شريط الأخبار
وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد المومني: تعزيز التفاعل الإيجابي مع «النواب» افتتاح معرض "رمضان بالحب يجمعنا" في مدرسة دير ابي سعيد خلال رمضان.. العالم على موعد مع خسوف شبه ظلي في هذا الموعد مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 12-3-2025 والقنوات الناقلة

إسرائيل تصدر 192 طفلا فلسطينيا إلى أوروبا لتغيير أديانهم

إسرائيل تصدر 192 طفلا فلسطينيا إلى أوروبا لتغيير أديانهم



القلعة نيوز-
كشفت وسائل إعلامية، إن إسرائيل أرسلت 192 طفلا فلسطينيا إلى أوروبا لتبنيهم من آباء، أديانهم مخالفة لأديان الأطفال، في خطوة مخالفة للقانون المحلي والدولي.

وأكد القاضي أحمد ناطور في مقابلات مع وسائل إعلام عربية وعبرية في الأيام الأخيرة أن حكومة تل أبيب "صدّرت" في الفترة بين سبعينات وتسعينات القرن الماضي، وحتى بعد إبرام اتفاق أوسلو، 192 طفلا مسلما على الأقل من مراكز للتبني والرعاية التابعة لوزارة الرفاه الاجتماعي الإسرائيلية إلى منظمات مماثلة في السويد، ليتم تبنيهم لاحقا من قبل عوائل غير مسلمة في هذه الدولة وفي هولندا، وذلك دون إعطاء فلسطينيي الداخل ومؤسساتهم فرصة تبني هؤلاء الأطفال وكفالتهم.

وأشار ناطور، في حديث لقناة "هلا تي في" إلى أن حكومة إسرائيل بررت هذه المعلومات بالادعاء أن هؤلاء الأطفال "ولدوا خارج العلاقات الزوجية" و"ليس هناك أي أطر مناسبة لاحتوائهم" في المجتمع الإسلامي.

واشار إلى أن هذه العمليات جاءت في انتهاك لقانون التبني الإسرائيلي الذي يمنع تنبي طفل يختلف دينه عما يعتنقه من يود تبنيه، ومعاهدة حقوق الأطفال لعام 1989 التي تنص على ضرورة الحفاظ على ديانة المتبنى وثقافته وانتمائه العرقي.

وعادت هذه القضية إلى الساحة في الآونة الأخيرة، إذ قدم رئيس "الحركة العربية للتغيير" النائب أحمد الطيبي خطابا رسميا بهذا الصدد إلى وزارة الرفاه الاجتماعي الإسرائيلية.

وفي معرض رده على هذا الخطاب، اعترف الوزير المنسق بين الحكومة والكنيست يريف لفين، بإرسال إسرائيل أطفالا فلسطينيين للتبني في أوروبا من سبعينات حتى تسعينات القرن الماضي، لـ"ضمان حياة عائلية" لهم، لأن القانون الإسرائيلي يمنع تبنيهم من قبل عوائل يهودية.