شريط الأخبار
تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ..قريبآ بحضور سفراء المكسيك وبنغلادش والسودان... سهرة ثقافية سياسية على مائدة الشيخ علي الزّيدان الحنيطي في أبو علندا ( فيديو وصور ) القوات الباكستانية تقضي على 38 مسلحًا في شمال غربي البلاد السعودية تعتزم رفع استثماراتها في أمريكا إلى تريليون دولار شهيدان في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان سيدة الاعمال العراقية نوار عاصم بصمة قائدة عربية 2025 وزير الثقافة يزور محترف وجاليري الفنان التشكيلي حازم الزعبي محافظ معان يتفقد البرامج الشبابية والتطوير الرياضي الصفدي ونظيره الإيراني يبحثان قضايا ثنائية وتطورات الأوضاع في المنطقة رئيس مجلس الشورى البحريني يصل إلى المملكة في زيارة رسمية المناصير يكشف تفاصيل لقاءٍ مطوّل مع رئيس الوزراء الدكتور فراس الجغبير ينوي خوض انتخابات رئاسة بلدية "السلط الكبرى" تركيا.. فرق الإنقاذ تطلق عمليات بحث عن مدير منجم حديد إثر انهيار للتربة السيسي وبوتين يشاركان في فعالية تركيب وعاء ضغط المفاعل للوحدة النووية الأولى في مصر "بيزك - واللا".. استجواب نتنياهو في "أخطر القضايا" وتدخلات زوجته سارة للتأثير رئيس الوزراء الروسي: دول منظمة شنغهاي تستحوذ على ثلث الاقتصاد العالمي رئيس فنلندا: أوروبا ستضطر للتفاوض مباشرة مع روسيا مسؤول يكشف حقيقة شراء كريستيانو رونالدو يختا من تونس عاجل: يحدث الان ... الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء يلتقي رجل الأعمال المعروف زياد المناصير. إرادة ملكية بإعادة تشكيل مجلس أمناء مؤسسة ولي العهد

( باختصار ).. القطامين يتحسّر ، فقد واجه الحقيقة ويستعد للرحيل برضاه

( باختصار ).. القطامين يتحسّر ، فقد واجه الحقيقة ويستعد للرحيل  برضاه
لا يمكن توجيه اللوم أبدا لوزير العمل وشؤون الإستثمار معن القطامين ، فما قبل الوزارة يختلف تماما حين دخولها حاملا لقب صاحب المعالي . القطامين لم يكن يعلم ماذا يخبيء الموقع الوزاري له ، سواء في وزارة العمل أو الإستثمار ، الرجل يكاد يلطم على وجهه ، هو مصاب بالحسرة اليوم ولا يستطيع فعل شيء ، لا بموضوع البطالة ولا حتى بالإستثمار الذي شنّ هجوما كبيرا عليه مؤخرا . لا تلوموا الرجل ؛ لقد رأى كل شيء بأمّ عينيه ، بات كالمقيّد تماما والمحاصر ، وبدأ بتصريحات لاذعة توحي بقرب رحيله ، ويبدو أن القطامين لا يريد الإستمرا أكثر من ذلك ، فالمنصب الوزاري مجرّد هالة كبيرة ومغرية ، غير أنه قد يحرق صاحبه في لحظة ما ، والقطامين لا يريد أن يحترق أو يحرق سفنه ، ويبدو أنه آثر العودة لقواعده !