شريط الأخبار
المومني : "معرض طوابع البريد العربي 2025" يُشكّل نافذة فريدة نطلّ منها على الذاكرة العربية ولي العهد يفتتح مجمع العقبة الوطني للتدريب المهني الرواشده يلتقي كوكبة من منتسبي ملتقى النخبة الفكري ولي العهد يزور سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة السفارة الأمريكية في بغداد تبدأ بإجلاء رعاياها وموظفيها غير الأساسيين إيران: دولة "صديقة" في المنطقة حذرت طهران من هجوم إسرائيلي محتمل زيادة نقل البضائع إلى سوريا عبر الأردن ترفع حاويات الترانزيت في ميناء العقبة 127% غنيمات تستقبل رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الأردنية المومني : الأردن بقيادة جلالة الملك يؤمن بأهمية الإعلام المسؤول وتُعزّيز الوعي والمواطنة الفاعلة تسجيل 30 براءة اختراع في أول خمسة أشهر من العام الحالي إغلاق محيط جسر المحطة بشارع الجيش لغايات أعمال التوسعة وتطوير المنطقة مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى تحطم طائرة هندية تقل أكثر من 200 راكب خلال رحلتها من أحمد أباد إلى لندن عمليات البحث والإنقاذ مستمرة لاخراج الشاب المحاصر داخل بئر عميق في العقبة 13 شهيدا و200 إصابة برصاص الاحتلال قرب مركز المساعدات في غزة المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية وزير العمل: حريصون على الحد من عمل الأطفال لأن مكانهم الطبيعي مقاعد الدراسة انقطاع خدمات الانترنت والاتصالات الثابتة في غزة لليوم الثالث التنمية الاجتماعية تُحيل جمعية الهلال الأخضر للمدعي العام وتعين هيئة مؤقتة لها القوات المسلحة تخلي الممرض الذي أصيب خلال عمله بالمستشفى الميداني جنوب قطاع غزة

الحكم باالسجن 20 عاما على دبلوماسي ايراني في بلجيكا

الحكم باالسجن 20 عاما على دبلوماسي ايراني  في بلجيكا
قضت محكمة بلجيكية، الخميس، بسجن الدبلوماسي الإيراني، أسد الله أسدي، لمدة 20 عاما، بعد إدانته بالتخطيط لهجوم مسلح في فرنسا قبل 3 أعوام.

وكان من المقرر أن يصدر الحكم بحق أسدي في أواخر يناير الماضي، لكن القضاء البلجيكي أجل البت في القضية.
وتقول وكالة "رويترز" إن أسدي أول مسؤول إيراني تجري محاكمته في أوروبا على خلفية تهمة إرهابية منذ الثورة عام 1979.
وأسدي يبلغ من العمر ( 48 عاما)، وكان يعمل في السفارة الإيرانية في فيينا، بحسب ما تقول طهران، لكن مصادر أوروبية اعتبرته عنصرا في المخابرات الإيرانية.
وكان الحكم بحق أسدي متوقعا، إذ كانت كل الأدلة المجموعة ضده تدينه بالتخطيط لاستهداف تجمع المعارضين الإيرانيين.
وكان التفجير المفترض يستهدف التجمع السنوي الكبير للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، وهو تحالف للمعارضين الإيرانيين، بالقرب من باريس في يونيو 2018. ومن بين المشاركين في ذلك التجمع حركة مجاهدي خلق التي تعتبرها طهران "جماعة إرهابية" وحظرتها في 1981.
وينفي أسدي أي ضلوع له في المخطط الذي أحبطته أجهزة الأمن، ورفض المثول أمام المحكمة الجنائية في أنتويرب حيث يحاكم مع 3 شركاء مفترضين.
لكن الادعاء البلجيكي اعتبره العقل المدبر لذلك الهجوم المفترض .
وتسببت القضية توترا في العلاقات بين إيران والعديد من الدول الأوروبية، وألقت بظلال قاتمة على أنشطة طهران الدولية.
واتهمت فرنسا في أكتوبر 2018 وزارة الاستخبارات الإيرانية بالوقوف وراء الهجوم المفترض.
وسلطت القضية الضوء من جديد على استخدام إيران سلاح الإرهاب والتفجيرات في مواجهة معارضيها في الخارج.