شريط الأخبار
الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً بالملح والسكر .. وصفات طبيعية لتقشير البشرة في المنزل العناية بالبشرة في الصيف.. 5 خطوات تحمي من الشمس شوربة خضار بالزبدة .. وصفة بسيطة ومغذية! طريقة عمل ساندويش صحية بالكبدة والبصل للبشرة الدهنية.. خطوات فعالة لترطيب متوازن والتحكم في إفراز الزيوت 6 مرطّبات طبيعية تمنحكِ بشرة ناعمة ومشرقة دون تكلفة مريض بالسكري؟ هذا ما تفعله القهوة في جسمك يوميا التغذية الصحيحة في الطقس الحار دراسة حديثة .. زيت إكليل الجبل العطري يحسّن الذاكرة وزير التربية:الحديث عن صعوبة امتحان “التوجيهي أصبح ظاهرة سنوية الولايات المتحدة توافق على صفقة عسكرية ضخمة ل"إسرائيل"

العزوني : مع الكازينو اذا أدر اموالا وليس شلون وبرايز

العزوني : مع الكازينو اذا أدر اموالا وليس شلون وبرايز
القلعة نيوز :قال النائب أندريه العزوني الحواري انه ليس مع إنشاء كازينو في الأردن الا في حالة واحدة.

وبين العزوني انه يعارض إنشاء كازينو ، لكنه يقر ان بأن الكازينو هو مرفق سياحي، تعتمد عليه بعض الدول في التسويق لنفسها، ولن يعارض إنشائه، في حال تحقيق الكازينو نقلة نوعية في الجانب الإقتصادي وإدراره أموالا كثيرة وليس مجرد "شلون وبرايز" في اشارة الى المبالغ البسيطة بحسب وصفه.

واضاف خلال حلقة الجمعة من برنامج المتهم على شاشة رؤيا ، انه اخطأ في التصويت على قانون ضريبة الدخل لعدم تحقيقه النتائج المرجوة، إلا أنه أكد في الوقت ذاته، عدم ندمه على ذلك، لان القانون في ذلك الوقت كان حلا في ظل غياب الحلول البديلة وتفاقم الأزمة المالية.

وقال العزوني انه كان في صف الاردن ضد إضراب المعلمين وتحزب النقابات، معتبرا ان جبهة العمل الإسلامي أو الإخوان المسلمين كان لهم دورا في إدارة الإضراب.

ونفى العزوني عن نفسه تهمة شراء الأصوات التي تؤهله بالفوز بعضوية مجلس النواب، مشيرا إلى أنه لا يزال يؤكد أنه بلا خلفية سياسية، وأنه يسعى لتطوير ذاته بالمجال الاجتماعي الذي عمل به لأكثر من 4 سنوات قبل ترشحه، كون أبناء الدائرة الأولى لا يؤمنون بالخطابات السياسية، بسبب التجارب السابقة غير المطبقة المؤدية إلى انعدام ثقة المواطنين في الخطاب السياسي.

ونفى عن نفسه تهمة اللجوء إلى الواسطة، مؤكدا أنه لم يستخدمها حتى مع أهله وأقاربه، إذ تتعارض الواسطة مع مبدئه في عدم استخدام منصبه لتحقيق أهدافه بقوله: "أنا حتى نمرة النواب لا أضعها. ولا أعرف عن نفسي كنائب.