شريط الأخبار
صدرت الإرادة الملكية السامية، اليوم الأربعاء، بالموافقة على إجراء تعديل على حكومة الدكتور جعفر حسان، وتاليا نص الإرادة: مساعدات أوروبية جديدة للأردن بـ 500 مليون يورو الأمن يحذّر من المواكب تزامنا مع نتائج التوجيهي.. ورقباء بالزي المدني "صحة غزة": ارتفاع عدد شهداء المجاعة وسوء التغذية إلى 193 الاحتلال يبعد مفتي القدس ويصعد انتهاكاته في الضفة الوزير العويدي يوجه رسالة وداع: شهادة أمام الله المعايطة يفتتح المركز الأردني الدولي للحماية المدنية في مدينة الدفاع المدني التدريبية بلواء الموقر وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ والإرشاد ويوما طبيا مجانيا في لواء الحسينية وزير التربية يستعرض الاستعدادات اللازمة لإقامة البطولة العربية للرياضة المدرسية المومني يجدد رفض الأردن للاعتداءات المستمرة على قوافل المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة الجيش يضبط شخصًا حاول التسلل عبر الحدود الشمالية الوزراء الجدد يؤدون اليمين الدستورية امام الملك بعد الثانية ظهرا القلعة نيوز تكشف عن ملامح التعديل الوزاري على حكومة الدكتور جعفر حسَّان هيئة تنظيم الطاقة: لا تعديل على تعرفة الكهرباء والأسعار ثابتة منذ 2022 #عاجل علان : عروض وتنزيلات الذهب خداع وتضليل موجة حر شديدة تضرب الأردن بدءا من الجمعة 5 آلاف طبيب أردني بلا عمل أو تدريب 6.8 مليون دينار أرباح مجموعة الخليج للتأمين – الأردن للنصف الأول من عام 2025 افتتاح مؤتمر ومعرض "قرية الابتكار الأردنية" بلدية كفرنجة تباشر حملة تفتيش لضبط المحال غير المرخصة

العــراق.. اغـتيال نــاشـط مدنــي في الحراك الشعبي

العــراق.. اغـتيال نــاشـط مدنــي في الحراك الشعبي

القلعة نيوز : أفاد مصدر أمني عراقي، مساء الجمعة، بأن ناشطا في الحراك الشعبي، أُغتيل على يد مسلحين مجهولين في محافظة البصرة جنوبي البلاد.
وقال المصدر الذي يعمل بقيادة شرطة البصرة، للأناضول إن «مسلحين مجهولين، اغتالوا بعد ظهر الجمعة، الناشط المدني رحيم ساجت، وسط مدينة البصرة، بأسلحة كاتمة للصوت». وأضاف المصدر، مفضلا عدم ذكر اسمه، أن المسلحين لاذوا بالفرار الى جهة مجهولة بعد الهجوم.
والثلاثاء الماضي، اغتال مسلحون مجهولون ناشطين اثنين، على مقربة من المنطقة الصناعية في مدينة العمارة، مركز محافظة ميسان (جنوب).
ويتعرض الناشطون في الاحتجاجات إلى هجمات منسقة من قبيل عمليات اغتيال واختطاف وتعذيب في أماكن سرية، منذ اندلاع الاحتجاجات في مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وتعهدت الحكومة مراراً بملاحقة المسؤولين عن هذه العمليات، لكنها تتكرر، بينما يتهم ناشطون، مسلحو فصائل شيعية مقربة من إيران بالوقوف وراء هذه العمليات، وهو ما ينفيه قادة تلك الفصائل.
وتخللت الاحتجاجات الشعبية، وهي غير مسبوقة، أعمال عنف واسعة النطاق خلفت أكثر من 600 قتيل، وفق رئيس البلاد برهم صالح، ومنظمة العفو الدولية.
وأجبر الحراك الشعبي حكومة عادل عبد المهدي، على تقديم استقالتها مطلع كانون الأول 2019، ويُصر المتظاهرون على رحيل ومحاسبة كل النخبة السياسية المتهمة بالفساد وهدر أموال الدولة، والتي تحكم منذ إسقاط نظام صدام حسين، عام 2003. (الأناضول)