شريط الأخبار
كانوا مقربين من الحكم السابق.. قادة فصائل فلسطينية يغادرون دمشق "محافظة المفرق" تزهو فرحًا بعيد الاستقلال الأردني الـ79 / شاهد بالصور عمان تحتفل بعيد الاستقلال في أجواء مفعمة بالفخر والاعتزاز فعاليات احتفالية في مادبا بمناسبة عيد الاستقلال عجلون تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 بحفل جماهيري ومسيرات وطنية معان تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 بسلسلة فعاليات ثقافية وفنية الآلاف من المواطنين يحتفلون بعيد الاستقلال في إربد محافظة البلقاء تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 انطلاق فعاليات احتفالات محافظة العقبة بعيد الاستقلال محافظة جرش تحتفل بعيد الاستقلال في ساحة المدرج الجنوبي المفرق تحتفل بعيد الاستقلال الـ79 بدء فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال الجمعة الصفدي واللجنة العربية-الإسلامية يبحثون أوضاع غزة مع بارو في باريس خبراء يبرزون الأبعاد الاجتماعية والقانونية لجهود إحباط تهريب المخدرات وحماية المجتمع من الإدمان الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها.. والمخبز الأردني لا يتوقف الصحة العالمية تحذر من خطورة تدمير المرافق الصحية في غزة وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي في باريس "الأميرة غيداء طلال"... لحظات مؤثرة عندما التقيت بمرضانا الأحبّاء القطاع الصحي الأردني بمناسبة عيد الاستقلال الـ79: إنجازات متواصلة برؤية ملكية وريادة وطنية "الصحة العالمية" تعتمد قرارين لصالح فلسطين

النائب المجالي يفتح النار على الحكومة و ملف وليد الكردي

النائب المجالي يفتح النار على الحكومة و ملف وليد الكردي
القلعة نيوز: أكد النائب حازم المجالي انه وعلى ضوء ما تطالعنا فيه الأخبار كل مدة بتحويل مؤسسات ومسؤولين ونواب إلى القضاء للنظر في اتهامات بالفساد موجهة لهم.حيث ان الجميع في هذا الوطن يطالب بمحاربة الفساد والفاسدين والضرب على يدهم بيد من حديد، لكن لا أحد يقبل إدانة أحد والتشكيك به قبل قرار القضاء، بل لا يملك أحد ذلك إلا الجهاز القضائي وبعد حكم قطعي. واكد المجالي بانه شهدنا كثيرا من الحالات التي اتهمت واسيء لها ثم ثبتت برائتها، ولكن بعد مسلسل هجوم وتشويه يخالف اعرافنا وانظمتنا ويصعب إزالة آثاره السلبية.

وعليه فإنني وعلى الصعيد الشخصي النيابي ورغم الاختلاف كثيرا في الرأي والمواقف النيابية بيني وبين الزميل النائب غازي الهواملة، الا أنني انظر له بعين التقدير والاحترام، فهو نائب أردني يؤدي عمله ويقوم بواجبه، يجتهد فيصيب ويخطىء كما أي إنسان، والعصمة ليست لأحد بعد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، وما يجري معه ويقال حوله يندرج تحت ما قلته سابقا أنه لا إدانة لأحد إلا بقرار قطعي من الجهة القضائية المختصة، ولا تُقبل إدانة أحد عبر تسريبات وعناوين إعلامية.

إن الناس ملت اسطوانة اشغالها بقضايا كثيرة حتى تنسى واقعها المرير، وباتت على قناعة أن الحكومات غير جادة بمحاربة الفساد، وأنها تستثمر الأمر في تشويه الكثير من الناس والشخصيات. ومن هنا يحق لنا أن نسأل الحكومة، ما دمتم جادين بملاحقة الفساد والفاسدين فأين هم من صدرت بحقهم أحكام قضائية قطعية؟؟؟ وأين هو وليد الكردي ومن على شاكلته !!!!؟؟؟