شريط الأخبار
"الأوراق المالية" تبدأ تطبيق تسعيرة جديدة لعمولات الوسطاء الماليين وفيات الأربعاء 3-9-2025 انطلاق فعاليات ملتقى الأعمال الأردني - السعودي اليوم (بالصور) النشامى يكثفون استعداداتهم لمواجهة روسيا الخميس بالأسماء ... فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة وظائف شاغرة في سلطة وادي الاردن لجنة الزراعة النيابية تناقش استخدام الحليب المجفف في الأغذية التعليم العالي: بدء تقديم طلبات الاستفادة من المنح الخارجية الأربعاء وزارة البيئة : إجراءات للتعامل مع بطاريات المركبات الكهربائية والهجينة الناتجة عن حوادث السير الأربعاء .. طقس معتدل نصار ترد على شائعة راتبها: لا تستعجلوا بالحكم ويا ريت آخذ جزء من هذا المبلغ ". المناسبات الاجتماعية وعقدة الصف الاول برعاية الأميرة سمية.. تخريج 14 مشروعًا في حاضنة أورنج للذكاء الاصطناعي ولي العهد يرعى إطلاق منتدى المستقبل 2025 في عمّان الرواشدة يبحث مع وزير البيئة تعزيز الثقافة البيئية أغلى الصفقات في الدوري الإنجليزي...نجم جديد ينضم إلى القائمة "غازبروم": أوروبا لا تدرك حجم مشاكل الغاز التي تواجهها اليونان.. إحالة 1000 مزارع وشركة للتحقيق بتهم التلاعب في دعم أوروبي بأكثر من 22 مليون يورو ليس برشلونة ولا ريال مدريد.. الفريق الأكثر إنفاقا على الصفقات الصيفية في الدوري الإسباني "وول ستريت جورنال" تكشف حجم أرباح ترامب من العملات المشفرة في يوم واحد

طارق خوري : ضعفنا وتفككنا جعل وعد بلفور واقعا

طارق خوري : ضعفنا وتفككنا جعل وعد بلفور واقعا


القلعة نيوز-
اعتبر النائب طارق خوري أن ما جعل من وعد بلفور المشؤوم واقعا، "ليس قوة العدو الصهيوني"، بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية.

وارجع خوري ذلك، في الذكرى الـ 102 لوعد بلفور المشؤوم والتي تصادف السبت، الى سيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.

وتاليا ما قاله طارق خوري:

علينا أن ندرك ونحن نستحضر الذكرى السنوية لوعد بلفور المشؤوم أن من جعل هذا الوعد واقعاً ليس من وَعَدَ فهو لا يملك حتى يَعِد وليست قوة العدو الصهيوني بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية وسيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.