وطلب محمد دحلان في نص في رسالته التي نشرها عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من محمود عباس النقاط التالية: 1.التخلي عن دواعي التفرقة والعودة إلى الوحدة للدفاع عن القضية الفلسطينية في التو واللحظة دون إبطاء. 2. إلغاء كل اتفاقات وتفاهمات و "قيود أوسلو" على حد تعبيره. 3. إبطال وثيقة الاعتراف المتبادل والتنسيق الأمني مع السلطات الإسرائيلية. 4. إعلان قيام دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس وفقاً للقرار رقم 67/19 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة. 5. إعلان دولة فلسطين تحت الاحتلال و حمل العالم على الاعتراف بقرارات فلسطين وتوفير الحماية الدولية اللازمة للشعب والدولة المحتلة. كما أكّد محمّد دحلان على المسؤولية التاريخية التي تقع على عاتق محمود عباس لاتخاذ قرارات حاسمة وواضحة "لا تقبل التأويل" تصبح قاطرة للمواقف العربية والدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والمقدسات. جاءت هذه الرسالة في ظل موقف حرج تعيشه فلسطين اليوم قبل سويعات قليلة من إعلان دونالد ترمب على صفقة القرن من البيت الأبيض، وهذا ما دعى محمد دحلان إلى تناسي خلافه المعروف مع محمود عباس وتغليب المصلحة الوطنية، ليختم رسالته بحثّ عبّاس مجدد على اتخاذ القرار قائلا "فإن قررت وكنت مع فلسطين نكون معك ولا شيء سيفرقنا."
قبل سويعات من كارثة إعلان صفقة القرن دحلان يكتب لعبّاس: "مزّق أوسلو... أعلن الدولة ... وكن مع فلسطين نكون معك"
وطلب محمد دحلان في نص في رسالته التي نشرها عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من محمود عباس النقاط التالية: 1.التخلي عن دواعي التفرقة والعودة إلى الوحدة للدفاع عن القضية الفلسطينية في التو واللحظة دون إبطاء. 2. إلغاء كل اتفاقات وتفاهمات و "قيود أوسلو" على حد تعبيره. 3. إبطال وثيقة الاعتراف المتبادل والتنسيق الأمني مع السلطات الإسرائيلية. 4. إعلان قيام دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس وفقاً للقرار رقم 67/19 الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة. 5. إعلان دولة فلسطين تحت الاحتلال و حمل العالم على الاعتراف بقرارات فلسطين وتوفير الحماية الدولية اللازمة للشعب والدولة المحتلة. كما أكّد محمّد دحلان على المسؤولية التاريخية التي تقع على عاتق محمود عباس لاتخاذ قرارات حاسمة وواضحة "لا تقبل التأويل" تصبح قاطرة للمواقف العربية والدولية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والمقدسات. جاءت هذه الرسالة في ظل موقف حرج تعيشه فلسطين اليوم قبل سويعات قليلة من إعلان دونالد ترمب على صفقة القرن من البيت الأبيض، وهذا ما دعى محمد دحلان إلى تناسي خلافه المعروف مع محمود عباس وتغليب المصلحة الوطنية، ليختم رسالته بحثّ عبّاس مجدد على اتخاذ القرار قائلا "فإن قررت وكنت مع فلسطين نكون معك ولا شيء سيفرقنا."