شريط الأخبار
ولي العهد يحضر جانبا من تمرين المنتخب الوطني "برنامج رمضانيات 2025" يواصل فعالياته للأسبوع الثالث على التوالي / تفاصيل الملك يعود إلى أرض الوطن بعد زيارتي عمل لإيطاليا وفرنسا المومني لقيادات إعلامية: ساهمتم بأن يكون للإعلام دور مشهود في نقل الحقيقة عن الأردن. التشكيلة الأساسية لمنتخب تونس لمواجهة ليبيريا في تصفيات كأس العالم مجلس التعاون الخليجي يفرض رسوم إغراق على واردات صينية قديروف يعلق على مشاركته محمد بن زايد بالإمارات إفطار رمضان رابطة اللاعبين المحترفين بقيادة دجوكوفيتش تقاضي الهيئات الحاكمة للتنس دوروف: عدد مستخدمي "تلغرام" النشطين تجاوز المليار "هل مصر الجبهة التالية؟".. الكنيست الإسرائيلي يحذر من حرب مع القاهرة إصابة مفاجئة تضرب صفوف منتخب إيطاليا عشية مواجهة ألمانيا اللواء المعايطة: الدوريات الخارجية مصدر للأمن والطمأنينة على الطرق مظاهرات عالمية تندد بالعدوان على غزة في الذكرى 57 لمعركة الكرامة: انتصار أردني أعاد للأمة هيبتها العين العياصرة: على حماس وضع المفاوضات بيد العرب لان موازين القوى تغيرت العيسوي يلتقي وفدين من وجهاء عشائر الشركس وعشيرة حجازين رئيس هيئة الأركان يزور مديرية الدفاع الجوي الميداني الملكي النواب" يُقر 13 مادة من معدل قانون الجمارك 436 شهيدا في غزة منذ استئناف العدوان الإسرائيلي وزير الثقافة: حملة "علمنا عالٍ" هدفها إبراز القيمة الوطنية للعلم الأردني

سامية حسن أول امرأة تتولى رسميا رئاسة تنزانيا

سامية حسن أول امرأة تتولى رسميا رئاسة تنزانيا
تولت سامية صلوحي حسن رسميا اليوم الجمعة، مهامها كرئيسة لتنزانيا خلفا للرئيس جون ماغوفولي الذي أُعلن عن وفاته مساء الأربعاء، لتصبح أول امرأة تصل إلى هذا المنصب في البلاد.
وبعدما أدت اليمين الدستورية، أصبحت صلوحي البالغة من العمر 61 عاماً وتتحدر من أرخبيل زنجبار شبه المستقل، أول امرأة تتولى رئاسة هذا البلد الواقع في شرق إفريقيا، وفق ما أوردت شبكة (سي إن بي سي). يذكر، ان سامية كانت قد اختيرت لتولي منصب نائب الرئيس في العام 2015، وأعيد انتخابها لذات المنصب العام الماضي.
وكانت سامية حسن مستشارة ونائب الرئيس التنزاني ماغوفولي الذي بعد تدهور حالته الصحية نتيجة الإصابة بفيروس كورونا.

وخيب ماغوفولي آمال منظمة الصحة العالمية خلال الجائحة، عقب انكاره لوجود الفيروس.
كما سخر أستاذ علم الكيمياء السابق من فحوصات كورونا، منددا باللقاحات التي اعتبرها جزءا من "مؤامرة غربية للاستيلاء على ثروات إفريقيا"، وعارض الكمامات وقيود التباعد الاجتماعي.