شريط الأخبار
الصفدي لن يترشح لأي منصب في النواب الملك يغادر في زيارة عمل إلى السويد تقرير عبري: السيسي يسخر من إسرائيل يوم 6 أكتوبر 2025 اسرائيل تمنع خطيب الأقصى من دخول المسجد 6 اشهر صندوق النقد الدولي: الأردن يحرز تقدما في تطوير سوق السندات المحلية كيف استخدمت الولايات المتحدة حق «الفيتو» في مجلس الأمن بشأن حرب غزة؟ "النصر لا يُمنح بل ينتزع".. السيسي يوجه رسالة لإسرائيل وترامب في ذكرى حرب أكتوبر الحكومة الهولندية تقدم دعما لقطاع المياه بقيمة 100 مليون يورو توقيع مذكرة تفاهم بين وكالتي الأنباء الأردنية والعربية السورية للأنباء مفاوضات حاسمة في مصر بشأن الخطة الأميركية لوقف الحرب على غزة السيسي يشيد بخطة ترامب قبيل مباحثات حاسمة بشأن وقف إطلاق النار تستضيفها بلاده حسّان في جولة تفقدية في الشوبك والبترا ووادي موسى استقالة رئيس الوزراء الفرنسي سيباستيان ليكورنو وسيم حداد نموذج متكامل للقيادة الرشيدة تدشين مشروع أردني – أوروبي جديد يعيد الحياة إلى موقع مكاور الأثري الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الكندي إصابة 20 شخصًا في حادث إطلاق نار في استراليا عين الزغدية... نبع الحياة وجمال الطبيعة في عجلون الوطني للأمن السيبراني يطلق حملة "تلميحة رقمية" للعام الرابع على التوالي مشروع توأمة بين مستشفى معان ومركز الحسين للسرطان لتعزيز الخدمات الصحية

طارق خوري : ضعفنا وتفككنا جعل وعد بلفور واقعا

طارق خوري : ضعفنا وتفككنا جعل وعد بلفور واقعا


القلعة نيوز-
اعتبر النائب طارق خوري أن ما جعل من وعد بلفور المشؤوم واقعا، "ليس قوة العدو الصهيوني"، بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية.

وارجع خوري ذلك، في الذكرى الـ 102 لوعد بلفور المشؤوم والتي تصادف السبت، الى سيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.

وتاليا ما قاله طارق خوري:

علينا أن ندرك ونحن نستحضر الذكرى السنوية لوعد بلفور المشؤوم أن من جعل هذا الوعد واقعاً ليس من وَعَدَ فهو لا يملك حتى يَعِد وليست قوة العدو الصهيوني بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية وسيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.