شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

للمرة الثانية بتاريخ إيران.. جولة إعادة للانتخابات الرئاسية

للمرة الثانية بتاريخ إيران.. جولة إعادة للانتخابات الرئاسية

القلعة نيوز: أعلنت هيئة الانتخابات الإيرانية، السبت، عن جولة ثانية من انتخابات الرئاسة في 5 يوليو مع عدم حصول أي مرشح على 50 بالمئة من الأصوات.

وقال المتحدث باسم لجنة الانتخابات في وزارة الداخلية محسن إسلامي للصحفيين: "لم يتمكّن أي من المرشحين من الحصول على الغالبية المطلقة من الأصوات" في الدورة الأولى، وبالتالي سيتواجه "المرشحان الأول والثاني" في دورة ثانية تجري في الخامس من يوليو.

وبذلك يتأهل الإصلاحي مسعود بيزشكيان والمتشدد سعيد جليلي للجولة الثانية.

وحصل بزشكيان على نحو 42.11 في المئة بينما حصل جليلي على نحو 38.3 في المئة من الأصوات.

يذكر أن نسبة المشاركة في الجولة الاولى من الانتخابات الرئاسية بلغت أربعين في المئة.

لم تكن هناك سوى جولة إعادة واحدة من الانتخابات الرئاسية في تاريخ إيران، في عام 2005، عندما تفوق محمود أحمدي نجاد على الرئيس السابق أكبر هاشمي رفسنجاني.

يشترط القانون الإيراني أن يحصل الفائز على أكثر من 50 بالمئة من مجموع الأصوات المدلى بها.

إذا لم يحدث ذلك، يخوض اكثر مرشحين اثنين فوزا بالأصوات في السباق جولة إعادة بعد أسبوع.