وأوردت الرئاسة -في بيان- أن "الرئيسجوزيف عونوقّع مرسوم قبول استقالة حكومة الرئيسنجيب ميقاتي، ومرسوم تكليف الرئيس نواف سلام بتشكيل الحكومة، ووقع مع الرئيس المكلف مرسوم تشكيل حكومة من 24 وزيرا".
وأعلن الأمين العام لرئاسة الحكومة اللبنانية أنه جرى تسمية نواف سلام رئيسا لمجلس الوزراء في الحكومة الجديدة وفقا لمرسوم رئاسي، وياسين جابر وزيرا للمالية، ويوسف رجي وزيرا للخارجية والمغتربين، وأحمد الحجار وزيرا للداخلية والبلديات.
وعقب إعلان تشكيل الحكومة، قال سلام إن "الإصلاح هو الطريق الوحيد للإنقاذ.. وستسعى الحكومة إلى إعادة الثقة بين المواطن والدولة".
وأضاف "سيكون على الحكومة بالتعاون مع مجلس النواب المضي في الإصلاحات المالية والاقتصادية وتنفيذ اتفاق الطائف".
وتعهد بأن تعمل حكومته "بالتجانس بين مختلف أعضائها ولن يكون التنوع مصدر تعطيل" لعملها.
وأردف قائلا "أضع نصب عيني قيام دولة القانون والمؤسسات ونضع الأسس للإصلاح والإنقاذ".
وجاء تشكيل الحكومة بعد محادثات استمرت أكثر من ثلاثة أسابيعمع الأحزاب السياسية في لبنان حيث تُوزع المناصب الحكومية بنظام المحاصصة.
وكانت حالة من الجمود قد سادت خلال الأيام الماضية بشأن الوزراء الشيعة، الذين عادة ما يعينهم حزب الله المدعوم من إيران وحليفته حركة أمل.
وأوردت الرئاسة -في بيان- أن "الرئيسجوزيف عونوقّع مرسوم قبول استقالة حكومة الرئيسنجيب ميقاتي، ومرسوم تكليف الرئيس نواف سلام بتشكيل الحكومة، ووقع مع الرئيس المكلف مرسوم تشكيل حكومة من 24 وزيرا".
وأعلن الأمين العام لرئاسة الحكومة اللبنانية أنه جرى تسمية نواف سلام رئيسا لمجلس الوزراء في الحكومة الجديدة وفقا لمرسوم رئاسي، وياسين جابر وزيرا للمالية، ويوسف رجي وزيرا للخارجية والمغتربين، وأحمد الحجار وزيرا للداخلية والبلديات.
وعقب إعلان تشكيل الحكومة، قال سلام إن "الإصلاح هو الطريق الوحيد للإنقاذ.. وستسعى الحكومة إلى إعادة الثقة بين المواطن والدولة".
وأضاف "سيكون على الحكومة بالتعاون مع مجلس النواب المضي في الإصلاحات المالية والاقتصادية وتنفيذ اتفاق الطائف".
وتعهد بأن تعمل حكومته "بالتجانس بين مختلف أعضائها ولن يكون التنوع مصدر تعطيل" لعملها.
وأردف قائلا "أضع نصب عيني قيام دولة القانون والمؤسسات ونضع الأسس للإصلاح والإنقاذ".
وجاء تشكيل الحكومة بعد محادثات استمرت أكثر من ثلاثة أسابيعمع الأحزاب السياسية في لبنان حيث تُوزع المناصب الحكومية بنظام المحاصصة.
وكانت حالة من الجمود قد سادت خلال الأيام الماضية بشأن الوزراء الشيعة، الذين عادة ما يعينهم حزب الله المدعوم من إيران وحليفته حركة أمل.