شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

كيف تمكن مواطن امريكي من تحويل ملياردولار الى ايران عن طريق دولة ثالثه ..؟؟

كيف تمكن مواطن امريكي من  تحويل ملياردولار  الى ايران  عن طريق   دولة ثالثه ..؟؟

القلعة نيوز : اتهم مواطن أميركي، محتجز في كوريا الجنوبية، بغسل نحو مليار دولار لصالح إيران بتحويل كل الأموال تقريبًا عبر دولة ثالثه ، بحسب وثائق المحكمة الاتحادية الأميركية التي نشرت صباح اليوم الخميس.

وتسلط وثائق المحكمة، التي تأتي في إطار جهود مصادرة الأصول الأميركية، مزيدًا من الضوء على كيفية قيام كينيث تسونغ، المقيم في ألاسكا، بتقديم فواتير مزورة لمساعدة إيران في سحب الأموال التي تحتجزها كوريا الجنوبية بدلاً من الدفع مقابل شحنات النفط.

كما تثير الوثائق الشكوك حول الشفافية المالية في هذه الدولة حيث تسعى الولايات المتحدة إلى مصادرة 20 مليون دولار في حوزه تلك الدولة

وقال الادعاء الفيدرالي إن تسونغ ساعد إيران عبر تقديم فواتير مزورة لمواد البناء، واستخدمها لإقناع البنوك الكورية الجنوبية والهيئات التنظيمية بالإفراج عن الأموال. وذكر الادعاء الاتحادي في نيويورك، في إبريل/ نيسان، أن البنك الصناعي الكوري وافق على دفع 86 مليون دولار كغرامات لإخفاقه في وقف غسيل الأموال.

وكان من المقرر إطلاق سراح تسونغ، الذي أدين في وقت سابق بتهم جنائية في كوريا الجنوبية، من السجن في مارس/ آذار، لكن الادعاء الفيدرالي الأميركي أشار إلى أنه قد يظل محتجزا هناك حتى يدفع غرامة تقدر بملايين الدولارات.

ولم يتم إدراج اسم أي محامٍ لتسونغ في ملفات المحكمة الأميركية. ويطالب الادعاء الفيدرالي بتسليمه لتجري محاكمته في الولايات المتحدة أيضًا.

والأموال التي تم غسلها، جرى نقل غالبيتها إلى تلك الدولة وقد خلص تقرير إلى أن أثرياء الحروب وممولي الإرهاب ومهربي المخدرات، الذين وضعوا على قوائم الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، استخدموا سوق العقارات في دبي كملاذ لأصولهم.

ورغم الجهود المبذولة لتحسين الضوابط المالية ، حذرت فرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية التي تتخذ من باريس مقراً لها في إبريل/ نيسان من أن "ندرة المحاكمات والإدانات المتعلقة بغسيل الأموال في اية دولة .

وعقب الإعلان عن جهود المصادرة، وجه الادعاء الفيدرالي الأميركي الشكر للسلطات في دبي ورأس الخيمة، التي يحتفظ صندوقها للثروة السيادية بالـ20 مليون دولار التي تسعى الولايات المتحدة لاستعادتها.


وانتهى هذا المال في الإمارات، ضمن خطة نفذها ثلاثة إيرانيين، على لائحة عقوبات وزارة الخزانة الأميركية، لشراء فندق مملوك لصندوق في دولة جورجيا. وقام بوضع هذه الخطة شخص أميركي من أصل إيراني له صلات بوكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، ولم يذكر اسمه في وثائق المحكمة الأميركية. ولم يرد المسؤولون في رأس الخيمة على الفور على طلب للتعليق.
(أسوشييتد برس)