شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

الإعلان عن الإطلاق الرسمي لموقع "أخبار حياة"

الإعلان عن الإطلاق الرسمي لموقع أخبار حياة
الإعلان عن الإطلاق الرسمي لموقع "أخبار حياة" السعايدة: الالتزام بالخط المهني هو الضامن لتميز الموقع واستمراره الساكت: أخبار حياة سيكون حريصا على الدفاع عن قضايا الوطن والناس
عمان - أطلقت شركة أخبار حياة موقعها الالكتروني على شبكة الانترنت ظهر الأحد بحضور نقيب الصحافين راكان السعايدة وعدد من الزملاء الصحافيين.
وجاء إطلاق موقع "أخبار حياة" تحت شعار "الكلمة وطن والخبر حياة" ليكون ذراعا إعلاميا جديدا لإذاعة حياة إف إم التي تحتفل بعد أيام بالذكرى الخامسة عشرة على انطلاقتها.
واكد السعايدة في كلمة على أهمية الاستثمار في الإعلام المهني المبني على قواعد مهنية راسخة ليشكل الإضافة المطلوبة في المشهد الإعلامي الأردني.
وقال إن الإعلام الالكتروني بات يشكل اليوم قيمة مضافة بما يحوز من إمكانيات التأثير في المشهد الإعلامي والسياسي العام، مضيفا أن الحاجة ماسة لأن يترافق الموقع مع منصات أخرى لتكون إضافة نوعية قادرة للوصول إلى المزيد من المتلقين.
وشدد السعايدة على أن الإعلام المهني القائم على معادلة الصدقية والنزاهة والحياد والتوازن، هو الإعلام الذي يستمر ويحوز على ثقة المتلقي، وهو الإعلام القابل للتطور والاستمرار، مباركا في ذات الوقت سعي القائمين على إذاعة حياة اف ام التوسع في الاستثمار الإعلامي عبر أذرع جديدة.
من جهته، قال رئيس هيئة المديرين المهندس موسى الساكت إن أخبار حياة ذراع إعلامي جديد لإذاعة حياة اف ام، وانه سيستمد ذات الروح في الالتزام بالمعايير المهنية التي تحترم ذائقة المتلقي بالمعلومة الصادقة البعيدة عن الشائعات أو اغتيال الشخصيات.
وأكد الساكت على أن أخبار حياة سيكون حريصا على الدفاع عن القضايا الوطنية العليا وعن قضايا المواطنين العادلة، مشيرا إلى أنه تم العمل طويلا حتى وصلنا إلى مرحلة اطلاق الموقع بشكل رسمي على شبكة الانترنت.
وقال إن واحدا من أسباب نجاح إذاعة حياة اف ام يكمن في أنها استثمرت في الكوادر المهنية وتركت لهم المجال ليعملوا بحرية دون أي تدخل أو تأثير، وهو ذات الأمر الذي سيكون عليه ذراعها الإعلامي الجديد "أخبار حياة".
وأضاف أننا في أخبار حياة حرصنا على أن نستقطب كادرا مهنيا، فضلا عن أنهم من خريجي كليات الصحافة والإعلام.
رئيس التحرير المسؤول بلال العبويني، أكد على ان سياسة التحرير قامت على معايير مهنية خالصة، مشيرا في ذات الوقت إلى الحاجة الماسة لإعلام يعلي من قيمة المهنية عبر الخبر الخاص والتقرير والتحليل العميقين، وإلى ضرورة استقاء المعلومات من مصادرها.
وعرض العبويني جانبا من المحتوى الذي بدأ فريق العمل على انتاجه، والذي يتناسبب وكافة المنصات المساندة على وسائل التواصل الاجتماعي من فيديو غراف وانفوغراف وغيرهما.
كما وتطرق لفلسفة الشعار الذي تم اعتماده في الموقع، مؤكدا انه اعتُمد بعد دراسة مستفيضة وبعد توافق عليه من قبل الإدارة وكادر العمل، ليكون الشعار "الكلمة وطن والخبر حياة".
وفي فلسفته قال رئيس التحرير إن الكلمة الصادقة، أي الخبر الصادق، هي الأساس التي ترتكز عليه مهنة الصحافة والإعلام، فالكلمة مثل ما هي معول بناء، فقد تكون معول هدم إذا ما أخرجت عن سياقها وتوظيفها، فقد تكون سببا في انتشار الإشاعة الهدامة التي تضر بشكل أو بآخر الدولة والمجتمع.
وأضاف العبويني أنه وفي الشق الثاني من الشعار، فإن "حياة" مستمدة بطبيعة الحال من المؤسسة الأم "حياة اف ام، وأن الحياة المثلى هي التي ننشدها جميعا بانتصارنا للحق والعدالة وفي تسليطنا الضوء على مواطن الخلل، مهما ارتفع مستوى النقد المهني فيها، لأن ذلك قد يكون سبيلا لحياة يطمح فيها كل أردني.