شريط الأخبار
فارس القطارنة عضواً في مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية من هو الرئيس اللبناني الجديد جوزيف عون؟ العماد عون يؤدي اليمين الدستورية: لن أفرط في سيادة لبنان العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد" البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا للجمهورية العجارمة يوضح في مطالعة قانونية يوضح مجلس النواب بشأن شركة الفوسفات مديرية الأمن العام تعلن تفاصيل استضافة بطولة العقبة الدولية الشاطئية لالتقاط الأوتاد جوزف عون يقترب من القصر بدعم داخلي ودولي وثائق تنشر للمرة الأولى تكشف مراقبة حافظ الأسد لنجله بشار خلال دراسته في بريطانيا غزة: 3 مجازر للاحتلال تسفر عن 70 شهيدا و 104 مصابين سجال حاد وشتائم متبادلة في مجلس النواب اللبناني الأردن والاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون في قطاع الشركات الناشئة والابتكار راصد: موازنة 2025 الأعلى إقرارا في العام الأول لآخر 3 حكومات البرلمان اللبناني يفشل بانتخاب جوزيف عون رئيسا للجمهورية في الجلسة الاولى انتهاء الجلسة الأولى لانتخاب رئيس الجمهورية اللبنانية دون توافق رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة العاصمة نواب لبنانيون صوتوا لأمير سعودي .. فمن يكون ؟ شتائم في البرلمان اللبناني قبل انتخاب رئيس الجمهورية الحكومة تنشر تفاصيل الجسر الجديد مدفوع الأجر في شارع الملك عبدالله الثاني الداخلية: السماح لسيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية بالعودة للعمل

الحكم باالسجن 20 عاما على دبلوماسي ايراني في بلجيكا

الحكم باالسجن 20 عاما على دبلوماسي ايراني  في بلجيكا
قضت محكمة بلجيكية، الخميس، بسجن الدبلوماسي الإيراني، أسد الله أسدي، لمدة 20 عاما، بعد إدانته بالتخطيط لهجوم مسلح في فرنسا قبل 3 أعوام.

وكان من المقرر أن يصدر الحكم بحق أسدي في أواخر يناير الماضي، لكن القضاء البلجيكي أجل البت في القضية.
وتقول وكالة "رويترز" إن أسدي أول مسؤول إيراني تجري محاكمته في أوروبا على خلفية تهمة إرهابية منذ الثورة عام 1979.
وأسدي يبلغ من العمر ( 48 عاما)، وكان يعمل في السفارة الإيرانية في فيينا، بحسب ما تقول طهران، لكن مصادر أوروبية اعتبرته عنصرا في المخابرات الإيرانية.
وكان الحكم بحق أسدي متوقعا، إذ كانت كل الأدلة المجموعة ضده تدينه بالتخطيط لاستهداف تجمع المعارضين الإيرانيين.
وكان التفجير المفترض يستهدف التجمع السنوي الكبير للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، وهو تحالف للمعارضين الإيرانيين، بالقرب من باريس في يونيو 2018. ومن بين المشاركين في ذلك التجمع حركة مجاهدي خلق التي تعتبرها طهران "جماعة إرهابية" وحظرتها في 1981.
وينفي أسدي أي ضلوع له في المخطط الذي أحبطته أجهزة الأمن، ورفض المثول أمام المحكمة الجنائية في أنتويرب حيث يحاكم مع 3 شركاء مفترضين.
لكن الادعاء البلجيكي اعتبره العقل المدبر لذلك الهجوم المفترض .
وتسببت القضية توترا في العلاقات بين إيران والعديد من الدول الأوروبية، وألقت بظلال قاتمة على أنشطة طهران الدولية.
واتهمت فرنسا في أكتوبر 2018 وزارة الاستخبارات الإيرانية بالوقوف وراء الهجوم المفترض.
وسلطت القضية الضوء من جديد على استخدام إيران سلاح الإرهاب والتفجيرات في مواجهة معارضيها في الخارج.