شريط الأخبار
الروح القتالية للنشامى في بطولة كأس العرب موضع فخر لكل الأردنيين وزراء الصحة العرب يؤكدون ضرورة توفير الاحتياجات الصحية والإغاثية العاجلة للصحة الفلسطينية رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يشيد بإنجاز منتخب النشامى في كأس العرب النشامى يعودون إلى الوطن ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن.. والمرحلة القادمة مهمة المجلس الأوروبي يدين تصاعد عنف المستوطنين ويؤكد التزامه بحل الدولتين اجتماع أميركي قطري مصري وتركي في ميامي بشأن غزة الجمعة الحنيطي يبحث مع قائد المركزية الأمريكية تعزيز القدرات الدفاعية ترامب يعلّق برنامج قرعة هجرة إلى الولايات المتحدة اسرائيل تجدد قصفها على غزة بسلسلة غارات النشامى يعودون إلى عمان ظهر الجمعة وفاة 1000 غزّي مريض خلال انتظار الإجلاء أبو الغيط يرحب بانتخاب برهم صالح لمنصب المفوض السامي لشؤون اللاجئين خبير: إصابات اللاعبين تندرج كـ"إصابات عمل" في الضمان الأردن يرحب بإلغاء العقوبات على سوريا بموجب قانون قيصر وسطاء اتفاق غزة يجتمعون في ميامي لمناقشة المرحلة التالية الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب تدني مدى الرؤية على طريق مطار الملكة علياء الدولي بسبب تشكل الضباب بلدية السلط تنفذ عدداً من المشاريع وتؤكد سعيها لاستثمار الأراضي والمباني المملوكة لها

الشرق الاوسط توضح حول تفادي طائرة الاصطدام باخرى

الشرق الاوسط توضح حول تفادي طائرة الاصطدام باخرى
القلعة نيوز:
أوضحت شركة طيران الشرق الأوسط حقيقة خبر متداول حول تفادي اصطدام طيار تابع للشركة مع طائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت.

وجاء في بيان شركة طيران الشرق الأوسط:

"تداولت بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا مفاده بأن طيارًا تابعًا لشركة "طيران الشرق الاوسط” تفادى بعد ظهر اليوم الاصطدام بطائرة أخرى أثناء رحلته من شارل ديغول الى بيروت.

يهمّ شركة طيران الشرق الاوسط أن توضح أن هذا الخبر عارٍ عن الصحة وبعيد عن الواقع والحقيقة.

وفي الحقيقة، فإن قائد طائرة الرحلة ME212 المتجهة من مطار شارل دوغول في باريس الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت – وبينما كان يهمّ بالتدرّج بهدف الإقلاع على المدرج الرقم L08 شمالًا طلب منه برج المراقبة في مطار شارل ديغول التوقف عن التدرّج، وذلك بسبب وجود طائرة أخرى كانت تحاول الهبوط على المدرج الموازي الرقم R08 يمينًا ومن ثم عاودت التحليق.

نشير إلى أن هذا الإجراء يُعدّ من الإجراءات الاعتيادية المتّبعة في جميع المطارات حول العالم، علمًا أنه لم يكن هناك أي احتمال للتصادم بطائرة أخرى لا من قريب ولا من بعيد أو أي خطر على سلامة الركاب أو الطاقم.

وبعدها تابعت الرحلة مسارها بشكل طبيعي الى مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت. لذلك اقتضى التوضيح.”