شريط الأخبار
سريع: نجحنا في إفشال الهجوم الأميركي والبريطاني على اليمن تقارير تتحدث عن طلب أسماء الأسد الطلاق لتنتقل الى لندن مرصد الزلازل : لم يسجل أي حدث زلزالي في الأردن او محيطه الأحد ولي العهد ينشر فيديو من مكتبه: مع إيمان اليوم رئيس الوزراء يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة العودات: الأردن يبني نموذجا متطورا للحياة السياسية والحزبية المومني يؤكد أنّ الأردن محور الاستقرار في الإقليم وزير الثقافة ينعى الفنان هشام يانس بركات: 13 شركة من أصل 23 توقفت عن تقديم التأمين الإلزامي للمركبات الصفدي يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية السعودية والبحرين قمة خليجية منتظرة في "خليجي 26".. الموعد والقنوات الناقلة الإعلان عن إجراءات جديدة في المصارف والجمارك السورية بوتين يتوعد العدو بالندم والدمار! فضيحة جنسية تضرب عملاق الكرة الإفريقية وفد اقتصادي تركي يزور غرفة تجارة حلب لأول مرة منذ 13 عاما تبادل رسائل حادّة اللهجة بين غانتس ومكتب نتنياهو "غياب نجم الفريق".. تشكيلة ريال مدريد أمام إشبيلية في الدوري الإسباني الفنان هشام يانس في ذمة الله الخائن .. قصة الساعات الأخيرة من عمر نظام بشار الاسد بابا الفاتيكان: الغارات على غزة ليست حربا بل وحشية

مروان بشناق .. شيخ الكهرباء الذي ترجّل عن صهوة حصانه

مروان بشناق .. شيخ الكهرباء الذي ترجّل عن صهوة حصانه

مروان بشناق .. شيخ الكهرباء الذي ترجّل عن صهوة حصانه

القلعة نيوز – خاص

وأخيرا ترجّل المهندس مروان بشناق عن صهوة جواده في شركة الكهرباء الأردنية بعد عقود من الإدارة المتميّزة والتي يشهد لها الجميع لهذا الرجل الذي تجاوز الثمانين من عمره المديد ومازال يشعر بالحنين إلى معشوقته التي أحبها وأخلص لها .. شركة الكهرباء الأردنية .

لا يوجد في الأردن من لا يعرف هذا الرجل الذي أعطى جلّ عمره لهذه الشركة والتي هي على تماس مباشر مع كل المواطنين دون استثناء ، صغيرهم وكبيرهم ، الأغنياء منهم والفقراء .

سنوات طويلة من العطاء والإبداع ، قيادة فذّة في إدارة الشركة الأهمّ والأبرز في البلاد ، هذه الشركة التي وضع مدماكها الأول طيّب الذكر المرحوم الحاج محمد علي بدير الذي كان له الفضل الأول في إنارة عمّان ثمّ باقي مناطق الأردن .

المهندس مروان بشناق حمل نبراس قيادة العمل في الشركة بكلّ اقتدار ، لم يكن يرغب في المغادرة ، كان يمتلك احساسا بأنّه قادر على العطاء حتى آخر يوم في عمره ، ولكنها سنّة الحياة أيها العمّ الكبير الذي نفتقدك اليوم ، وأنت الذي اعتدنا أن نراه كلّ صباح يتابع كلّ صغيرة وكبيرة للوصول الى الإنجاز ، وما أكثر انجازاتك أيها الكبير مروان بشناق .

لك تقديرنا واحترامنا على ما قدّمت يداك عبر عشرات السنين ، والدعاء الى الله جلّت قدرته أن يحفظك ويمتّعك بالصحة والعافية وانت تعود كبيرا كما عهدناك بين أهلك وأسرتك ، مع ادراكنا بأنّ كلّ بيت أردني هو عائلتك المحبّة لك دوما .