شريط الأخبار
"النواب" يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي الحنيفات: تخصيص 180 ألف دونم لزراعة البنجر السكري الوزير الرواشدة يشارك دار الضيافة للمسنين جمعية الأسرة البيضاء افطارهم الرمضاني بوتين يعلن الموافقة على جميع المقترحات لإنهاء الحرب مع أوكرانيا كريشان : إدارية الأعيان ماضية في دورها الرقابي والتشريعي الرواشدة: مهرجان جرش عنوان للثقافية الوطنية والعالمية الحباشنة يكتب : الى الرئيس أحمد الشرع: سوريا تحتاج إلى كل أبنائها.. التنوع والوئام.. نقيض الأسباب والكراهية العيسوي يلتقي فعاليات شعبية وطبية مجلس الإدارة هو مَنْ يرفع تقاريره للحكومة ومجلس الأمّة محللون: اتهامات السلطة لـ"حماس" تعكس أزمة شرعية وتآكل في الدور السياسي 899 مليون دينار حوالات عبر المحافظ الإلكترونية منذ بداية العام الحالي 5 مليارات يورو عائدات تذاكر الدوري الألماني الموسم الماضي طقس دافئ بمعظم المناطق خلال الأيام المقبلة مصدران: روسيا تضع شروطا أمام واشنطن للموافقة على اتفاق ينهي حرب أوكرانيا نيويورك تايمز: الانهيار العظيم لأميركا يمضي على قدم وساق ريال مدريد يعبر للدور ربع النهائي بدوري أبطال أوروبا بفوزه على أتلتيكو مدريد الملكة رانيا خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطور الملك ينعم على المرحوم الباشا نصوح محي الدين بميدالية اليوبيل الفضي وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب

استطلاعات رأي أولية: فوز سعيد على القروي بفارق كبير

استطلاعات رأي أولية: فوز سعيد على القروي بفارق كبير
القلعة نيوز -

أعلنت شركة "سيڤما كونساي" لاستطلاعات الرأي تقدم قيس سعيد في الانتخابات الرئاسية بفارق كبير بلغت نسبته نسبة 76.9 في المائة وحصول منافسه نبيل القروي على نسبة 23.1 في المائة.

وقد عرض التلفزيون الرسمي التونسي هذه النتائج.

كما أظهرت استطلاعات رأي أولية قدمتها شركة "شركة إيمرود كونسيلتينغ" تقدم قيس سعيد أيضا بنسبة 72 في المئة مقابل 27 في المئة لنبيل قروي.

وأعلنت الهيئة العليا للانتخابات في تونس، الأحد، أن نسبة التصويت بلغت 57 في المئة بعد وصول 70 في المئة من محاضر مراكز الاقتراع.

وذكر التلفزيون أن نسبة العزوف عن التصويت بلغت 42 في المئة.

قال الرئيس التونسي المؤقت محمد الناصر إن "تونس مقدمة على مرحلة صعبة تتطلب اتخاذ إجراءات وإصلاحات وقرارات تستدعي توافقا واسعا ومساهمة من مختلف الأحزاب والفئات"، وفقا لتصريحات نقلتها وكالة الأنباء التونسية.

وأوضح الناصر في تصريحه مساء الأحد، إثر الإدلاء بصوته في الدور الثاني للانتخابات الرئاسية بمدينة سيدي بوسعيد، أن الوضع الراهن في البلاد "يتطلب الدعوة إلى حوار وطني واسع تشارك فيه كل القوى الحية، من أحزاب ومنظمات، يكون الهدف منه الوصول إلى توافق حول خطة تعيد الأمل إلى كل التونسيين، وتمكن من تجاوز الصعوبات والمشاكل".

وأضاف، في السياق ذاته، أن "وضع تونس اليوم يتطلب أيضا تجاوز مرحلة المنافسة التي جرت على مدى المسار الانتخابي، سواء منه الرئاسي أو التشريعي، والعمل سويا من أجل تحقيق طموحات الشعب"، مشيرا إلى أن "القيادة الجديدة مقبلة بدورها على مرحلة تقتضي التجاوب مع طموحات الشعب وتطلعاته في جميع الميادين".

ومن جهة أخرى، بين محمد الناصر، أن استكمال المسار الانتخابي "عبر بكل وضوح عن تمسك المواطن التونسي بالخيار الديمقراطي الذي انتهجه منذ ما بعد الثورة"، مؤكدا أن "الانتخابات جرت في كل مراحلها في ظروف طيبة، وكانت محل استحسان من قبل كل الملاحظين من تونس وخارجها، وذلك بفضل التنظيم الجيد من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ومختلف الأطراف المشاركة في العملية الانتخابية"، وفقا لما نقلته الوكالة الرسمية.