شريط الأخبار
القوات المسلحة الأردنية تحتفل بيوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى السفير الفلسطيني يثمن مواقف الملك الثابتة إزاء القضية الفلسطينية حسان يوجه بإجراء صيانة عامة لمركز صحي الجفر السيسي لـ رئيس الكونغرس اليهودي العالمي" : نرفض التهجير و نعد خطة لإعمار غزة "الخارجية" تدين حادث الطعن في مدينة فيلاخ النمساوية رئيس مجلس النواب يلتقي رئيس وأعضاء غرفة تجارة الأردن الصفدي لتشكيل فريق لبحث عراقيل القطاع الخاص الملك يلتقي رئيس النواب ورؤساء اللجان الاسبوع الحالي البحرين تستضيف مؤتمر الحوار الإسلامي الإسلامي "أمة واحدة ومصير مشترك" المنتخب الوطني ت20 يتغلب على كوريا الشمالية في النهائيات الآسيوية ولي العهد والرئيس المصري يؤكدان ضرورة إعادة إعمار غزة دون تهجير الملك لحفيدته الجديدة: الله يحماك جدو الملكة: اللهم نور قلبها واحفظها بعينك التي لا تنام ولي العهد: مبارك إيمان وجميل النائب الشيخ صالح ابو تايه .. الأردن والملك خط أحمر ويطالب بإصدار عفو عام ... الأميرة إيمان والسيد جميل ترميوتس يرزقان بأمينة حسان يوجّه بتوسعة وتحديث مدرستين بمعان قبل بدء العام الدراسي المقبل الاشتباه بشخص تسبب بإضرام النيران بمستودع صناديق بلاستيك بحسبة إربد مؤتمر في عمّان يناقش تحديات كبار السن النازحين بسبب النزاعات مذكرة تفاهم بين أردنيّة العقبة ومؤسسة ضمان الودائع

ماذا يحدث في العالم من دون السنة الكبيسة؟

ماذا يحدث في العالم من دون السنة الكبيسة؟

القلعة نيوز- السنة الكبيسة سنة عدد أيامها 366 يوما، وهي بالتالي تزيد يوما واحدا عن السنة العادية. ولأن الأرض تستغرق في دورتها حول الشمس 365 يوما وربع اليوم، فقد تقرر جمع هذه الأرباع وإضافتها في السنة الرابعة لكي يتناسب التقويم مع الدورة الفلكية، وفقا لقناة الحرة.


وهذا اليوم المضاف الذي يحدث كل أربع سنوات هو يوم 29 فبراير، وهو ما سيحدث هذا العام.

وتساعد السنوات الكبيسة على إبقاء التقويم الغريغوري (الميلادي) الممتد على 12 شهرا متوافقا مع حركة الأرض حول الشمس.

وتعود الفكرة إلى روما القديمة، حيث تم استخدام 355 يوما للسنة بدلا من 365 وذلك اعتمادا على دورة القمر.

ولكن لأن هذا التقويم لم يكن متزامنا مع الفصول، تمت إضافة شهر إضافي كل عامين لتعويض الأيام المفقودة.

وفي سنة 45 قبل الميلاد، قدم الإمبراطور الروماني، يوليوس قيصر، تقويما شمسيا، يقوم على إضافة يوم كل أربع سنوات في شهر فبراير للحفاظ على التقويم متماشيا مع رحلة الأرض حول الشمس.

وفي عام 1582، وقع بابا روما، غريغوريوس الثالث عشر، أمرا بإجراء تعديل وهو أنه ستكون هناك سنة كبيسة كل أربع سنوات، وتكون السنة كبيسة إذا كانت قابلة للقسمة على 4 دون أن تقبل القسمة على 100، وتكون كبيسة أيضا إذا كانت قابلة للقسمة على 400.

ويبلغ عدد الأيام في هذا التقويم 365.2425 يوما مقابل 365.25 يوما في التقويم السابق، وكان الهدف من التغيير تصويب مشكلة عدم قدرة التقويم السابق على إظهار الوقت الفعلي الذي تستغرقه الأرض للدوران حول الشمس وهذا التعديل جعل التقويم أكثر دقة.

ويقوم موقع ساينس أليرت إنه إذا لم تكن هناك هذه السنوات الكبيسة، لخرجت أيام السنة عن التوافق مع الفصول، وهو ما قد يظهر الطقس الشتوي في الوقت الذي يظهر في التقويم على أنه فصل الصيف، وقد يرتبك المزارعون بشأن موعد زراعة بذورهم.

وكالات