شريط الأخبار
ولي العهد: الزيارة الى فرنسا ركزت على تعزيز التعاون حماس: نرفض أي وصاية أجنبية وحكم غزة شأن فلسطيني بحت الملك يؤكد ضرورة تكثيف جهود الاستجابة الإنسانية في غزة بعد وقف إطلاق النار "النائب إسماعيل المشاقبة" : "مبادرة الفراية طيبة لكنها ليست في مكانها وتحتاج إلى إعادة نظر" أكسيوس: ترامب يعتزم عقد قمة لزعماء بشأن غزة الأسبوع المقبل بمصر سياسيون : قرار اليونسكو بشأن القدس وأسوارها يؤكد شرعيتها الدينية وبعدها التاريخيوانتصارًا لقوة الحق السيسي يبحث مع غوتيريش تنفيذ اتفاق وقف الحرب في غزة وجهود إعادة الإعمار "الوزير الأسبق قفطان المجالي" يترأس جاهة عشيرة المجالي لعشيرة الطراونة الخرشة يكتب : وزارة الداخلية ليست الجهة التي تملك المرجعية الدينية أو الاجتماعية في مثل هذه القضية الأمم المتحدة: افتحوا جميع المعابر إلى غزة العجارمة يرد على مبادرة وزير الداخلية : كيف يطلب من السياسيين وأصحاب المناصب عدم مشاركة أقاربهم وأصدقائهم أفراحهم أو ترؤس الجاهات، فهؤلاء أبناء عشائر وعائلات أردنية إسرائيل: بدء مهلة الـ 72 ساعة لتسليم المحتجزين لدى حماس ضمن اتفاق الهدنة إسرائيل تنشر قائمة بأسماء 250 أسيرا يرتقب الإفراج عنهم ضمن اتفاق التبادل "الصحفي اليماني" لـ "وزير الداخلية" : اتركوا الناس على الأقل تفرح بفلذات اكبادها، كيفما تشاء تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة منها الامن العام ..قريبآ بدء مهلة الـ72 ساعة لإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس وزير الخارجية يبحث مع نظيره البرتغالي تطورات الأوضاع في غزة الأردن يرحب بتبني المجلس التنفيذي لليونسكو قرارات بالإجماع بشأن مدينة القدس وأسوارها نتنياهو: القوات الإسرائيلية ستبقى في غزة .. والحرب لم تنته بعد مندوبًا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الشاب فواز أبو تايه

هآرتس": الشرطة الإسرائيلية لم تجد أدلة على اعتداءات جنسية ارتُكبت في الـ7 من أكتوبر

هآرتس: الشرطة الإسرائيلية لم تجد أدلة على اعتداءات جنسية ارتُكبت في الـ7 من أكتوبر
*صحيفة "هآرتس" تقول إنّ شرطة الاحتلال تجد صعوبة في العثور على شهود عيان يؤكدون ارتكاب اعتداءات جنسية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

القلعة نيوز- قالت صحيفة "هآرتس" إنّ "الشرطة الإسرائيلية تجد صعوبة في العثور على شهود عيان يؤكدون ارتكاب اعتداءات جنسية، في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي".

وكانت "إسرائيل" سعت لترويج رواية، مفادها أن عناصر المقاومة الفلسطينية ارتكبوا "جرائم عنف جنسي واغتصاب"، خلال عملية طوفان الأقصى، في الـ7 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. وتبنّت واشنطن حينها هذه المزاعم على الرغم من عدم وجود أدلة تثبتها.

والجدير ذكره أنّ واشنطن تراجعت عن تبني مزاعم الاحتلال أنّ عناصر المقاومة الفلسطينية قطعوا رؤوس الأطفال يوم الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر، بعد أنّ كان الرئيس الأميركي جو بايدن قال إنّه "رأى أدلة فوتوغرافية على أطفال مقطوعي الرؤوس".

ونقلت صحيفة "واشنطن بوست"، عن متحدث باسم البيت الأبيض، قوله إنّ "لا بايدن ولا أي مسؤول رأيا صوراً، أو تأكّدا من صحة تقارير بشأن قطع رؤوس أطفال"، لافتاً إلى أن تصريحات بايدن بشأن "الفظائع المزعومة" استندت إلى تقارير إعلامية إسرائيلية.

وكان تحقيقٌ أجراه موقع "غراي زون" كشف أنّ مصدر شائعة "الأطفال الإسرائيليين المقطوعة رؤوسهم" في مستوطنة "كفار عزة"، خلال معركة "طوفان الأقصى"، أطلقها زعيم استيطاني حرّض، في وقتٍ سابق في أيار/مايو الماضي، على محو قرية حوّارة في نابلس