شريط الأخبار
بعد السنوار... 3 من قادة «حماس» على قائمة الاغتيال الإسرائيلية إخوان الأردن يصدرون بيانًا: البحر الميت عملية فردية ونقف في خندق الوطن الاحتلال يعترض 3 صواريخ وجهت نحو خليج حيفا فتح تنعى السنوار وتطالب حماس بتوحيد الصفوف تحت إطارها بوتين: نثق بأن الفلسطينيين لن يغادروا أراضيهم بايدن: أعلم موعد وكيفية الرد الإسرائيلي على إيران الإمارات: إنزال 81 طنًا من المساعدات الإغاثية في غزة الأمم المتحدة تعرب عن فزعها إزاء قتل الاحتلال لفلسطينية تقطف الزيتون ميقاتي: الاعتداءات الإسرائيلية انقلاب فاضح على الشرعية الدولية المعايطة: مسار جديد سيصنع للحركة الإسلامية في الأردن صحف أميركية: هل يمثل قتل السنوار نقطة تحول بالصراع؟ الاحتلال: السنوار ألقى بآخر لحظاته قنبلتين على القوة المهاجمة الحية : أسرى الاحتلال لن يعودوا إلا بوقف العدوان القسام في نعيها للسنوار : الاغتيالات لن تخمد جذوة المقاومة حماس تكشف عن هوية شهيد ارتقى برفقة السنوار الأمم المتحدة: مستوطنون يستخدمون أساليبًا تشبه الحرب في الضفة إيران تدين تصفية القادة والنخب الفلسطينية مصادر: السنوار كان على خلاف مع إيران ورفض تنفيذ توصياتها منفذا عملية البحر الميت تركا رسالة .. وهذه وصيتهما (فيديو) الأزهر ينعى «شهداء المقاومة الفلسطينية» ويصفهم بـ«الأبطال»

ارتفاع حالات الانتحار بين الأطفال السوريين

ارتفاع حالات الانتحار بين الأطفال السوريين

لندن - سجّلت منظمة «أنقذوا الأطفال» البريطانيّة، ارتفاعًا في عدد الأطفال السوريين الذين حاولوا الانتحار أو انتحروا فعلا في شمال غرب البلاد، بمعدل طفل من كل 5 حالات مسجلة دون سن الثامنة عشرة.

وبحسب المنظمة التي نُشر تقريرها في صحيفة «ذي إندبندنت» البريطانية، فإن العدد الإجمالي لحالات الانتحار في المنطقة قفز بنسبة 90% في نهاية 2020 مقارنة بالفترة نفسها من العام الذي سبقه.

وقالت المنظمة، إنها سجّلت 246 حالة انتحار و1748 محاولة انتحار في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2020، محذرةً من أزمة صحية نفسية، من شأنها أن تؤثر على الأطفال بشكل خطير.

وكشفت المنظمة أنه من بين الذين حاولوا الانتحار 42 طفلا على الأقل أعمارهم في حدود 15 عاما أو أقل، و18% من المراهقين والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و20 عاما.

وكان شركاء منظمة «أنقذوا الأطفال»، قد أعلنوا في الأسبوع الماضي، عن آخر حالة انتحار لصبي يبلغ من العمر 14 عاما من مخيم للنازحين في حماة.

وفي ما يخصّ الدوافع التي تسببت في زيادة حالات محاولات الانتحار، فقد رأت المنظمات الحقوقية، أنها تتمثّل بالظروف الصعبة التي يعيشها الأطفال في المنطقة التي مزقتها الحرب، بما في ذلك الفقر ونقص فرص العمل والتعليم والعنف المنزلي وزواج القصر.

ونقلت الصحيفة عن من منظمة أنقذوا الأطفال في سورية، القول: «الوضع مقلق للغاية، فبعد مرور 10 سنوات على الصراع بتنا نرى الأطفال يلجؤون إلى الانتحار. إنه لأمر محزن للغاية أن يصل الأطفال إلى نقطة لا يرون فيها مخرجًا آخر من حياة لا يمكنهم التمتع فيها بأبسط حقوقهم كالتعليم أو الغذاء الكافي أو المأوى المناسب».(وكالات)