شريط الأخبار
النهج الملكي يدفع المرأة الأردنية نحو تمثيل أكبر في البرلمان العودات: "التحديث السياسي" محطة مضيئة لرؤية ملكية لترسيخ مبادئ الديمقراطية وتجديد النخب السياسية عراقيون يعبرون عن مكانة الأردن كبلد عروبي يجمع الأشقاء العين كريشان يهنئ جلالة الملك بعيد الجلوس الملكي الملك يعقد لقاءات لحشد المواقف الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الرئيس اللبناني يزور الأردن الثلاثاء لجنة الحوار المجتمعي تهنئ جلالة الملك بمناسبة ذكرى الجلوس الملكي السادس والعشرين نزار الرشدان .. هدفنا تحقيق الفوز على منتخب العراق مدرب الأردن .. العراق منتخب قوي فعاليات للاحتفال بالأعياد الوطنية في محافظة الزرقاء الملك يلتقي ماكرون ويؤكد الحرص على توطيد العلاقات مع فرنسا في عيد "الجلوس" الـ 26.. الرؤية الملكية للتحديث الإداري تنهض بالقطاع العام ولي العهد يهنئ جلالة الملك : دمت يا سيدي رمزاً للفخر والعزة التوثيق الملكي ينشر وثيقة بمناسبة يوم الجيش الملك يعلن إطلاق مبادرات العقبة للاقتصاد الأزرق والمركز العالمي لدعم المحيطات المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 6 يجري عملية جراحية لإنقاذ حياة طفل أبناء الطفيلة يستذكرون بعيد الجلوس مسيرة الإنجاز والتحديث بمختلف الصعد التنموية "الجلوس الملكي" مناسبة وطنية لتسليط الضوء على مسيرة الإنجاز التي يقودها الملك بمحافظة إربد بدء عودة الحجاج الاردنيين ومسلمي 48 رئيس الوزراء يهنئ الملك بعيد الجلوس الملكي

المعايطة: الحكومة لن تضم الاحزاب وستناقشها في البرامج

المعايطة: الحكومة لن تضم الاحزاب وستناقشها في البرامج
القلعة نيوز - أوضح الكاتب والمحلل السياسي، سميح المعايطة، أنّ كل قوى الدفع في منظومة الإصلاح السياسي، عندما طبقت في أول مرحلة لتطوير المنظومة السياسية أكدت جدية الدولة الأردنية في المضي قدمًا لإجراءالإصلاح السياسي.


وقال المعايطة خلال حديثه لبرنامج صوت المملكة عبر قناة المملكة، إنّ المرحلة الحالية، وتواجد البرلمان الحزبي والسياسي، يجب أن تضم الحكومة فريقًا سياسيًا قويًا، فيضمن الاحتواء والتشاركية والرد على البرلمان الجديد.

وأوضح أنّ على الحكومة اليوم، الظهور في بقوة في مجلس النواب، خلال اشتباكاتها السياسية اليومية، بدون التغول على النواب، فكما البرلمان القوي مطلب فإنّ الحكومة القوية مطلب.

واستبعد المعايطة أن تكون الأحزاب جزءًا من تشكيلة الحكومة الحالية، الّا انها قد تضم حزبيين كأشخاص يمثلون أنفسهم فقط، دون الكتل الحزبية في البرلمان، خاصة وأنّ المرحلة لا تقبل تقسيم المناصب الوزارية والقيادية على أحزاب.

وأشار إلى أنّ الحكومة قد تضم برامج الأحزاب في عملها، وليس بعيدًا أن يكون الأحزاب ضمن التشكيلة الحكومة بعد ثلاث سنوات في حال استمرت، الّا انّ المرحلة الحالية يصعب فيها أن يشكل رئيس الوزراء المكلف حكومته بناءً على شخصيات حزبية كاملة.