بي تي» علامة 11/‏‏‏20 بينما حصل إنثوفن على 20/‏‏‏20.

وتولّى إعطاء العلامتين كل من الفيلسوفة والمؤلفة إلييت أبيكاسي، والمُدرّس ليف فرانكل المعروف باسم «سيرييل ثينكر» في تيك توك. ورأت أبيكاسي أنّ تقييم النسختين يُظهر من الكلمات الأولى هوية كاتب كل مقالة.

وقال فرانكل: «لم تُطرح في نسخة «تشات جي بي تي» أي إشكالية، فالمقالة عبارة عن جمل طويلة جداً، وليس هناك من محتوى ولا يفهم القارئ الحجج. ثمة اقتباسات لمحاولة النجاح». وأضاف «إنها ليست فلسفة قط، فهذه المادة لا تعني كتابة جمل جميلة»، موضحاً أنّ «القسم المُشار فيه إلى المؤلفين ضعيف جداً لأنه يحوي أخطاء كثيرة».

أ ف ب