شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

رسالة بشأن قضية توقيف الدكتور محمد بني سلامة

رسالة بشأن قضية توقيف الدكتور محمد بني سلامة


القلعة نيوز-
الزميلات والزملاء الأفاضل
خريجو العلوم السياسية المحترمون
تحية عربية أردنية صادقة

في البداية،
نحن مواطنون أردنيون قبل أن نكون موظفين في رئاسة الوزراء، مثلنا مثل أي مواطن أردني بسيط يعيش في هذا البلد، وأبسط مما تتخيلوا، واسألوا عنا.

تابعنا قبل أيام ما تم تداوله على هذه الصفحة (صفحة خريجي العلوم السياسية من الجامعات الأردنية على موقع فيسبوك) بخصوص توقيف الدكتور محمد تركي بني سلامة وكأن هناك من أساء للدكتور بني سلامة أو قام بالافتراء عليه.
أو أنه تم اعتقاله دون وجه حق، مع العلم أن الذي قام بتوقيفه هو القضاء الأردني الذي يشهد له القاصي والداني بالنزاهة والعدالة.

وهنا نقسم أننا لم نسمع عن توقيف الدكتور بني سلامة إلا من خلال مواقع التواصل الاجتماعي

نحن ثلاثة موظفين مشهود لنا بالنزاهة والإخلاص وخدمة الوطن، تمت الإشارة إلينا بالاسم من خلال منشور نشره الدكتور محمد بني سلامة يتضمن معلومات عارية عن الصحة تماماً، لا بل من نسج الخيال، أساء لنا ولمسيرتنا العلمية والوظيفية،
فهل يحق لأستاذ العلوم السياسية الإفتراء على الناس ولا يحق للناس ممارسة حقها الدستوري باللجوء إلى القضاء ليرد لهم اعتبارهم أمام زملائهم وأمام أبنائهم وأصدقائهم وكل من عرفهم؟
والغريب أيها الزملاء الأعزاء أن تقوم قله بالهجوم غير المبرر دون علينا لأننا مارسنا حقنا باللجوء إلى القضاء دون أن يعرفوا الحقيقة أو حتى يتوجهوا بسؤالنا أو سؤال المحكمة عن وقائع القضية؟
وهنا نريد أن نسألكم بالله الذي هو العدل الحق، إذا لم نلجأ للمحكمة ونمارس حقنا الدستوري بتقديم شكوى أين نذهب لدرء الإفتراء الذي وقع علينا؟ هل نسكت على الظلم؟ أم ماذا نفعل ما هي نصيحتكم لنا؟ وهل الحرية والديمقراطية تعني ظلم الناس والافتراء عليهم بالباطل؟

الأخوة الأعزاء،
الأردن بلد الموسسات والقانون وأنتم العلم وأهل السياسة أعلم الناس بالقانون وحدود الحريات التي لا يجب أن تمس حقوق الناس وسمعتهم.

نرجو منكم رجاء الأخوة توخي الدقة في المعلومات المتداولة لأنكم لا تقبلون الظلم.
حمى الله الأردن قيادة وشعباً وحماكم من كل مكروه.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته