شريط الأخبار
لأول مرة.. إزالة انزلاق غضروفي عنقي بالمنظار الكامل بمستشفى “حمزة” مقتل مطلوب أطلق النار على قوة امنية الملك مرتاح كما الشعب من حكومة حسان عمان الأهلية تشارك بفعاليات اليوم المساحي الرابع الاتحاد الآسيوي يكشف مواعيد وملاعب كأس آسيا "السعودية 2027" الكهرباء العراقية تعتزم التعاقد على 100 مليون قدم مكعب قياسي من الغاز إعلام: محكوم عليهما بالإعدام يرفضان تخفيف بايدن لحكمهما إلى السجن مدى الحياة توتنهام يزف خبرا سارا لجماهيره عشية مواجهة ليفربول تباين مؤشرات الأسهم العالمية بعد صعود "وول ستريت" بقيادة "إنفيديا" الصين.. ارتفاع عدد قتلى زلزال التبت إلى 126 شخصا بعد عام من الغياب.. ألابا يعود إلى قائمة ريال مدريد في السوبر الإسباني سفيرة فلسطين تقدم أوراق اعتمادها لدى دوقية لوكسمبورغ الكبرى النائب الظهراوي لحسان: "بتعرف دولة الرئيس إنه مافي مكان ندفن فيه" الأمير فراس يشكر المعزين بوفاة والدته لا إجراءات إضافية بالأردن بشأن الفيروس الصيني الولايات المتحدة تقلص عدد معتقلي غوانتانامو إلى 15 بعد إرسال 11 يمنيا إلى عُمان بنك استثماري عالمي يغير توقعاته لأسعار الذهب في 2025 بشكل مفاجئ رادوفيتش مدربا لفريق الرمثا طقس بارد نسبياً يستمر حتى الجمعة الزعيم كيم يشيد بصاروخه المدمر الجديد: قادر على ردع الخصوم

26 % نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

26  نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

القلعة نيوز : أعلنت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن نسبة البطالة لدى النساء في لبنان بلغت 26 بالمئة.
جاء ذلك بحسب دراسة بعنوان "النساء على حافة الانهيار الاقتصادي: تقييم التأثيرات المتبانية للأزمة الاقتصادية على النساء في لبنان"، وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت.
وتوقعت الهيئة أن يؤدي الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى زيادة نسبة بطالة النساء إلى 26 بالمئة، وأن عدد النساء العاطلات عن العمل في لبنان زاد بنسبة 63 بالمئة، أي بحدود 132500 سيدة.
كما توقعت أن يصل عدد النساء اللائي لم يعدن يبحثن عن وظائف إلى ما يقارب 40 ألفا بحلول تشرين الأول الحالي، وانخفاض عدد النساء العاملات بمقدار 22 بالمئة.
وبحسب الدراسة، من شأن هذا الانخفاض الكبير في مشاركة المرأة اقتصاديا أن يكون له تأثير اجتماعي واقتصادي عميق على لبنان، كما أن الآثار المعقدة للأزمة الاقتصادية ووباء كوفيد 19 والانفجار الأخير في بيروت، أن يؤدي كل ذلك إلى تفاقم مواطن الضعف الذي تواجهه النساء بالفعل، ما يجعل الحياة أسوأ بالنسبة لمعظم النساء اللبنانيات، ولا سيما اللواتي يعانين بالفعل من آثار تمييز متعدد الجوانب، أي النساء المهاجرات واللاجئات والنساء ذوات الحاجات الخاصة، والعديد من النساء اللواتي يعشن بالفعل على الهامش.
ودعت الدراسة إلى خطوات إصلاحية تدريجية للمساعدة على تخفيف هذه الخسائر، واتخاذ سياسة لتحسين حياة النساء في لبنان وسبل عيشهن، وإصلاحات للحد من التفاوت الهيكلي وتحقيق استقرار أكبر ولضمان توزيع النمو بالتساوي.