شريط الأخبار
علاء حبش بطلاً لفئة الماستر في الجولة الثانية من بطولة الأردن للكارتينغ الهميسات يسأل الحكومة حول أسباب حل المجالس البلدية وتعيينات المجالس الجديدة نجم "الريدز" يثير الجدل بتصريحاته حول مستقبله مع ليفربول المومني: لا نتهم أحدا بالاعتداء على الحباشنة أسعار الخضار والفواكه في السوق المركزي اليوم عين على القدس يسلط الضوء على جرائم المستوطنين بالضفة الغربية والقدس وفيات الثلاثاء 8-7-2025 تفاصيل جديدة من الضريبة حول الإعفاء من الغرامات وصرف الرديات بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلات الشخصية وزارة التربية: إنهاء تصحيح العربي والإنجليزي وترجيح إعلان نتائج التوجيهي بهذا الموعد استثناء السلط من الانتخابات البلدية وزارة التربية : نسبة الخطأ في تصحيح "التوجيهي" بسبب جمالها.. دعوات لإيقاف حكمة برازيلية عن التحكيم مقتل 5 جنود صهاينه وإصابة 10 آخرين على الأقل في عملية كبيرة بشمال غزة طائرات سلاح الجو الملكي تواصل إخماد الحرائق في سوريا الأرصاد: طقس صيفي اعتيادي حتى الخميس اعتداء على الزميل الصحفي فارس الحباشنة أمام منزله في عمّان انهيار مبنى آيل للسقوط في إربد طلبة التوجيهي يواصلون اليوم امتحاناتهم قبل اختتامها الخميس اليماني يكتب: ناعور المدينة الزراعية والإنتاجية الوادعة بين عمان والقدس

العراق.. مقتل 3 متظاهريـن فـي صدامات مع قوات الأمن

العراق.. مقتل 3 متظاهريـن فـي صدامات مع قوات الأمن

القلعة نيوز : بغداد - أعلنت مفوضية حقوق الإنسان العراقية، أمس الأربعاء، ارتفاع قتلى المتظاهرين إلى 3، بنيران قوات الأمن، في الاحتجاجات التي اندلعت الثلاثاء وسط العاصمة بغداد.
والثلاثاء، قال مصدر طبي عراقي، إن محتجين اثنين قتلا وأصيب 57 آخرون بجروح خلال مواجهات بين محتجين وقوات الأمن. وقال علي البياتي، عضو المفوضية (منظمة مرتبطة بالبرلمان) في بيان وصل الأناضول، إن ثلاثة متظاهرين قُتلوا الثلاثاء في «ساحة الخيلاني»، فيما أصيب عشرات بالذخيرة الحية والغاز المسيل للدموع. وأوضح البياتي أن «22 عنصرًا من قوى الأمن الداخلي بينهم 3 ضباط، أصيبوا بكرات حديدة أطلقت من بنادق صيد»، دون أن يحدد مصدرها.
ومنذ أسابيع تشهد ساحة الخلاني، وسط العاصمة، مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن التي استخدمت في الغالب بنادق الصيد في الأيام الأخيرة ما أوقع إصابات في صفوف المحتجين.
ويشهد العراق احتجاجات غير مسبوقة، منذ مطلع تشرين أول 2019، تخللتها أعمال عنف خلفت أكثر من 600 قتيل، وفق رئيس البلاد برهم صالح، ومنظمة العفو الدولية.
وأجبر الحراك الشعبي حكومة عادل عبد المهدي، على تقديم استقالتها مطلع كانون الأول 2019، كما يرفض تكليف وزير الاتصالات الأسبق محمد توفيق علاوي، بتشكيل حكومة جديدة. ويُصر المتظاهرون على رحيل ومحاسبة كل النخبة السياسية المتهمة بالفساد وهدر أموال الدولة، والتي تحكم منذ غزو العراق عام 2003. (الأناضول)