شريط الأخبار
الدفاع المدني وسلاح الجو يخمدان الحريق في أحراش جرش ( صور ) سلوفينيا: بن غفير وسموتريتش شخصان غير مرغوب فيهما طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش الاحتلال ينفذ غارة جوية في محيط السويداء أكسيوس: وسطاء يقدمون لإسرائيل وحماس مقترحا محدثا لهدنة في غزة وزارة الزراعة: الفرق المختصة قريبة من السيطرة على بؤر الحرائق في جرش بيان من وزراء خارجية الأردن و10 دول يؤكد دعم أمن سوريا ورفض التدخلات الخارجية واشنطن: لا تغيير في سياستنا تجاه سوريا نتنياهو يعترف لترامب: قصف الكنيسة الكاثوليكية في غزة كان "خطأ" ترامب يعاني من تورم في أسفل الساقين طائرة سلاح الجو الملكي المشاركة في معرض الايرتاتو تصل المملكة المتحدة الأمم المتحدة تدين قصف كنيسة العائلة المقدسة في غزة النائب مصطفى العماوي: منظمات سرية أخرى ستُكشف.. وجمع الأموال بهذه الطريقة خطر على الدولة الفيصلي يتعاقد مع المدافع حجازي ماهر 94 شهيدًا في غزة خلال 24 ساعة طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي تشاركان في إخماد حريق بمحافظة جرش ترامب يعتزم زيارة باكستان في أيلول المقبل الامن يتعامل مع حريق بمنطقة حرجية في محافظة جرش وكالة الانباء السورية : مجموعات خارجة عن القانون ترتكب مجازر بحق المدنيين وأبناء العشائر في ريف السويداء مصدران: دبلوماسيون غربيون كانوا بمحيط وزارة الدفاع بدمشق أثناء القصف الإسرائيلي

مهندسو العاصمة لوزير الأشغال: ظلمونا على حساب المحافظات!

مهندسو العاصمة لوزير الأشغال: ظلمونا على حساب المحافظات!
القلعة نيوز:

اشتكى عدد من مهندسي العاصمة عمان، من الظلم الواقع عليهم حسب تصنيف ديوان الخدمة المدنية، بحسب ما وصفوه لـ"أخبار البلد".

وقال المشتكون، أنه هنالك ٣٢ مهندساً امتحنوا للمحافظات وتعينوا في المركز، بعد تدريبهم في وزارة الاشغال "المركز" لمدة 3 أشهر، وكان من المتوقع عودتهم لمحافظاتهم لأن التعيين في المركز موقوف بناءا على طلب وزير الاشغال، ولكن انتهت الثلاثة اشهر وتم تثبيتهم في وزارة الاشغال المركز، بمعنى ٣٢ شاغراً لمهندسي العاصمة ذهبوا لأبناء المحافظات.

وأضافوا، أن الامتحان والعلامات كانت لكل شخص بحسب محافظته، ولكل محافظة مخزونها المنفصل حسب ديوان الخدمة، ويتم التعيين وفق هذا الأساس.

من جانبه قال الناطق الإعلامي باسم وزارة الأشغال العامة، عمر المحارمة، لـ"أخبار البلد" أن أي مهندس يخضع للتدريب والتأهيل في المركز لمدة سنة ضمن برنامج، ومن ثم يتم توزيعه حسب الحاجة، وإذا قضت الضرورة أن يبقى بالمركز لا توجد هنالك مشكلة، وهذا ما تحدده الوزارة.