شريط الأخبار
الرمثا يفوز على الوحدات في افتتاح دوري المحترفين الرواشدة : مهرجان جرش في دورته الـ "39" مثل مساحة للإبداع والابتكار المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في"جرش39" ‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى 83 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة 1.52 مليار دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن والولايات المتحدة في 5 أشهر هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل الباحثين عن الطعام بغزة جريمة حرب رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا متحدثون :جهود أردنية متواصلة لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة مصدر حكومي : المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم الإضافية إلى 15% بدلا من 20% أزمتنا..الخلل والمخرج. فرنسا: ستكون هناك 4 رحلات جوية من المساعدات الإنسانية إلى غزة جلسة حوارية بتنظيم من همم والحزب الوطني بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة هيومن رايتس: نظام المساعدات الإسرائيلي في غزة "مصيدة للموت" البيت الأبيض: الرسوم الجمركية على الأردن ستكون 15% مبعوث ترامب يصل إلى مركز توزيع المساعدات في رفح (فيديو) ألمانيا تبدأ إسقاط مساعدات إغاثة جوا إلى غزة الأردن يرحب بالبيان المشترك لعدة دول تؤكد عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية شهداء وجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إعلاميون: موقف الأردن ثابت ويستند إلى جذور عميقةفي دعم غزة

طارق خوري : ضعفنا وتفككنا جعل وعد بلفور واقعا

طارق خوري : ضعفنا وتفككنا جعل وعد بلفور واقعا


القلعة نيوز-
اعتبر النائب طارق خوري أن ما جعل من وعد بلفور المشؤوم واقعا، "ليس قوة العدو الصهيوني"، بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية.

وارجع خوري ذلك، في الذكرى الـ 102 لوعد بلفور المشؤوم والتي تصادف السبت، الى سيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.

وتاليا ما قاله طارق خوري:

علينا أن ندرك ونحن نستحضر الذكرى السنوية لوعد بلفور المشؤوم أن من جعل هذا الوعد واقعاً ليس من وَعَدَ فهو لا يملك حتى يَعِد وليست قوة العدو الصهيوني بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية وسيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.