شريط الأخبار
الخارجية تتابع وفاة ثلاثة أطفال أردنيين بحادث سير وقع في السعودية الضمان الاجتماعي: تمديد العمل بقرار إلغاء فائدة تقسيط المديونية المترتبة على المنشآت المدينة لتبقى بنسبة (0%) حتى نهاية عام 2025 كأس العالم للأندية 2025 يدخل مرحلة الحسم.. مواجهات نارية في ربع النهائي تشققات الكعبين في الصيف: الأسباب والحلول لتنعمي بقدمين ناعمتين كالمخمل جمالك في الصيف يبدأ من هنا: خطوات لبشرة زجاجية نضرة ومتوهجة انطلاق مهرجان المسرح الحر الدولي بنسخته العشرون – تفاصيل العروض والجوائز 3 تمارين بسيطة يمكنك القيام بها في مكتبك قد تقي من الخرف الدهون الحشوية.. كيف تتخلّص منها لتحمي صحتك وتُطيل عمرك؟ اضطراب ثنائي القطب..ما أسبابه وأعراضه؟ هوجيتشا .. الشاي الياباني المحمّص الذي ينافس الماتشا بنكهته الدافئة فوائد شرب الزنجبيل يوميًا لتعزيز الصحة ومقاومة الأمراض 6 أطعمة ومشروبات طبيعية لتعزيز صحة الأمعاء وطرد السموم السفارة الأميركية تحذر من حالات تسمم بالكحول الميثيلي بالأردن شيرين عبد الوهاب تُثير الجدل في مهرجان موازين وطبيبها يرد: “حالياً بخير ولا داعي للتهويل” "الصحفيين" تعلن انتهاء المهلة القانونية لمنتحلي صفة صحفي أو إعلامي الزراعة تدعو مرشحين لإجراء مقابلات شخصية - أسماء هل تملك اللجنة الوزارية لتمكين المرأة الإجابة على هذا السؤال.؟! حقل الريشة يبشر بآفاق واعدة.. إنتاج أحد الآبار يصل إلى 10 ملايين قدم مكعب يومياً #عاجل "هيئة الطاقة" تتلقى 388 طلبا للحصول على تراخيص خلال أيار الماضي رئيس النيابة العامة يقرر حظر النشر في قضية التسمم الكحولي

هؤلاء جواسيس اسرائيل في تركيا ، بينهم احد الحراس الشخصيين السابقين لخالد مشعل( صور )

هؤلاء جواسيس اسرائيل في تركيا  ، بينهم احد الحراس الشخصيين السابقين لخالد مشعل( صور )

من بين المشتبه بهم 3 مصريين، وفلسطينيين اثنين، و3 أتراك، وتونسيين اثنين هما رجل وزوجته، بينما البقية من السوريين، وذلك من بين 34 مشتبهاً به قُبض عليهم من أصل 46 مطلوباً، لا يزال يجري البحث عن بقيتهم، منهم أحد الحراس الشخصيين السابقين لرئيس حركة «حماس» في الخارج، خالد مشعل.


انقره - القلعه نيوز

توالى تفاصيل عملية «الخلد - المقبرة» التي نفَّذتها المخابرات التركية الأسبوع الماضي، ضد من وصفوا بأنهم عملاء جنَّدهم «الموساد»، وتكشفت عن معلومات جديدة حول هويات أعضاء الشبكة التي استهدفت فلسطينيين ورعايا أجانب من جنسيات مختلفة.

وكشفت معلومات تناقلتها وسائل إعلام تركية، الاثنين، عن أن من بين المشتبه بهم 3 مصريين، وفلسطينيين اثنين، و3 أتراك، وتونسيين اثنين هما رجل وزوجته، بينما البقية من السوريين، وذلك من بين 34 مشتبهاً به قُبض عليهم من أصل 46 مطلوباً، لا يزال يجري البحث عن بقيتهم، منهم أحد الحراس الشخصيين السابقين لرئيس حركة «حماس» في الخارج، خالد مشعل.

وقرر القضاء التركي، الجمعة، حبس 15 من المشتبهين وإطلاق سراح 11 مع وضعهم قيد المراقبة، وترحيل 8 آخرين. وتبين أن المشتبه بهم المفرج عنهم بشرط الخضوع للمراقبة القضائية كان هناك تواصل بينهم وبين أعضاء الشبكة دون أن يعلموا بمهامهم.

وجرى ترحيل 7 من الموقوفين إلى شمال سوريا، بينهم ملتحٍ مسنّ انتشرت صورته على نطاق واسع في منصات التواصل، وأثارت قدراً كبيراً من الجدل والسخرية والانتقادات للحكومة أيضاً بسبب تساهلها في سياسات الهجرة والإقامة بالبلاد.

وقد رُحّل رفقة نجله، بتهمة تلقي أموال من أشخاص في تنظيم «داعش» الإرهابي، كما جرى الإفراج عن امرأة انتشرت صورة لها وهي تبتسم خلال اقتيادها إلى مديرية أمن إسطنبول، بعدما تبين عدم وجود أي علاقة لها مع شبكة التجسس.

وأثارت المزاعم عن تورط المصريين الثلاثة المحتجَزين، المشار إليهم بالأحرف الأولى من أسمائهم «ح.م.ا» و«ح.ع» و«ع.ا»، جدلاً كبيراً، إذ كان الأول يعمل بمديرية الصحة في منطقة الفاتح وسط إسطنبول. وسقطت المعلومات حول المصرية التي قُبض عليها خلال العملية، لنقلها معلومات إلى عملاء آخرين مزعومين لـ«الموساد» في أوروبا، كالقنبلة، وأشعلت نقاشاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.

ونشر نائب حزب «الجيد» القومي المعارض بالبرلمان، طورهان تشوميز، قائمة بأسماء الموظفين الأجانب الآخرين في مديرية الصحة بمنطقة الفاتح. وقال في تصريحات، الاثنين، إن تركيا أصبحت مركز جذب للأجانب الذين يتدفقون إلى البلاد بسبب استراتيجية الهجرة وسياسة الباب المفتوح التي تتبعها الحكومة. وأضاف أن حقيقة أن أسماء الذين اعتُقلوا بشبهة أنهم جواسيس للموساد، وهم مواطنون سوريون وفلسطينيون ولبنانيون وعراقيون، كشفت عن مدى الخطر الذي تواجهه تركيا من اللاجئين.

وعلّق تشوميز على وجود مصريين بين العملاء المزعومين لـ «الموساد»، قائلاً: «يُنقل سوريون وفلسطينيون إلى تركيا بحجة الحرب في بلادهم، فلماذا جرى نقل مصري إلى تركيا وأصبح مواطناً وموظفاً في مديرية؟»، ورأى أن السبب الوحيد وراء ذلك هو تقارب الحكومة التركية مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر، قائلاً: «أعتقد أن العميل المصري جرى قبوله في تركيا لأنه كان من أنصار الإخوان».


صور موزَّعة على وسائل إعلام تركية لموقوفين بشبهة العمل لـ «الموساد»