وقال المحامي محمد القطاونة إننا نعتمد منهج المراجعة الدائمة لمسارنا الدعوي والسياسي، ولهذا جاء المؤتمر في سياق المراجعات لبنى الجمعية وهياكلها الإدارية، ودورها السياسي ومنهجها الدعوي.
ولفت القطاونة إلى أن مسارنا الدعوي والسياسي، بطابعه الوطني، يعزز فينا انتماءنا للوطن ويقوي صلاتنا بقضايا الأمة على حد سواء.
وقال رئيس مجلس الشورى الأستاذ محمد القرامسة، أن تمتنين الجبهة الداخلية للجمعية وتحصينها من الشوائب والتشوهات، أمر حاسم في مسار الجمعية، وأشار إلى أن ثوابتنا الداخليه تقوم على علاقة أخوة متينة.
وأكد رئيس المؤتمر الأستاذ نصري المحادين، أن جمعيتنا وقد أخذت على عاتقها منهج الإصلاح، فإنها أيضا الأولى بالتجديد والتحديث والتطوير وإصلاح الاختلالات. خاصة في ظل التحديات العميقة التي ينتجها الواقع المحلي والاقليمي والدولي، وهو نواتج ضاغطة تجعل من المراجعات ضرورة.
واشتمل المؤتمر على أربع جلسات توزعت على مدار يومين،
- تحدث فيها الأستاذ محمد القرامسة حول الأخوة الإيمانية
-الدكتور عبدالله الشرمان حول الاختلالات التربوية ومراجعة تحليلية ونقدية للمرحلة السابقة من عمر الجمعية،
-الأستاذ عبد المجيد الليمون حول ركن الفهم لدور الجمعية وأفكارها ورؤاها وخياراتها،
-والدكتور عيسى البواريد حول الإدارة والقيادةو ودورها في العمل المؤسسي،
-الدكتور صالح نصير حول المناهج التربوية إعدادا وتطويرا، وعلي مقبل حول التخطيط والتطوير التربوي
-الدكتور أيمن الزقيبة حول الانتخابات النيابية القادمة والمشاركة فيها.
- الدكتور رحيل الغرايبة ورقة حول تطورات المشهد الوطني،
وشارك في تقديم الجلسات الدكتور محمد الشرمان ومحمد الرنتاوي والدكتور يوسف أبو الزيت ومروان العياصرة.
وقال المحامي محمد القطاونة إننا نعتمد منهج المراجعة الدائمة لمسارنا الدعوي والسياسي، ولهذا جاء المؤتمر في سياق المراجعات لبنى الجمعية وهياكلها الإدارية، ودورها السياسي ومنهجها الدعوي.
ولفت القطاونة إلى أن مسارنا الدعوي والسياسي، بطابعه الوطني، يعزز فينا انتماءنا للوطن ويقوي صلاتنا بقضايا الأمة على حد سواء.
وقال رئيس مجلس الشورى الأستاذ محمد القرامسة، أن تمتنين الجبهة الداخلية للجمعية وتحصينها من الشوائب والتشوهات، أمر حاسم في مسار الجمعية، وأشار إلى أن ثوابتنا الداخليه تقوم على علاقة أخوة متينة.
وأكد رئيس المؤتمر الأستاذ نصري المحادين، أن جمعيتنا وقد أخذت على عاتقها منهج الإصلاح، فإنها أيضا الأولى بالتجديد والتحديث والتطوير وإصلاح الاختلالات. خاصة في ظل التحديات العميقة التي ينتجها الواقع المحلي والاقليمي والدولي، وهو نواتج ضاغطة تجعل من المراجعات ضرورة.
واشتمل المؤتمر على أربع جلسات توزعت على مدار يومين،
- تحدث فيها الأستاذ محمد القرامسة حول الأخوة الإيمانية
-الدكتور عبدالله الشرمان حول الاختلالات التربوية ومراجعة تحليلية ونقدية للمرحلة السابقة من عمر الجمعية،
-الأستاذ عبد المجيد الليمون حول ركن الفهم لدور الجمعية وأفكارها ورؤاها وخياراتها،
-والدكتور عيسى البواريد حول الإدارة والقيادةو ودورها في العمل المؤسسي،
-الدكتور صالح نصير حول المناهج التربوية إعدادا وتطويرا، وعلي مقبل حول التخطيط والتطوير التربوي
-الدكتور أيمن الزقيبة حول الانتخابات النيابية القادمة والمشاركة فيها.
- الدكتور رحيل الغرايبة ورقة حول تطورات المشهد الوطني،
وشارك في تقديم الجلسات الدكتور محمد الشرمان ومحمد الرنتاوي والدكتور يوسف أبو الزيت ومروان العياصرة.