شريط الأخبار
هل مستهم النار.... وزير الخارجية السعودي: المملكة وقطر ستقدمان دعما ماليا لموظفي الدولة في سوريا وزير الخارجية السعودي يؤم المصلين في المسجد الأموي رئيس النواب يرعى احتفال جمعية المنارة في إربد بعيد الاستقلال وزير الأوقاف": اكتمال تفويج الحجاج الأردنيين إلى مكة المكرمة سماوي: مهرجان جرش سيكون هذا العام متميزا ثقافيا ولي العهد: سعدت اليوم بافتتاح أعمال منتدى تواصل 2025 مصادر مقربة من حركة حماس الحركة سلّمت ردها على مقترح ويتكوف إلى الوسيطين المصري والقطري تثبيت سعر البنزين اوكتان 90 وتخفيض الـ 95 والسولار المصري يفتتح مشاريع جديدة في بلدية الحلابات وزير الداخلية يفتتح متحف الحياة الشعبية في الكرك بحلته الجديدة ملتقى الحوكمة العاشر لصندوق استثمار أموال الضمان: نحو تمثيل مؤسسي فاعل واستثمار مستدام افتتاح مصنع "الشرنقة" في الكرك لتعزيز التنمية المستدامة بعد منع الاحتلال .. اللجنة الوزارية العربية تؤجل زيارة رام الله تثبيت بند فرق اسعار الوقود في فاتورة الكهرباء عند صفر الفايز: العلاقات الأردنية الكويتة استراتيجية وتخدم مصالح الشعبين والأمة العربية عجلون :الأيام الثقافية تعزز التفاهم والتنوع بين المحافظات الأمم المتحدة: الكارثة الإنسانية بغزة في أسوأ حالاتها منذ بداية حرب الإبادة ارتفاع حصيلة ضحايا حادث انهيار محجر في إندونيسيا إلى 14 قتيلا طقس دافىء في اغلب المناطق اليوم ومعتدل الحرارة حتى الثلاثاء

( باختصار ).. القطامين يتحسّر ، فقد واجه الحقيقة ويستعد للرحيل برضاه

( باختصار ).. القطامين يتحسّر ، فقد واجه الحقيقة ويستعد للرحيل  برضاه
لا يمكن توجيه اللوم أبدا لوزير العمل وشؤون الإستثمار معن القطامين ، فما قبل الوزارة يختلف تماما حين دخولها حاملا لقب صاحب المعالي . القطامين لم يكن يعلم ماذا يخبيء الموقع الوزاري له ، سواء في وزارة العمل أو الإستثمار ، الرجل يكاد يلطم على وجهه ، هو مصاب بالحسرة اليوم ولا يستطيع فعل شيء ، لا بموضوع البطالة ولا حتى بالإستثمار الذي شنّ هجوما كبيرا عليه مؤخرا . لا تلوموا الرجل ؛ لقد رأى كل شيء بأمّ عينيه ، بات كالمقيّد تماما والمحاصر ، وبدأ بتصريحات لاذعة توحي بقرب رحيله ، ويبدو أن القطامين لا يريد الإستمرا أكثر من ذلك ، فالمنصب الوزاري مجرّد هالة كبيرة ومغرية ، غير أنه قد يحرق صاحبه في لحظة ما ، والقطامين لا يريد أن يحترق أو يحرق سفنه ، ويبدو أنه آثر العودة لقواعده !