شريط الأخبار
الأردن يستأنف إرسال القوافل الإغاثية إلى غزة محافظ الطفيلة يؤكد أهمية تنفيذ المشاريع التنموية محافظ جرش يؤكد أهمية الارتقاء بالخدمات "الضريبة" تؤكد ضرورة إصدار الفواتير أصوليا "الريادة النيابية" توصي بإقرار ميثاق وطني وأخلاقي لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي انطلاق فعاليات "عمان عاصمة الشباب العربي 2025" مجلس الوزراء يناقش آليَّات إدامة عمل البلديَّات وادائها لمهامها بفعالية عالية يلمس أثرها المواطنون في ضوء قرار حلّ المجالس البلديَّة ومجالس المحافظات 11 % نسبة ارتفاع أسعار المنتجين الزراعيين خلال 5 أشهر الاحتلال يعتقل 40 فلسطينيا يهدم منازل ومنشآت في الضفة والقدس وزير الخارجية يلتقي رئيس مجلس الوزراء الكويتي رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة البلقاء إصابة (٩) اشخاص اثر حريق منزل في العاصمة القبض على أربعة أشخاص سرقوا إحدى الشركات في إربد تحت التهديد العميد الركن عواد صياح الشرفات مديرًا لإدارة النقليات في مدير الامن العام العميد يوسف العليمات قائدًا لقيادة الأمن الدبلوماسي والدوائر هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ عشبة غير متوقعة تعالج القولون والبشرة والشعر بمكونات منزلية بسيطة.. طريقة تحضير صوص شوكولاتة مثالي للدهن رغم فوائده.. الكركديه ليس آمنا للجميع هل يبدأ الخرف في سن الـ30؟ خبير يكشف علامة مقلقة

26 % نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

26  نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

القلعة نيوز : أعلنت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن نسبة البطالة لدى النساء في لبنان بلغت 26 بالمئة.
جاء ذلك بحسب دراسة بعنوان "النساء على حافة الانهيار الاقتصادي: تقييم التأثيرات المتبانية للأزمة الاقتصادية على النساء في لبنان"، وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت.
وتوقعت الهيئة أن يؤدي الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى زيادة نسبة بطالة النساء إلى 26 بالمئة، وأن عدد النساء العاطلات عن العمل في لبنان زاد بنسبة 63 بالمئة، أي بحدود 132500 سيدة.
كما توقعت أن يصل عدد النساء اللائي لم يعدن يبحثن عن وظائف إلى ما يقارب 40 ألفا بحلول تشرين الأول الحالي، وانخفاض عدد النساء العاملات بمقدار 22 بالمئة.
وبحسب الدراسة، من شأن هذا الانخفاض الكبير في مشاركة المرأة اقتصاديا أن يكون له تأثير اجتماعي واقتصادي عميق على لبنان، كما أن الآثار المعقدة للأزمة الاقتصادية ووباء كوفيد 19 والانفجار الأخير في بيروت، أن يؤدي كل ذلك إلى تفاقم مواطن الضعف الذي تواجهه النساء بالفعل، ما يجعل الحياة أسوأ بالنسبة لمعظم النساء اللبنانيات، ولا سيما اللواتي يعانين بالفعل من آثار تمييز متعدد الجوانب، أي النساء المهاجرات واللاجئات والنساء ذوات الحاجات الخاصة، والعديد من النساء اللواتي يعشن بالفعل على الهامش.
ودعت الدراسة إلى خطوات إصلاحية تدريجية للمساعدة على تخفيف هذه الخسائر، واتخاذ سياسة لتحسين حياة النساء في لبنان وسبل عيشهن، وإصلاحات للحد من التفاوت الهيكلي وتحقيق استقرار أكبر ولضمان توزيع النمو بالتساوي.