 
				القلعة نيوزز - اعتبر نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، (الخميس)، أن اختبار الترسانة النووية الأميركية سيضمن عملها بشكل صحيح، من دون أن يوضح ماهية الاختبارات التي أمر بها الرئيس دونالد ترامب.
		
			وقال فانس للصحافيين في البيت الأبيض عندما سُئل عن منشور ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن الأمر بإجراء تجارب نووية: «من المهم بالنسبة إلى أمن أميركا القومي التأكد من أن هذه الترسانة النووية التي نملكها تعمل بشكل صحيح، وهذا جزء من نظام الاختبارات». وأضاف أن بيان الرئيس «يتحدث عن نفسه».
				
				وتابع «للتوضيح، نعلم أنها تعمل بشكل صحيح، ولكن يجب أن نواصل العمل عليها مع مرور الوقت، والرئيس يريد فقط التأكد من أننا نفعل ذلك».
				
				وأعلن ترامب في منشور عبر «تروث سوشيال» أن الولايات المتحدة ستستأنف فوراً تجارب الأسلحة النووية بعد توقف دام 33 عاماً.
				
				وجاء إعلان ترمب في ظل تقدم الصين المطرد على المستوى النووي، وبعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده اختبرت بنجاح صاروخاً يعمل بالطاقة النووية، وقادراً على حمل رؤوس نووية، ثم اختبرت، بشكل منفصل، مسيرة نووية بحرية قادرة على إحداث موجات مد عاتية «تسونامي». وكذلك يشرف الرئيس الصيني على واحدة من أسرع عمليات بناء الترسانة النووية على وجه الأرض.
				
				وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن توجيهه سيخلق بيئة نووية أكثر خطورة، قلل ترامب من شأن ذلك قائلاً: «أعتقد أننا حسمنا الأمر تماماً». وأضاف أن الولايات المتحدة تُجري بالفعل محادثات مع روسيا حول نزع السلاح النووي، وأن «الصين ستنضم إلى هذه المحادثات». "وكالات"
وقال فانس للصحافيين في البيت الأبيض عندما سُئل عن منشور ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن الأمر بإجراء تجارب نووية: «من المهم بالنسبة إلى أمن أميركا القومي التأكد من أن هذه الترسانة النووية التي نملكها تعمل بشكل صحيح، وهذا جزء من نظام الاختبارات». وأضاف أن بيان الرئيس «يتحدث عن نفسه».
				
				وتابع «للتوضيح، نعلم أنها تعمل بشكل صحيح، ولكن يجب أن نواصل العمل عليها مع مرور الوقت، والرئيس يريد فقط التأكد من أننا نفعل ذلك».
				
				وأعلن ترامب في منشور عبر «تروث سوشيال» أن الولايات المتحدة ستستأنف فوراً تجارب الأسلحة النووية بعد توقف دام 33 عاماً.
				
				وجاء إعلان ترمب في ظل تقدم الصين المطرد على المستوى النووي، وبعدما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده اختبرت بنجاح صاروخاً يعمل بالطاقة النووية، وقادراً على حمل رؤوس نووية، ثم اختبرت، بشكل منفصل، مسيرة نووية بحرية قادرة على إحداث موجات مد عاتية «تسونامي». وكذلك يشرف الرئيس الصيني على واحدة من أسرع عمليات بناء الترسانة النووية على وجه الأرض.
				
				وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن توجيهه سيخلق بيئة نووية أكثر خطورة، قلل ترامب من شأن ذلك قائلاً: «أعتقد أننا حسمنا الأمر تماماً». وأضاف أن الولايات المتحدة تُجري بالفعل محادثات مع روسيا حول نزع السلاح النووي، وأن «الصين ستنضم إلى هذه المحادثات». "وكالات"






 
                       
                       
                       
                       
                       
                       
                      