شريط الأخبار
الصفدي يلتقي مع الشيخ في عمّان الثلاثاء وزير الاتصال الحكومي: معلومات مضللة تستهدف مشروع مدينة عمرة ولن نتهاون بمروّجيها اللواء المعايطة يزور دولة قطر ويلتقي وكيل وزارة الداخلية بحضور الرواشدة ... اللجنة المكلفة لاختيار ألوية الثقافة الأردنية لعام 2026 تعقد اجتماعها الأول الرواشدة يشارك في حفل تكريم الشاعر العراقي حميد سعيد بمناسبة فوزه بجائزة سلطان بن علي العويس واخيرًا انصف القضاء البريطاني الطبيبه رحمه بعد اتهامها بدعم فلسطين محكمة شمال عمان ... إلى من يهمه الأمر بنك ABC في الأردن يواصل دعمه لجمعية هدية الحياة الخيرية الصين توجه صفعة قوية للاتحاد الأوروبي سيدني.. تفكيك النصب التذكاري المؤقت لضحايا بوندي وحفظ آلاف الرسائل مصر تهيمن على عرش القارة.. تسلسل المتوجين بكأس إفريقيا منذ إطلاق البطولة عاملان وراء ارتفاع الذهب والفضة إلى مستويات تاريخية NBC: روبيو طلب إذنا من ويتكوف لحضور اجتماعه مع ماكرون تصنيف "الفيفا" النهائي لعام 2025.. الجزائر تتخطى مصر والمغرب يزاحم عمالقة العالم وتقدم لافت للأردن النشامى يتقدم مركزين في التصنيف العالمي لفيفا إنجاز وطني جديد ..... وزارة الثقافة تطلق منصة تراثي ( صور ) في زيارة ميدانية، وزير الاستثمار يعلن التوسعة الثالثة لمجمع الضليل الصناعي مجلس النواب يقر مشروع قانون معدل لقانون المعاملات الإلكترونية لسنة 2025 كما ورد من لجنة مشتركة الجيش يحبط محاولة تسلل 3 أشخاص عبر الحدود الشمالية ويحيلهم للجهات المختصة النائب العموش يعلق على نشاطات السفير الامريكي المجتمعية وتحيته للنشامى :" ما ضل الا يعطي عرايس!"

هؤلاء جواسيس اسرائيل في تركيا ، بينهم احد الحراس الشخصيين السابقين لخالد مشعل( صور )

هؤلاء جواسيس اسرائيل في تركيا  ، بينهم احد الحراس الشخصيين السابقين لخالد مشعل( صور )

من بين المشتبه بهم 3 مصريين، وفلسطينيين اثنين، و3 أتراك، وتونسيين اثنين هما رجل وزوجته، بينما البقية من السوريين، وذلك من بين 34 مشتبهاً به قُبض عليهم من أصل 46 مطلوباً، لا يزال يجري البحث عن بقيتهم، منهم أحد الحراس الشخصيين السابقين لرئيس حركة «حماس» في الخارج، خالد مشعل.


انقره - القلعه نيوز

توالى تفاصيل عملية «الخلد - المقبرة» التي نفَّذتها المخابرات التركية الأسبوع الماضي، ضد من وصفوا بأنهم عملاء جنَّدهم «الموساد»، وتكشفت عن معلومات جديدة حول هويات أعضاء الشبكة التي استهدفت فلسطينيين ورعايا أجانب من جنسيات مختلفة.

وكشفت معلومات تناقلتها وسائل إعلام تركية، الاثنين، عن أن من بين المشتبه بهم 3 مصريين، وفلسطينيين اثنين، و3 أتراك، وتونسيين اثنين هما رجل وزوجته، بينما البقية من السوريين، وذلك من بين 34 مشتبهاً به قُبض عليهم من أصل 46 مطلوباً، لا يزال يجري البحث عن بقيتهم، منهم أحد الحراس الشخصيين السابقين لرئيس حركة «حماس» في الخارج، خالد مشعل.

وقرر القضاء التركي، الجمعة، حبس 15 من المشتبهين وإطلاق سراح 11 مع وضعهم قيد المراقبة، وترحيل 8 آخرين. وتبين أن المشتبه بهم المفرج عنهم بشرط الخضوع للمراقبة القضائية كان هناك تواصل بينهم وبين أعضاء الشبكة دون أن يعلموا بمهامهم.

وجرى ترحيل 7 من الموقوفين إلى شمال سوريا، بينهم ملتحٍ مسنّ انتشرت صورته على نطاق واسع في منصات التواصل، وأثارت قدراً كبيراً من الجدل والسخرية والانتقادات للحكومة أيضاً بسبب تساهلها في سياسات الهجرة والإقامة بالبلاد.

وقد رُحّل رفقة نجله، بتهمة تلقي أموال من أشخاص في تنظيم «داعش» الإرهابي، كما جرى الإفراج عن امرأة انتشرت صورة لها وهي تبتسم خلال اقتيادها إلى مديرية أمن إسطنبول، بعدما تبين عدم وجود أي علاقة لها مع شبكة التجسس.

وأثارت المزاعم عن تورط المصريين الثلاثة المحتجَزين، المشار إليهم بالأحرف الأولى من أسمائهم «ح.م.ا» و«ح.ع» و«ع.ا»، جدلاً كبيراً، إذ كان الأول يعمل بمديرية الصحة في منطقة الفاتح وسط إسطنبول. وسقطت المعلومات حول المصرية التي قُبض عليها خلال العملية، لنقلها معلومات إلى عملاء آخرين مزعومين لـ«الموساد» في أوروبا، كالقنبلة، وأشعلت نقاشاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.

ونشر نائب حزب «الجيد» القومي المعارض بالبرلمان، طورهان تشوميز، قائمة بأسماء الموظفين الأجانب الآخرين في مديرية الصحة بمنطقة الفاتح. وقال في تصريحات، الاثنين، إن تركيا أصبحت مركز جذب للأجانب الذين يتدفقون إلى البلاد بسبب استراتيجية الهجرة وسياسة الباب المفتوح التي تتبعها الحكومة. وأضاف أن حقيقة أن أسماء الذين اعتُقلوا بشبهة أنهم جواسيس للموساد، وهم مواطنون سوريون وفلسطينيون ولبنانيون وعراقيون، كشفت عن مدى الخطر الذي تواجهه تركيا من اللاجئين.

وعلّق تشوميز على وجود مصريين بين العملاء المزعومين لـ «الموساد»، قائلاً: «يُنقل سوريون وفلسطينيون إلى تركيا بحجة الحرب في بلادهم، فلماذا جرى نقل مصري إلى تركيا وأصبح مواطناً وموظفاً في مديرية؟»، ورأى أن السبب الوحيد وراء ذلك هو تقارب الحكومة التركية مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر، قائلاً: «أعتقد أن العميل المصري جرى قبوله في تركيا لأنه كان من أنصار الإخوان».


صور موزَّعة على وسائل إعلام تركية لموقوفين بشبهة العمل لـ «الموساد»