شريط الأخبار
الصفدي: الاحتلال الإسرائيلي يلعب دورا كبيرا جدا بعدم إعطاء الفلسطينيين فرصالعيش الكريم كالاس: مستوى السلام العالمي يشهد تراجعا مستمرا وزير خارجية بلجيكا عن هجمات المستوطنين: هذا العنف يجب أن يتوقف سوريا بعد الاعتداء الإسرائيلي على أهالي بيت جن: سنواصل ممارسة حقنا في الدفاع عن أرضنا وشعبنا الأردن محور رئيسي في "ميثاق البحر المتوسط" الجديد الصفدي يلتقي مع نظيره اللبناني في برشلونة عجلون: إحياء العادات والتراث لتعزيز الهوية وصون الذاكرة الشعبية قطاع تربية النحل في الأردن أحد الموارد الزراعية الواعدة الصحة اللبنانية: 1308 بين شهيد وجريححصيلة عام من العدوان الإسرائيلي السياحة تعزز تعاونها مع السوق الأذري لاستقطاب المزيد من السياح للأردن ارتفاع حصيلة ضحايا حريق المجمع السكني في هونغ كونغ إلى 94 قتيلا الشرع يدعو الشعب السوري للفرح في الساحات بذكرى ردع العدوان الذهب يرتفع ويواصل مكاسبه للشهر الرابع دول أوروبية تدين تصاعد عنف المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين أجواء لطيفة في أغلب المناطق اليوم وغدا "الرواشدة" يرعى الحفل الختامي لمهرجان الاغنية الأردنية ( صور ) الأردن يشارك في مؤتمر "تقاطع الثقافات" الدولي في يريفان الخارجية الفلسطينية: الإعدام الميداني سياسة ممنهجة وجريمة حرب إسرائيلية متعمدة وفد أممي في غزة: جهود المستشفى الأردني مقدرة الأردن يفتتح تصفيات كأس العالم لكرة السلة بفوز على سوريا

ما خطورة العواصف الرملية والترابية؟

ما خطورة العواصف الرملية والترابية؟
القلعة نيوز:

مكن أن تسبب العواصف الترابية والرملية أمراض الجهاز التنفسي وحساسية جلدية وأمراض عيون، وتفاقم مسار أمراض القلب والأوعية الدموية.

وتقول الدكتورة يكاتيرينا تيرينتيفا في حديث لصحيفة "إزفيستيا": "يمكن أن تؤدي الظواهر الجوية، مثل العواصف الترابية والرملية، إلى تطور أمراض الجهاز التنفسي والجلد والعيون، وكذلك تفاقم مسار أمراض القلب والأوعية الدموية. لأن الهواء في مثل هذه الظروف، عادة ما يكون مشبعا بالغبار ودقائق صغيرة، ما يؤدي إلى تهيج الأغشية المخاطية في الجهاز التنفسي، والسعال، وصعوبة التنفس، وحتى تفاقم الأمراض المزمنة. ووجود ذرات الرمل في الهواء يمكن أن يكون ضارا خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الربو وأمراض القلب والأوعية الدموية والأكزيما وأمراض العيون الالتهابية".

وتنصح الطبيبة بعدم مغادرة المنزل في حالات العواصف الترابية والرملية قدر الإمكان. وإذا كان لا بد من ذلك يجب ارتداء أقنعة طبية واقية لتقليل خطر استنشاق ذرات الرمل والغبار، بالإضافة إلى النظارات الواقية لحماية العينين.

وتقول في الختام، يجب غلق النوافذ والأبواب بإحكام في البيت لمنع دخول الغبار والرمل. واستخدام جهاز ترطيب الهواء لأنه سيساعد على تقليل تركيز الغبار والدقائق الأخرى في هواء الغرفة.

الحقيقة الدولية – وكالات