شريط الأخبار
عاجل: الحكومة تؤمِّن 4.1 مليون أردني في مركز الحسين للسرطان بتخصيص 124 مليون دينار في الموازنة الدفاع المدني يتعامل مع أكثر من 1707 بلاغات خلال 24 ساعة د. محمد فرج.. يكتب: الدعاية الإسرائيلية سلاح يتقدم المعركة نادي الشعلة الرياضي يكرم رئيس مركز أمن الهاشمية عقد قران وحفل زفاف عمر ولميس التجهيل للعالم العربي وقتل علمائنا التشبيه بدي بروين والكرة الذهبية.. تصريحات نارية لريان شرقي وفاة و 3 إصابات بتصادم مركبتين بعد إشارة النبعة اجتماع المجلس الأمني المحلي لمركز أمن الهاشمية وزير الدفاع الإسرائيلي: سكان طهران سيدفعون ثمن الهجمات الإيرانية قريباً شحادة: وضع الدينار الأردني في أفضل أحواله سر رياضي بسيط.. جدة صينية بعمر 92 عاما تكشف سر طول عمرها "الكهرباء الوطنية" تفعل خطة الطوارئ احترازيا لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي ايران تعدم سجينا متهما بالتخابر مع "اسرائيل" وتعتقل 4 عملاء للموساد توقعات بوصول الذهب إلى حاجز 3500 دولار رونالدو يوضح حقيقة فارق الطول مع نجله بعد صورة مثيرة للجدل الكهرباء الوطنية تُفعّل خطة الطوارئ لمواجهة تداعيات التصعيد الإقليمي طقس معتدل الاثنين وارتفاع تدريجي في الحرارة حتى الخميس انقطاع الاتصال بثلاثة مفقودين تحت أنقاض حيفا البنك الدولي: صرف ربع تمويل مشروع "مسار"وتجهيز 800 صف مدرسي في الأردن

الرئاسة الفلسطينية: الخرائط الاسرائيلية الأميركية الاستيطانية غير شرعية

الرئاسة الفلسطينية: الخرائط الاسرائيلية الأميركية الاستيطانية غير شرعية
القلعة نيوز-
قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن الخرائط الاميركية – الإسرائيلية، التي تحدث نتنياهو عن قرب الانتهاء من رسمها وفق ما يسمى بـ"خطة السلام الاميركية"، لن تعطي شرعية لأحد، وأن الاستيطان الاسرائيلي جميعه إلى زوال.
واشار أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، انه "لا يمكن تحويل هذه الخرائط المخالفة لقرارات الشرعية الدولية إلى سياسة أمر واقع، وأن الخارطة الوحيدة التي يمكن الاعتراف بها والتعامل معها هي خارطة دولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".


وطالب المجتمع الدولي بالتحرك بشكل فوري لوقف هذا التصعيد الإسرائيلي –الأميركي الخطير، الذي سيؤدي إلى القضاء على أي فرصة لإحلال السلام العادل والشامل القائم على قرارات الشرعية الدولية.

واضاف، أن الموقف الفلسطيني الصلب الموحد خلف الرئيس محمود عباس، يستطيع إفشال هذه المؤامرات، التي لن تجلب السلام والاستقرار والأمن لأحد، بل ستدفع المنطقة والعالم للمزيد من التطرف والتوتر، وسيبقى القرار الوطني الفلسطيني هو الأساس لتحقيق أي حل في المنطقة.