شريط الأخبار
السعيد يشهر مجموعتة القصصية (ارض التين والزيتون ) في اتحاد الكتاب التعليم العالي توضح حول موعد اعلان المستفيدين من المنح والقروض الجامعية خبير اقتصادي: توصية النواب بزيادة الرواتب (10) دنانير لا تُسمن ولا تغني من جوع.. ولن يؤخذ بها محاسب في مستشفى يختلس مليون دينار ويضعها بأسم زوجته بشهادات استثمار زيارات ميدانية للمراكز الشبابية في العاصمة عمان استشهاد 10 صحفيين في 84 جريمة للاحتلال الشهر الماضي الأرصاد: البيوت غالبًا أبرد من الشوارع بسبب تصميمها والبيئة المحيطة بها البلبيسي: المتحور الصيني الجديد غير مقلق أطعمة مشوية مفيدة لصحة الأمعاء علامات تدل على الإرهاق الشديد خطر الاستهلاك المفرط لعصير البقدونس على الريق أعراض "تحذيرية" للخرف قد تظهر في اليدين أطباء: المشي اليومي يطيل متوسط العمر المتوقع ما هي مخاطر تعويد الأطفال على اتباع نظام غذائي نباتي؟ تعرف على فوائد البرتقال للمعدة والأمعاء وصفات صحية يمكن تحضيرها بسهولة للوقاية من انسداد الأنف لماذا لا تقضى المطهرات على الجراثيم بشكل نهائى؟ تعرف على فوائد الكاكاو للأطفال فى الشتاء فوائد خارقة يقدمها المغينسيوم للبشرة بشرتِك سر جمالِك .. اتبعي هذه النصائح للحفاظ عليها في الشتاء

خبراء يتوقعون مكان ظهور الوباء المقبل

خبراء يتوقعون مكان ظهور الوباء المقبل
القلعة نيوز-

تقترب البشرية شيئا فشيئا من كبح انتشار فيروس كورونا المستجد، في ظل بدء حملات التلقيح بدول كثيرة، لكن هذه الجائحة لن تكون الأخيرة، بحسب خبراء الصحة، وهذا يستوجب أن نستعد لما هو قادمٌ، لأنه حاصلٌ لا محالة.

ورجحت دراسة أسترالية، مؤخرا، المكان المحتمل لظهور وباء جديد، بعدما أدى وباء كورونا إلى إصابة عشرات الملايين من الأشخاص في العالم، ووفاة ما يزيد عن مليون ونصف المليون شخص.

وبحسب الباحثين، فإن 60 في المئة من الأمراض المعدية المعروفة لها أصلٌ حيواني، وفي حالة فيروس كورونا المستجد، يرجح العلماء أن تكون العدوى قد انتقلت من الحيوان إلى الإنسان في مدينة ووهان الصينية، أواخر العام الماضي، ثم تفشت إلى باقي دول العالم.

وتشكل الحيوانات مصدرا لـ75 في المئة من الأمراض الجديدة التي تظهر وسط البشر، وبما أن الناس يتفاعلون مع الحيوان بشكل مستمر، سواء من خلال تربيته أو استهلاكه، فإن هذا الأمر يعزز فرضية ظهور أوبئة أخرى في المستقبل.

وأوضح الباحث والمشرف على الدراسة، مايكل وولش، أن تربية الحيوانات من قبل البشر، وعيشهما معا في مكان واحد، أمرٌ زاد بشكل ملحوظ خلال العقود الأخيرة.

وتشير الدراسة إلى أن أكثر مناطق العالم عرضة لظهور وباء جديد هي دول أفريقيا جنوب الصحراء، إضافة إلى جنوب شرق آسيا ومدن مثل مومباي في الهند، وشينغدو الصينية، وبانكوك التايلاندية.

وأضاف الباحثون أن هذه المدن الكبرى معرضة بشدة، وربما ينتشر منها الوباء، لأنها نقاط سفر وعبور كبرى لدى كثيرين.

ونبهت الدراسة إلى أن المدن العملاقة التي يعيش فيها ملايين الناس أو تستقبل عددا كبيرا من السياح، تكون أكثر عرضة لانتشار الأوبئة، نظرا إلى تفاعلها الكبير مع الخارج، ومجيء زوار من كل مناطق العالم، بخلاف الدول والمدن المعزولة.

وشرح الباحث والش أن هدف هذه الدراسة هو تحديد أكثر الأماكن التي تعيش فيها حيوانات برية إلى جانب الإنسان، لأن هذا الأمر يزيد عرضة الإصابة بأمراض جديدة.