شريط الأخبار
الصحة الإيرانية: 224 حصيلة الضحايا منذ بدء الهجمات الإسرائيلية بعد استخدامها صواريخ تفوق سرعتها الصوت.. إيران تهدد إسرائيل باستخدام صواريخ جديدة لم يعرفها العالم من قبل نتنياهو يوعز “بتسريع” مفاوضات مع حماس مقتل رئيس الاستخبارات بالحرس الثوري في غارة إسرائيلية على طهران إيران تتّهم إسرائيل باستهداف مبنى تابع للخارجية هل نعيش حرب عالمية هجينة ... الخارجية الإسرائيلية تقرر إغلاق عدد من سفاراتها تحسّبًا لهجمات الأمن العام يُجدد التأكيد على الإرشادات في حال مشاهدة أجسام غريبة وزير الثقافة : الأردن كبير بمواقفه الصادقة وإنجازاته إسرائيل تطلب رسميا من أمريكا وأوروبا مساعدتها ضد إيران مستو: أجواء الأردن مفتوحة أمام الطيران المدني إسرائيل تعلن مقتل رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه إطلاق موجة صواريخ إيرانية جديدة باتجاه وسط وشمال إسرائيل 5 قتلى في قصف إسرائيلي على مبنى سكني في طهران القوات المسلحة : الأردن يسقط الطائرات المسيرة والصواريخ التي تنهتك المجال الجوي الأردني وزير الثقافة ينعى الفنان والكاتب الأردني بكر قباني ميسي يوهم الجمهور بأنه سجل هدفا عالميا في شباك الأهلي المصري! مصر تعلن عن كشف بترولي باحتياطي عملاق قرب الحدود مع ليبيا وزير الأمن الإيراني: سنتعامل بحزم مع الخونة والمتواطئين مع الصهاينة استبعاد بنشرقي من مواجهة الأهلي ضد إنتر ميامي بسبب تصرفه قبل المباراة

النائب المجالي يفتح النار على الحكومة و ملف وليد الكردي

النائب المجالي يفتح النار على الحكومة و ملف وليد الكردي
القلعة نيوز: أكد النائب حازم المجالي انه وعلى ضوء ما تطالعنا فيه الأخبار كل مدة بتحويل مؤسسات ومسؤولين ونواب إلى القضاء للنظر في اتهامات بالفساد موجهة لهم.حيث ان الجميع في هذا الوطن يطالب بمحاربة الفساد والفاسدين والضرب على يدهم بيد من حديد، لكن لا أحد يقبل إدانة أحد والتشكيك به قبل قرار القضاء، بل لا يملك أحد ذلك إلا الجهاز القضائي وبعد حكم قطعي. واكد المجالي بانه شهدنا كثيرا من الحالات التي اتهمت واسيء لها ثم ثبتت برائتها، ولكن بعد مسلسل هجوم وتشويه يخالف اعرافنا وانظمتنا ويصعب إزالة آثاره السلبية.

وعليه فإنني وعلى الصعيد الشخصي النيابي ورغم الاختلاف كثيرا في الرأي والمواقف النيابية بيني وبين الزميل النائب غازي الهواملة، الا أنني انظر له بعين التقدير والاحترام، فهو نائب أردني يؤدي عمله ويقوم بواجبه، يجتهد فيصيب ويخطىء كما أي إنسان، والعصمة ليست لأحد بعد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وما يجري معه ويقال حوله يندرج تحت ما قلته سابقا أنه لا إدانة لأحد إلا بقرار قطعي من الجهة القضائية المختصة، ولا تُقبل إدانة أحد عبر تسريبات وعناوين إعلامية.

إن الناس ملت اسطوانة اشغالها بقضايا كثيرة حتى تنسى واقعها المرير، وباتت على قناعة أن الحكومات غير جادة بمحاربة الفساد، وأنها تستثمر الأمر في تشويه الكثير من الناس والشخصيات. ومن هنا يحق لنا أن نسأل الحكومة، ما دمتم جادين بملاحقة الفساد والفاسدين فأين هم من صدرت بحقهم أحكام قضائية قطعية؟؟؟ وأين هو وليد الكردي ومن على شاكلته !!!!؟؟؟