شريط الأخبار
السفير الأردني في قطر: العلاقات الاقتصادية بين الأردن وقطر مثمرة ومرتبطة باتفاقيات تجارية واستثمارية متعددة الحسين إربد يستهل مشواره في دوري أبطال آسيا 2 بفوز ثمين على سباهان الإيراني وفيات اليوم الأربعاء 17-9-2025 ستيفن ميران يؤدي اليمين الدستورية عضواً في «الفيدرالي» ميسي يسجل ويصنع في ليلة رد الاعتبار أمام سياتل الأردن يرحب بإعلان لوكسمبورغ نيّتها الاعتراف بدولة فلسطين السعودية تشيد بجهود الأردن والولايات المتحدة في توصل سوريا لخارطة طريق لأزمة السويداء الجامعة العربية ترحب باعتماد خارطة طريق لحل أزمة السويداء السورية وتشيد بجهود الأردن وزير الخارجية يشارك باجتماع أردني سوري أميركي لإقرار خطة لحل الأزمة بالسويداء برئاسة الرزاز .. جمعية الاقتصاد السياحي تختار مجلسها الاستشاري (أسماء) الأردن يوقع على خارطة طريق لحل أزمة السويداء واستقرار الجنوب السوري وزير الثقافة يلتقي جمعية المدربين الأردنيين الوزير المصري يلتقي عددًا من رؤساء البلديات السابقين في دارة حسن الرحيبة بالبادية الشمالية كلية الأميرة عالية الجامعية تستضيف عميد كلية الآداب/ جامعة الزيتونة الأردنية اليورو يتجه نحو أعلى مستوى في 4 سنوات زعيم طالبان يحظر خدمة الإنترنت اللاسلكي بأحد الأقاليم الأفغانية "لمنع الفساد" ما سبب استبعاد الدولي المغربي نايف أكرد من قائمة مارسيليا لمواجهة ريال مدريد؟ الاتحاد الأوروبي يؤجل حزمة العقوبات الـ19 ضد روسيا بسبب أزمات داخلية أردوغان: إسرائيل تحاول انتزاع شيء ما من الجنوب السوري بطريقة "فرق.. تسد" تحديد موقف لامين جمال من المشاركة مع برشلونة في مواجهة نيوكاسل

( باختصار ).. القطامين يتحسّر ، فقد واجه الحقيقة ويستعد للرحيل برضاه

( باختصار ).. القطامين يتحسّر ، فقد واجه الحقيقة ويستعد للرحيل  برضاه
لا يمكن توجيه اللوم أبدا لوزير العمل وشؤون الإستثمار معن القطامين ، فما قبل الوزارة يختلف تماما حين دخولها حاملا لقب صاحب المعالي . القطامين لم يكن يعلم ماذا يخبيء الموقع الوزاري له ، سواء في وزارة العمل أو الإستثمار ، الرجل يكاد يلطم على وجهه ، هو مصاب بالحسرة اليوم ولا يستطيع فعل شيء ، لا بموضوع البطالة ولا حتى بالإستثمار الذي شنّ هجوما كبيرا عليه مؤخرا . لا تلوموا الرجل ؛ لقد رأى كل شيء بأمّ عينيه ، بات كالمقيّد تماما والمحاصر ، وبدأ بتصريحات لاذعة توحي بقرب رحيله ، ويبدو أن القطامين لا يريد الإستمرا أكثر من ذلك ، فالمنصب الوزاري مجرّد هالة كبيرة ومغرية ، غير أنه قد يحرق صاحبه في لحظة ما ، والقطامين لا يريد أن يحترق أو يحرق سفنه ، ويبدو أنه آثر العودة لقواعده !